إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من صور الطعن السلفي الحقير في النبي الأعظم وخديجة الكبرى!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من صور الطعن السلفي الحقير في النبي الأعظم وخديجة الكبرى!

    من صور الطعن السلفي الحقير في النبي الأعظم وخديجة الكبرى!


    لا يختلف أحد على كون أمنا خديجة الكبرى خيرة نساء النبي الأعظم والحضن الدافئ ....وكونها أحدى الكاملات العظيمات ...ولكن السلفية لا تنتهي سفاهتهم ولا طعنهم الحقير فانظر بالوثيقة كيف وقع زواج النبي الأعظم عندهم بخديجة ـ بالمكر والخداع والخمر والمجون ...وهذا طعن منهم واضح جلي بالنبي الأعظم أولا وأمنا خديجة ثانيا ...ومن هذا وأمثله تجرأ الدينمارك الخبيث...

    تاريخ الإسلام ووفيات المشاهير والأعلام المؤلف: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (المتوفى: 748هـ) الناشر: المكتبة التوفيقية عدد الأجزاء: 37(1 / 52)( وَقَالَ أَحْمَدُ فِي "مُسْنَدِهِ": حَدَّثَنَا أَبُو كَامِلٍ، ثنا حَمَّادٌ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ أَبِي عَمَّارٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِيمَا يَحْسَبُ حَمَّادٌ،: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- ذكر خَدِيجَةَ، وَكَانَ أَبُوهَا يَرْغَبُ عَنْ أَنْ يُزَوِّجَهُ، فَصَنَعَتْ هِيَ طَعَامًا وَشَرَابًا، فَدَعَتْ أَبَاهَا وَزُمَرًا مِنْ قُرَيْشٍ، فَطَعِمُوا وَشَرِبُوا حَتَّى ثَمِلُوا، فَقَالَتْ لِأَبِيهَا: إِنَّ مُحَمَّدًا يَخْطُبُنِي فَزَوِّجْنِي إِيَّاهُ، فَزَوَّجَهَا إِيَّاهُ، فَخَلَّقَتْهُ4 وَأَلْبَسَتْهُ حُلَّةً كَعَادَتِهِمْ، فَلَمَّا صَحَا نَظَرَ، فَإِذَا هُوَ مُخَلَّقٌ فَقَالَ: مَا شَأْنِي؟ فَقَالَتْ: زَوَّجْتَنِي مُحَمَّدًا، فَقَالَ: وَأَنَا أُزَوِّجُ يَتِيمَ أبي طالب! لا لعمري، فقالت: أما تستحيي؟ تُرِيدُ أَنْ تُسَفِّهَ نَفْسَكَ مَعِي عِنْدَ قُرَيْشٍ بِأَنَّكَ كُنْتَ سَكْرَانَ، فَلَمْ تَزَلْ بِهِ حَتَّى رضي)(1)

    مجمع الزوائد ومنبع الفوائد المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي المحقق: حسام الدين القدسي الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة (9/ 220) (كِتَابُ الْمَنَاقِبِ) ‌‌[بَابُ فَضْلِ خَدِيجَةَ بِنْتِ خُوَيْلِدٍ زَوْجَةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم] ح15264 - وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - فِيمَا يَحْسَبُ حَمَّادٌ -: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ذَكَرَ خَدِيجَةَ وَكَانَ أَبُوهَا يَرْغَبُ عَنْ أَنْ يُزَوِّجَهُ، فَصَنَعَتْ طَعَامًا وَشَرَابًا، فَدَعَتْ أَبَاهَا وَنَفَرًا مِنْ قُرَيْشٍ، فَطَعِمُوا وَشَرِبُوا حَتَّى ثَمِلُوا، فَقَالَتْ خَدِيجَةُ: إِنَّ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يَخْطُبُنِي، فَزَوِّجْنِي إِيَّاهُ. فَزَوَّجَهَا إِيَّاهُ، فَخَلَّفَتْهُ وَأَلْبَسَتْهُ حُلَّةً، وَكَذَلِكَ كَانُوا يَفْعَلُونَ بِالْآبَاءِ، ‌فَلَمَّا ‌سُرِّيَ ‌عَنْهُ ‌سُكْرُهُ نَظَرَ فَإِذَا هُوَ مُخَلَّقٌ وَعَلَيْهِ حُلَّةً، فَقَالَ: مَا شَأْنِي؟! مَا هَذَا؟! قَالَتْ: زَوَّجْتَنِي مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ، فَقَالَ: أَنَا أُزَوِّجُ يَتِيمَ أَبِي طَالِبٍ؟ لَا لَعَمْرِي. قَالَتْ خَدِيجَةُ: أَلَا تَسْتَحْيِي؟ تُرِيدُ أَنْ تُسَفِّهَ نَفْسَكَ عِنْدَ قُرَيْشٍ؟ تُخْبِرُ النَّاسَ أَنَّكَ كُنْتَ سَكْرَانَ؟! فَلَمْ تَزَلْ بِهِ حَتَّى رَضِيَ».رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَالطَّبَرَانِيُّ، وَرِجَالُ أَحْمَدَ وَالطَّبَرَانِيِّ رِجَالُ الصَّحِيحِ).

