تجد شباب تجاوز العشرين لا يعمل و لا يبحث عن عمل ...
يسهر الليل وينام في النهار و والده صاحب الشعر الأبيض يخرج من البيت في ظلام الصبح ليعمل و يوفر له مصروفه ....
وهو راضي بمعيشته...
و بالمصروف الذي يأخده من والده ....
واكثر اوقاته يقضيها مع الانترنت و الدردشة أو اللعبة التي دمرت مستقبل بعض الشباب الببجي ...
ولا يعرف السبب هل الاهل ام نفس الفرد او ان هذه الهواتف تسبب ادمان بالطاقة المنبعثة منها.