سمرة بن جندب يضرب رأس ناقة النبي الأعظم فيشج رأسها !
مرآة العقول ج 26 ص 484ح٥١٥ ـ أبان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال كانت ناقة رسول الله صلى الله عليه وآله القصواء إذا نزل عنها علق عليها زمامها قال فتخرج فتأتي المسلمين قال فيناولها الرجل الشيء ويناوله هذا الشيء فلا تلبث أن تشبع قال فأدخلت رأسها في خباء سمرة بن جندب فتناول عنزة فضرب بها على رأسها فشجها فخرجت إلى النبي صلى الله عليه وآله فشكته).
قال العلامة المجلسي موثق
https://lib.eshia.ir/71429/26/484
معجم رجال الحديث للسيد الخوئي ج9 ص 322 (والمتحصل من هذه الروايات : أنه كان رجلا معاندا وغير خاضع للحق ولا مراعيا لرسول الله صلى الله عليه وآله كرامة ! ! ويؤيد خبثه وشقاءه ما حكاه ابن أبي الحديد عن شيخه أبي جعفر ، قال وروي أن معاوية بذل له مائة ألف درهم على أن يروي أن آية : ( ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا . . . ) إلى قوله : ( والله لا يحب الفساد ) نزلت في علي عليه السلام وأن آية : ( ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد ) نزلت في ابن ملجم فلم يقبل ، فبذل له مائتي ألف فلم يقبل ، فبذل ثلاثمائة ألف فلم يقبل ، فبذل أربعمائة ألف فقبل . شرح نهج البلاغة)
يتبع بحوث ومواضيع ولفتات ...أسد الله الغالب
مرآة العقول ج 26 ص 484ح٥١٥ ـ أبان ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال كانت ناقة رسول الله صلى الله عليه وآله القصواء إذا نزل عنها علق عليها زمامها قال فتخرج فتأتي المسلمين قال فيناولها الرجل الشيء ويناوله هذا الشيء فلا تلبث أن تشبع قال فأدخلت رأسها في خباء سمرة بن جندب فتناول عنزة فضرب بها على رأسها فشجها فخرجت إلى النبي صلى الله عليه وآله فشكته).
قال العلامة المجلسي موثق
https://lib.eshia.ir/71429/26/484
معجم رجال الحديث للسيد الخوئي ج9 ص 322 (والمتحصل من هذه الروايات : أنه كان رجلا معاندا وغير خاضع للحق ولا مراعيا لرسول الله صلى الله عليه وآله كرامة ! ! ويؤيد خبثه وشقاءه ما حكاه ابن أبي الحديد عن شيخه أبي جعفر ، قال وروي أن معاوية بذل له مائة ألف درهم على أن يروي أن آية : ( ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا . . . ) إلى قوله : ( والله لا يحب الفساد ) نزلت في علي عليه السلام وأن آية : ( ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضاة الله والله رؤوف بالعباد ) نزلت في ابن ملجم فلم يقبل ، فبذل له مائتي ألف فلم يقبل ، فبذل ثلاثمائة ألف فلم يقبل ، فبذل أربعمائة ألف فقبل . شرح نهج البلاغة)
يتبع بحوث ومواضيع ولفتات ...أسد الله الغالب