    الصَّحيِحُ من أحاديث السّيرة النبوية المؤلف: أبو عمر، محمد بن حمد الصوياني الناشر: مدار الوطن للنشر الطبعة: الأولى (ص18) ( ‌‌الزواج بخديجة 1 - قال أحمد (1 - 312): حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا أبو كامل ثنا حماد بن سلمة عن عمار بن أبي عمار عن بن عباس فيما يحسب حماد: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر خديجة وكان أبوها يرغب أن يزوجه فصنعت طعامًا وشرابًا فدعت أباها وزمرًا من قريش فطعموا وشربوا حتى ثملوا فقالت خديجة لأبيها إن محمَّد بن عبد الله يخطبني فزوجني إياه فزوجها إياه فخلعته ‌وألبسته ‌حلة وكذلك كانوا يفعلون بالآباء فلما سرى عنه سكره نظر فإذا هو مخلق وعليه حلة فقال ما شأني ما هذا قالت زوجتني محمَّد بن عبد الله قال أنا أزوج يتيم أبي طالب لا لعمري فقالت خديجة: أما تستحي تريد أن تسفه نفسك عند قريش تخبر الناس أنك كنت سكران فلم تزل به حتى رضي. [درجته: سنده جيد على شرط مسلم، رواه: الطبراني في الكبير (12 - 186) والبيهقيُّ في الكبرى (7 - 129) من طرق عن حماد قال أنا عمار بن أبي عمار عن بن عباس، هذا السند: جيد، عمار بن أبي عمار مولى بني هاشم أبو عمر ويقال أبو عبد الله صدوق ربما أخطأ وهو من رجال مسلم تقريب التهذيب 408، وتلميذه حماد إمام من رجال مسلم (1 - 197) والسند على شرط مسلم انظر صحيح مسلم (4 - 1827)] ).

    صحيح السيرة النبوية المؤلف: إبراهيم بن محمد بن حسين العلي الشبلي الجنيني تقديم: د. عمر سليمان الأشقر راجعه: د. همام سعيد الناشر: دار النفائس للنشر والتوزيع، الأردن الطبعة: الأولى (ص45) ‌‌المبحث التاسع: زواجه من خديجة وبيان عظم منزلتها ح 34

    المعجم الكبير للطبراني (12/ 186)ح12838 - حَدَّثَنَا يُوسُفُ الْقَاضِي، ثنا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، ثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ أَبِي عَمَّارٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، فِيمَا يَحْسَبُ أَبُو سَلَمَةَ - أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم: " ذَكَرَ خَدِيجَةَ بِنْتَ خُوَيْلِدٍ وَكَانَ أَبُوهَا يَرْغَبُ أَنْ يُزَوِّجَهُ، فَصَنَعَتْ طَعَامًا وَشَرَابًا وَدَعَتْ أَبَاهَا وَأُنَاسًا مِنْ قُرَيْشٍ، فَطَعِمُوا وَشَرِبُوا، فَقَالَتْ خَدِيجَةُ لِأَبِيهَا: إِنَّ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللهِ يَخْطُبُنِي قُمْ فَزَوِّجْهُ فَزَوَّجَهَا إِيَّاهُ، فَخَلَفَتْهُ، ‌وَأَلْبَسَتْهُ ‌حُلَّةً، وَكَذَلِكَ كَانُوا يَفْعَلُونَ بِالْآبَاءِ إِذَا زَوَّجُوا بَنَاتِهِمْ، فَلَمَّا سُرِّيَ عَنْهُ السُّكْرُ نَظَرَ فَإِذَا هُوَ مُخَلَّقٌ وَعَلَيْهِ حُلَّةٌ، فَقَالَ مَا شَأْنِي؟ فَقَالَتْ: زَوَّجْتَنِي مِنْ مُحَمَّدٍ، فَقَالَ: أَنَا زَوَّجْتُكِ يَتِيمَ أَبِي طَالِبٍ لَا لَعَمْرِي، فَقَالَتْ خَدِيجَةُ: أَمَا تَسْتَحِي أَتُرِيدُ أَنْ تُسَفِّهَ نَفْسَكَ، تُخْبِرُ قُرَيْشًا وَالنَّاسَ أَنَّكَ كُنْتَ سَكْرَانًا فَلَمْ تَزَلْ بِهِ حَتَّى رَضِيَ ).

