بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلِ على محمد وآل محمد
*{ أَعُوذُ بِاللهِ مِنْ الشَيْطَانِ الرَّجِيم ْ}*
هذه الكلمة يُفتتح بها كل قارئ كتاب الله تعالى ، وليست آيةً من كتاب الله عزّ وجل .
وإنمّا الغرض منها قطع السبيل على الشيطان أن ينال من قلبك.
وقولك
*( أَعُوذ ُ)*
بمعنى : ألتجئ .
والشيطان هو كل متمّردٍ من الجن والإنس
و شيطاناً بمعنى : شَطُن ، أي : بَعُد .
فهو مبعد عن رحمة الله عزّ وجل .
وقولك
*( أَعُوذُ بِالله ِ)*
إعتراف منك بعجزك ؛ وإيمانا ٌبربّك سبحانه وتعالى أنه القادر أن يدفع عنك الشيطان وشرّه .
فلا سبيل للقرب من الله عز وجل إلاّ بأن يعترف الإنسان بضعفه ، و بقدرة الله عز وجل وفضله عليه .
وهناك علاقة لطيفة بين الإستعاذة والبسملة
وهي :
أنك تبتعد من الشيطان الذي يريد أن يصدّك عن ذكر الله ، لتصل إلى الرحمن الرحيم الذي يريد لك الخير ، و الهداية في الدنيا ، والنجاة والتوفيق في الآخرة .
فإنّك في الإستعاذة تبتعد عن هذا الشيطان ، وفي البسملة تقترب من ربّك الرحمن الرحيم .
اللهم صلِ على محمد وآل محمد
*{ أَعُوذُ بِاللهِ مِنْ الشَيْطَانِ الرَّجِيم ْ}*
هذه الكلمة يُفتتح بها كل قارئ كتاب الله تعالى ، وليست آيةً من كتاب الله عزّ وجل .
وإنمّا الغرض منها قطع السبيل على الشيطان أن ينال من قلبك.
وقولك
*( أَعُوذ ُ)*
بمعنى : ألتجئ .
والشيطان هو كل متمّردٍ من الجن والإنس
و شيطاناً بمعنى : شَطُن ، أي : بَعُد .
فهو مبعد عن رحمة الله عزّ وجل .
وقولك
*( أَعُوذُ بِالله ِ)*
إعتراف منك بعجزك ؛ وإيمانا ٌبربّك سبحانه وتعالى أنه القادر أن يدفع عنك الشيطان وشرّه .
فلا سبيل للقرب من الله عز وجل إلاّ بأن يعترف الإنسان بضعفه ، و بقدرة الله عز وجل وفضله عليه .
وهناك علاقة لطيفة بين الإستعاذة والبسملة
وهي :
أنك تبتعد من الشيطان الذي يريد أن يصدّك عن ذكر الله ، لتصل إلى الرحمن الرحيم الذي يريد لك الخير ، و الهداية في الدنيا ، والنجاة والتوفيق في الآخرة .
فإنّك في الإستعاذة تبتعد عن هذا الشيطان ، وفي البسملة تقترب من ربّك الرحمن الرحيم .