إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من أدلة الولاية والعصمة وفهم الكلام بسياقه ! (كنت سمعه ..)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من أدلة الولاية والعصمة وفهم الكلام بسياقه ! (كنت سمعه ..)

    من أدلة الولاية والعصمة وفهم الكلام بسياقه !

    صحيح البخاري المؤلف: أبو عبد الله، محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة ابن بردزبه البخاري الجعفي تحقيق: جماعة من العلماء الطبعة: السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر،(8/ 105) كتاب الرقاق ، ‌‌بَابُ التَّوَاضُعِ ح 6502 - حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ: حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ بِلَالٍ: حَدَّثَنِي شَرِيكُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي نَمِرٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ:قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: إِنَّ اللهَ قَالَ: «مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالْحَرْبِ، وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ، وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ، وَيَدَهُ الَّتِي ‌يَبْطِشُ ‌بِهَا، ‌وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا، وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ، وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ، وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ؛ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ )

    الترقيم على حسب طبعات أخرى :
    صحيح البخاري (5/ 2384)ح6137 و صحيح البخاري المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي) الطبعة: الأولى (8/ 105)ح6502 ، صحيح البخاري المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي الناشر: دار السلام -الرياض الطبعة: الأولى (16/ 339)ح6502، صحيح البخاري (الطبعة الهندية) (ص: 3261)ح6502 ، صحيح البخاري الناشر: دار ابن كثير، اليمامة – بيروت الطبعة الثالثة، تحقيق: د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق (5/ 2384) ح6137 ، صحيح البخاري الناشر: دار الشعب – القاهرة الطبعة: الأولى (8/ 131)ح 6502

    فإذا كان يسمع بسمع الله ويرى بعين الله فأي شيء يريد سماعه فلا يسنطيع سماعه أو علمه ..وإذا كان يبطش بيد الله فأي شيء يعجزه ....وهذا عين الولاية التكوينية

    ويمكنه فهم الحديث ليدل على العصمة فإذا كان يسمع بسمع الله فلن يسمع ما حرم الله وإذا كان يرى ببصر الله فلن يرى به ما خرم الله عز وجل ولن يبطش ظالما ولن يمشي إلى معصية

    وفي الحديث دلالة صريحة على أنه بعض العبارات لا يراد منها المعنى الحرفي للعبارة ( وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ؛ يَكْرَهُ الْمَوْتَ وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ ) فالتردد ـ لا يكون إلا عن جهل أو ... ولا يصح نسبته لله عز وجل ...فمعنى العبارة شدة العناية والألطاف من الله عز وجل بعبده ..لا معنى التردد كما لا يخفى
    تابع بحوث أسد الله الغالب
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X