    العدة في أصول الفقه المؤلف: القاضي أبو يعلى، محمد بن الحسين الفراء البغدادي الحنبلي حققه وعلق عليه وخرج نصه: د أحمد بن علي بن سير المباركي، الأستاذ المشارك في كلية الشريعة بالرياض - جامعة الملك محمد بن سعود الإسلامية الناشر: بدون ناشر الطبعة: الثانية (3/ 931) ( وليس قول أصحاب الحديث: "فلان ضعيف"، و"فلان ليس بشيء" مما يوجب جرحه ورد خبره . وهذا ظاهر كلام أحمد رحمه الله في رواية المروذي؛ لأنه قال له عن يحيى بن معين : سألته عن الصائم يحتجم، فقال: لا شيء عليه، ليس يثبت فيها خبر ، فقال أبو عبد الله: هذا كلام مجازفة. فلم يقبل مجرد الجرح من يحيى وكذلك نقل مُهَنّا عنه قلت لأحمد: حديث خديجة : كان أبو [ها] ، ما يرغب أن يزوجه ، فقال أحمد رحمه الله: الحديث معروف سمعته من غير واحد، قلت: إن الناس ينكرون هذا، قال: ليس هو منكر. فلم يقبل مجرد إنكارهم) وفي الهامش ( «العدة في أصول الفقه» (3/ 932): (هذا الحديث رواه ابن عباس رضي الله عنهما. أخرجه عنه الإمام أحمد في: "مسنده" (1/312) ، من طريق أبي كامل، عن حماد بن سلمة، عن عمار بن أبي عمار عن ابن عباس فيما يحسب حماد: (.. ان رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر خديجة، وكان أبوها يرغب عن أن يزوجه فصنعت طعاماً وشراباً، فدعت أباها وزمراً من قريش، فطعموا، وشربوا، حتى ثملوا، فقالت خديجة لأبيها: إن محمد بن عبد الله يخطبني، فزوجني إياه، فزوجها إياه، فخلعته ‌وألبسته ‌حلة، وكذلك كانوا يفعلون بالآباء، فلما سرى عنه سكره، نظر، فإذا هو مخلق، وعليه حلة، فقال: ما شأني؟ ما هذا؟!. قالت زوجتني محمد بن عبد الله، قال: أنا أزوج يتيم أبي طالب؟! لا، لعمري، فقالت خديجة: أما تستحي؟ تريد أن تسفه نفسك عند قريش، تخبر الناس أنك كنت سكران، فلم تزل به حتى رضي).بعد أن ذكره الهيثمي في كتابه "مجمع الزوائد" (9/220) باللفظ المذكور قال: (رواه أحمد والطبراني، ورجال أحمد والطبراني رجال الصحيح) . وذكر ابن عبد البر في كتابه: "الاستيعاب" (4/1817) أن الذي زوجها هو عمها: "عمرو بن أسد بن عبد العزى بن قصي". ولم يذكر غير هذا القول ).

