يقول الشيخ رجب علي الخياط (قدس سره):
يجب أن تكون أعمالك لوجهه
وأن تكون مقرونة بحبه ، أي أن تحبه وتؤدي أعمالك حباً له ...
فحب اللّٰــه والعمل في سبيله هو السر الكامن وراء أي تقدم معنوي يحرزه الإنسان وهذا لا يتم إلا بمخالفة هوى النفس
وعلى أي حال إن كل تقدم يحرزه الإنسان إنما يكون في ظل كبح أهواء النفس وما لم يصارع المرء نفسه ويتغلب عليها لا يتسنى له إحراز اي تقدم.
------------------------
كيمياء المحبة /ص 127