ألا يا صِحابَ النُّهى هلِّلُوا
وصلُّوا على خيرِ مَنْ يُؤمَلُ
محمدٍ المُصطفى سيدٌ
شفيعٌ لكلِّ امرئٍ يبُذُلُ
وساقي الأحبَّةِ يوم الظَّمَا
وحيثُ يُعَزُّ بهِ المُوصِلُ
هنالِكَ تَحيا الجُموعُ التي
سَمتْ بالتُقى لم تكنْ تكسَلُ
وكانَ رَجاها رِضا أحمدٍ
رسولِ الإلهِ الذي يُمْهِلُ
ولكنّهُ في خِضمِّ الخطُوبِ
لظُلمِ المُعاندِ لا يُهمِلُ
لغدرِ الذينَ عصَوا أحمداً
وسنُّوا الضلالَةَ واستغفَلُوا
وراحُوا يَحِيدونَ عن أمرِهِ
فضاعَ هُدىً نبْعُهُ المَنْهَلُ
الى اليومَ تَحصدُنا فِتنةٌ
تُشيعُ لظىً والورَى تقتُلُ
وتُؤذي نَبيّاً بَنَى أُمَّةً
لتنشُرَ عَدْلاً هو الأعْدَلُ
هَدانا الرسولُ بأخلاقهِ
فسُنَّتُهُ المَذْهبُ الأنبَلُ
وَأوصى بعِترتهِ مَوئِلاً
فهُمْ حُجَجُ اللهِ والفيصَلُ
فصلِّ وسلِّمْ على المصطفى
صلاةً تُبارِكُ مَنْ يَعقِلُ
وَصلِّ وسَلِّمْ على آلهِ
بِلاهُمْ صلاتُكَ لا تُقبَلُ
وصلُّوا على خيرِ مَنْ يُؤمَلُ
محمدٍ المُصطفى سيدٌ
شفيعٌ لكلِّ امرئٍ يبُذُلُ
وساقي الأحبَّةِ يوم الظَّمَا
وحيثُ يُعَزُّ بهِ المُوصِلُ
هنالِكَ تَحيا الجُموعُ التي
سَمتْ بالتُقى لم تكنْ تكسَلُ
وكانَ رَجاها رِضا أحمدٍ
رسولِ الإلهِ الذي يُمْهِلُ
ولكنّهُ في خِضمِّ الخطُوبِ
لظُلمِ المُعاندِ لا يُهمِلُ
لغدرِ الذينَ عصَوا أحمداً
وسنُّوا الضلالَةَ واستغفَلُوا
وراحُوا يَحِيدونَ عن أمرِهِ
فضاعَ هُدىً نبْعُهُ المَنْهَلُ
الى اليومَ تَحصدُنا فِتنةٌ
تُشيعُ لظىً والورَى تقتُلُ
وتُؤذي نَبيّاً بَنَى أُمَّةً
لتنشُرَ عَدْلاً هو الأعْدَلُ
هَدانا الرسولُ بأخلاقهِ
فسُنَّتُهُ المَذْهبُ الأنبَلُ
وَأوصى بعِترتهِ مَوئِلاً
فهُمْ حُجَجُ اللهِ والفيصَلُ
فصلِّ وسلِّمْ على المصطفى
صلاةً تُبارِكُ مَنْ يَعقِلُ
وَصلِّ وسَلِّمْ على آلهِ
بِلاهُمْ صلاتُكَ لا تُقبَلُ