    الأحاديث المختارة (12/ 358) ح 396 - وَأَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْحَرِيمِيُّ وَأَبُو أَحْمَدَ الْحَرْبِيُّ، أَنَّ هِبَةَ اللهِ أَخْبَرَهُمْ، أَبْنَا الْحَسَنُ، أَبْنَا أَحْمَدُ، ثَنَا عَبْدُ اللهِ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثَنَا أَبُو كَامِلٍ، ثَنَا حَمَّادٌ، عَنْ عَمَّارِ ابْنِ أَبِي عَمَّارٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - فِيمَا يَحْسَبُ حَمَّادٌ - «أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم ذَكَرَ خَدِيجَةَ، وَكَانَ أَبُوهَا يَرْغَبُ أَنْ يُزَوِّجَهُ، فَصَنَعَتْ طَعَامًا وَشَرَابًا فَدَعَتْ أَبَاهَا وَزُمَرًا مِنْ قُرَيْشٍ فَطَعِمُوا وَشَرِبُوا حَتَّى ثَمِلُوا، فَقَالَتْ خَدِيجَةُ لِأَبِيهَا: إِنَّ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللهِ يَخْطُبُنِي فَزَوِّجْنِي إِيَّاهُ، فَزَوَّجَهَا إِيَّاهُ فَخَلَّقَتْهُ وَأَلْبَسَتْهُ حُلَّةً، وَكَذَلِكَ كَانُوا يَفْعَلُونَ بِالْآبَاءِ، فَلَمَّا سُرِّيَ عَنْهُ سُكْرُهُ نَظَرَ فَإِذَا هُوَ مُخَلَّقٌ وَعَلَيْهِ حُلَّةٌ، فَقَالَ: مَا شَأْنِي، مَا هَذَا؟ قَالَتْ: زَوَّجْتَنِي مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللهِ، قَالَ: أَنَا أُزَوِّجُ يَتِيمَ أَبِي طَالِبٍ! لَا لَعَمْرِي، فَقَالَتْ خَدِيجَةُ رضي الله عنها: أَمَا تَسْتَحِي، تُرِيدُ أَنْ تُسَفِّهَ نَفْسَكَ عِنْدَ قُرَيْشٍ تُخْبِرُ النَّاسَ أَنَّكَ كُنْتَ سَكْرَانَ، فَلَمْ تَزَلْ بِهِ حَتَّى رَضِيَ.» (12/ 359) ح 397 - وَبِهِ حَدَّثَنِي أَبِي، ثَنَا عَفَّانُ، ثَنَا حَمَّادٌ، ثَنَا عَمَّارُ ابْنُ أَبِي عَمَّارٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ - فِيمَا يَحْسَبُ - «أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم ذَكَرَ خَدِيجَةَ بِنْتَ خُوَيْلِدٍ» … فَذَكَرَ مَعْنَاهُ ) والسند الثاني كل رجاله ثقات

    وهذا قالوه السند الثاني :
    مختصر زوائد مسند البزار على الكتب الستة ومسند أحمد المؤلف: شهاب الدين أبو الفضل بن حجر العسقلاني المحقق: صبري بن عبد الخالق أبو ذر الناشر: مؤسسة الكتب الثقافية، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (2/ 352)ح[2000] حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يحيى الكوفي، ثنا عُمرُ بْنُ حفصِ بنِ غِيَاثٍ، ثنا أَبِي، ثنا الأعمشُ، عن أبي خالدٍ الوالبي، عن جابرِ بنِ سمُرةَ أو: رجلٍ من أصحابِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: كانَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم يَرْعَى غنمًا، ثم كان يرعَى الإبلَ مع شريكٍ له [أكثرتهما أختُ خديجةَ، فلما قَضُوا السَفَرَ بقي على شيءٍ، فجَعَل شريكَه] يأتيهم يتقاضاهم، فيقولُ له محمدٌ: انطلقْ، فيقولُ: "اذهبْ أنتَ فإنِّي أستحيي".فقال له مرَّةً -يعني: للشريك وأتَاهُم:- أين محمدٌ لا يجيءُ مَعَكَ؟ قَالَ: قد قُلتُ له فذَكر أنَّه يستحيي، قَالَ: فذكرتْ ذَلِكَ لأختِها خديجةَ. فقالَتْ: ما رأيتُ قط أشدَّ حياءً ولا أعفَّ من محمدٍ صلى الله عليه وسلم، فوقَعَ في نفسي أنها خديجةَ، فبعَثت إليه، فقالَتْ: إيتِ أبي فاخطب إليه، فقالَ: "أبوكِ رجلٌ كثيرُ المالِ، وهو -أحسبُهُ قَالَ:- لا يفعل".قَالتْ: فانطلقْ فألقِ كلمةً فإذًا أكْفيكَ، وأته ‌عند ‌سُكْره، فَفَعَلَ. فَأَتَاهُ فزوَّجَهُ، فلما أصبحَ جاءَ من في الناسِ، فقيلَ لَهُ: قد أحسنت، زوَّجتَ محمدًا، فقال: أوفَعلت؟ قَالُوا: نَعَم، فقامَ فدخَلَ عَلَيها، فقالَ: إنَّ النَّاسَ يقُولُونَ: إِنِّي زوَّجت محمدًا، وما فعلتُ، قَالَتْ: بَلَى، فلا تُسفِّهنَّ رأيكَ، فإنَّ محمدًا كذا ) وفي الهامش ( كشف (2657) مجمع (9/ 221 - 222). وقال: رواه الطبراني [2/ 209 (رقم 1858)]، والبزار، ورجال الطبراني رجال الصحيح غير أبي خالد الوالبي، وهو ثقة، ورجال البزار أيضًا إِلَّا أن شيخه أحمد بن يحيى الصوفي ثقة، ولكنه ليس من رجال الصحيح ).


