تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محود واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
استحباب أن يشيع المؤمنون الميت(١)
يستحب للمؤمنين تشييع الميت المؤمن
فقد ورد في فضله أخبار كثيرة،
ففي بعضها:
من تبع جنازة أعطي يوم القيامة أربع شفاعات.
ولم يقل شيئا إلا وقال الملك: ولك مثل ذلك.
وفي بعضها أن أول ما يتحف به المؤمن في قبره، أن يغفر لمن تبع جنازته.
وله آداب كثيرة مذكورة في الكتب المبسوطة.
الروايات كثيرة نذكر منها(٢):
١- عَنْ مُيَسِّرٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (عليه السلام ): يَقُولُ مَنْ تَبِعَ جَنَازَةَ مُسْلِمٍ أُعْطِيَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَرْبَعَ شَفَاعَاتٍ وَ لَمْ يَقُلْ شَيْئاً إِلَّا وَ قَالَ الْمَلَكُ وَ لَكَ مِثْلُ ذَلِكَ.
٢- عَنْ أَبِي الْجَارُودِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام ) قَالَ: كَانَ فِيمَا نَاجَى بِهِ مُوسَى رَبَّهُ أَنْ قَالَ يَا رَبِّ مَا لِمَنْ شَيَّعَ جَنَازَةً قَالَ أُوَكِّلُ بِهِ مَلَائِكَةً مِنْ مَلَائِكَتِي مَعَهُمْ رَايَاتٌ يُشَيِّعُونَهُمْ مِنْ قُبُورِهِمْ إِلَى مَحْشَرِهِمْ.
٣- عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ: أَوَّلُ مَا يُتْحَفُ بِهِ الْمُؤْمِنُ (فِي قَبْرِهِ أَنْ) يُغْفَرَ لِمَنْ تَبِعَ جَنَازَتَهُ.
٤- عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ صَدَقَةَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ (عليهم السلام): أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله) أَمَرَهُمْ بِسَبْعٍ مِنْهَا اتِّبَاعُ الْجَنَائِزِ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
(١) ينظر الكتب الفقهية مثل منهاج الصالحين للسيد الخوئي(قدس سره)،ومنهاج الصالحين للسيد السيستاني(حفظه الله)، كتاب الطهار باب أحكام الأموات فصل التشييع.
(٢)ينظر: كتاب وسائل الشيعة كتاب الصلاة، أبواب الدفن وما يناسبه(١٧)،باب استحباب تشييع الجنازة.
والصلاة والسلام على محود واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
استحباب أن يشيع المؤمنون الميت(١)
يستحب للمؤمنين تشييع الميت المؤمن
فقد ورد في فضله أخبار كثيرة،
ففي بعضها:
من تبع جنازة أعطي يوم القيامة أربع شفاعات.
ولم يقل شيئا إلا وقال الملك: ولك مثل ذلك.
وفي بعضها أن أول ما يتحف به المؤمن في قبره، أن يغفر لمن تبع جنازته.
وله آداب كثيرة مذكورة في الكتب المبسوطة.
الروايات كثيرة نذكر منها(٢):
١- عَنْ مُيَسِّرٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (عليه السلام ): يَقُولُ مَنْ تَبِعَ جَنَازَةَ مُسْلِمٍ أُعْطِيَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَرْبَعَ شَفَاعَاتٍ وَ لَمْ يَقُلْ شَيْئاً إِلَّا وَ قَالَ الْمَلَكُ وَ لَكَ مِثْلُ ذَلِكَ.
٢- عَنْ أَبِي الْجَارُودِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عليه السلام ) قَالَ: كَانَ فِيمَا نَاجَى بِهِ مُوسَى رَبَّهُ أَنْ قَالَ يَا رَبِّ مَا لِمَنْ شَيَّعَ جَنَازَةً قَالَ أُوَكِّلُ بِهِ مَلَائِكَةً مِنْ مَلَائِكَتِي مَعَهُمْ رَايَاتٌ يُشَيِّعُونَهُمْ مِنْ قُبُورِهِمْ إِلَى مَحْشَرِهِمْ.
٣- عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام) قَالَ: أَوَّلُ مَا يُتْحَفُ بِهِ الْمُؤْمِنُ (فِي قَبْرِهِ أَنْ) يُغْفَرَ لِمَنْ تَبِعَ جَنَازَتَهُ.
٤- عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ صَدَقَةَ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ أَبِيهِ (عليهم السلام): أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله) أَمَرَهُمْ بِسَبْعٍ مِنْهَا اتِّبَاعُ الْجَنَائِزِ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
(١) ينظر الكتب الفقهية مثل منهاج الصالحين للسيد الخوئي(قدس سره)،ومنهاج الصالحين للسيد السيستاني(حفظه الله)، كتاب الطهار باب أحكام الأموات فصل التشييع.
(٢)ينظر: كتاب وسائل الشيعة كتاب الصلاة، أبواب الدفن وما يناسبه(١٧)،باب استحباب تشييع الجنازة.