    https://al-maktaba.org/book/31615/13069

    السند الثالث :
    سير أعلام النبلاء المؤلف: شمس الدين محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي تحقيق: مجموعة من المحققين بإشراف الشيخ شعيب الأرناؤوط تقديم: بشار عواد معروف الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الثالثة (سيرة 1/ 63) ( وقد روى طرفا منه الأعمش، عن أبي خالد الوالبي، عن جابر بن سمرة أو غيره ).

    ــــــــــ الهامش ــــــــــــ
    1ـ و السنن الكبرى المؤلف: أحمد بن الحسين بن علي بن موسى الخُسْرَوْجِردي الخراساني، أبو بكر البيهقي (المتوفى: 458هـ) المحقق: محمد عبد القادر عطا الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنات الطبعة: الثالثة، 1424 هـ - 2003 م (7 / 209)ح13746 و مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه المؤلف: علي بن محمد بن محمد بن الطيب بن أبي يعلى بن الجلابي، أبو الحسن الواسطي المالكي، المعروف بابن المغازلي (المتوفى: 483هـ) المحقق: أبو عبد الرحمن تركي بن عبد الله الوادعي الناشر: دار الآثار – صنعاء الطبعة: الأولى 1424 هـ - 2003 م عدد الأجزاء: 1 (1 / 398)ح378 و غاية المقصد فى زوائد المسند المؤلف: أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي (المتوفى: 807هـ) المحقق: خلاف محمود عبد السميع الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى، 1421 هـ - 2001 م عدد الأجزاء: 4 (2 / 230)ح 2159 و المسند الجامع حققه ورتبه وضبط نصه: محمود محمد خليل الناشر: دار الجيل للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت، الشركة المتحدة لتوزيع الصحف والمطبوعات، الكويت الطبعة: الأولى، 1413 هـ - 1993 م عدد الأجزاء: 22 (20 جزء ومجلدان فهارس) (9 / 573)ح7044 و إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال والأموال والحفدة والمتاع المؤلف: أحمد بن علي بن عبد القادر، أبو العباس الحسيني العبيدي، تقي الدين المقريزي (المتوفى: 845هـ) المحقق: محمد عبد الحميد النميسي الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى، 1420 هـ - 1999 م عدد الأجزاء: 15(1 / 18) و سبل الهدى والرشاد، في سيرة خير العباد، وذكر فضائله وأعلام نبوته وأفعاله وأحواله في المبدأ والمعاد المؤلف: محمد بن يوسف الصالحي الشامي (المتوفى: 942هـ)تحقيق وتعليق: الشيخ عادل أحمد عبد الموجود، الشيخ علي محمد معوض الناشر: دار الكتب العلمية بيروت – لبنان الطبعة: الأولى، 1414 هـ - 1993 م عدد الأجزاء: 12 (11 / 156) و السيرة الحلبية = إنسان العيون في سيرة الأمين المأمون المؤلف: علي بن إبراهيم بن أحمد الحلبي، أبو الفرج، نور الدين ابن برهان الدين (المتوفى: 1044هـ) الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الثانية - 1427هـ عدد الأجزاء: 3 (1 / 200)و حياة الصحابة المؤلف: محمد يوسف بن محمد إلياس بن محمد إسماعيل الكاندهلوي (المتوفى: 1384هـ) حققه، وضبط نصه، وعلق عليه: الدكتور بشار عوّاد معروف الناشر: مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى، 1420 هـ - 1999 م عدد الأجزاء: 5 (3 / 465)وسير أعلام النبلاء المؤلف: شمس الدين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قَايْماز الذهبي (المتوفى: 748هـ) الناشر: دار الحديث- القاهرة الطبعة: 1427هـ-2006م عدد الأجزاء: 18 (1 / 171) ومن أراد المزيد زدناه
    تابع لبحوث أسد الله الغالب
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X