النبي الأعظم لا يصدق عائشة مع قسمها ! وما يدريك أمؤمنة هي؟! إن مثل المرأة المؤمنة في النساء كمثل الغراب الأعصم في الغربان ، وإن النار خلقت للسفهاء ، وإن النساء من السفهاء!
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني المحقق: (17) رسالة علمية قدمت لجامعة الإمام محمد بن سعود تنسيق: د. سعد بن ناصر بن عبد العزيز الشثري الناشر: دار العاصمة، دار الغيث – السعودية الطبعة: الأولى (8/ 223)ح1621 - قَالَ عَبْدُ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بن الأشعث بنا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ ثنا بقية بن الوليد حَدَّثَنِي بَحِيرُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ عَنْ كَثِيرِ بْنِ مُرَّةَ الْحَضْرَمِيِّ عن عائشة رضي الله عنها قالت أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم دَخَلَ عَلَيْهَا مَعَ أبي بكر رضي الله عنه فَقَالَ لَهَا يَا عَائِشَةُ أَطْعِمِينَا فَقَالَتْ وَاللَّهِ مَا عِنْدَنَا طعام فقال أطعمينا فقالت والله ما عندنا طَعَامٌ فَقَالَ أبو بكر رضي الله عنه يَا رسول الله إن الْمَرْأَةُ الْمُؤْمِنَةُ لَا تَحْلِفُ على الشَيْءِ انه ما هو عِنْدَهَا وَهُوَ عِنْدَهَا فَقَالَ صلى الله عليه وسلم وَمَا يُدْرِيكَ أَمُؤْمِنَةٌ هِيَ أَمْ لَا إِنَّ مَثَلَ المرأة المؤمنة من النِّسَاءِ كَمَثَلِ الْغُرَابِ الْأَعْصَمِ فِي الْغِرْبَانِ وَإِنَّ النَّارَ خُلِقَتْ لِلْسُفَهَاءِ وَإِنَّ النِّسَاءَ مِنَ السُّفَهَاءِ إلا صاحبة المشط وَالْمِصْبَاحِ).
المنتخب من مسند عبد بن حميد المؤلف: أبو محمد عبد الحميد بن حميد بن نصر الكَسّي ويقال له: الكَشّي بالفتح والإعجام تحقيق: الشيخ مصطفى العدوي الناشر: دار بلنسية للنشر والتوزيع الطبعة: الثانية (2/ 381)ح 1526- ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْأَشْعَثِ، ثَنَا الْفُضَيْلُ بْنُ عِيَاضٍ، أنا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، حَدَّثَنِي بَحِيرُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ مُرَّةَ الْحَضْرَمِيِّ، عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم دَخَلَ عَلَيْهَا مَعَ أَبِي بَكْرٍ، فَقَالَ لَهَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "يَا عَائِشَةُ، أَطْعِمِينَا"، فَقَالَتْ: وَاللَّهِ مَا عِنْدَنَا طَعَامٌ، فَقَالَ: "أَطْعِمِينَا". فَقَالَتْ: وَاللَّهِ مَا عِنْدَنَا طَعَامٌ. فَقَالَ: "أَطْعِمِينَا". فَقَالَتْ: وَاللَّهِ مَا عِنْدَنَا طَعَامٌ. فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ الْمَرْأَةَ الْمُؤْمِنَةَ لَا تَحْلِفُ عَلَى شيء أَنَّهُ لَيْسَ عِنْدَهَا وَهُوَ عِنْدَهَا. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "وَمَا يُدْرِيكَ أَمُؤْمِنَةٌ هِيَ أَمْ لَا؟! إِنَّ مَثَلَ الْمَرْأَةِ الْمُؤْمِنَةِ فِي النِّسَاءِ كَمَثَلِ الْغُرَابِ الْأَعْصَمِ مِنَ الْغِرْبَانِ، وَإِنَّ النَّارَ خُلِقَتْ مِنَ السُّفَهَاءِ، وَإِنَّ النِّسَاءَ مِنَ السُّفَهَاءِ، إِلَّا صَاحِبَةَ الْقِسْطِ وَالْمِصْبَاحِ"). قال مصطفى العدوي ( ضعيف: فيه إبراهيم بن الأشعث خادم الفضيل بن عياض: قال الذهبي فيه في "الميزان" قال أبو حاتم: كنا نظن به الخير فقد جاء بمثل هذا الحديث -وذكر حديثا ساقطا).والذي يبدو لي أن هذا الحديث من سقطاته أيضا)
التضعيف بالهوى كما تلاحظون التضعيف فقط لأنه لم يعجبهم لا لضعف فيه أو علة
مسند الشاميين المؤلف: سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم الطبراني المحقق: حمدي بن عبدالمجيد السلفي الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة: الأولى (2/ 192)ح1171- حَدَّثَنَا وَاثِلَةُ بْنُ الْحَسَنِ الْعُرُقِيُّ، ثَنَا كَثِيرُ بْنُ عُبَيْدٍ الْحَذَّاءُ، ثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، عَنْ بَحِيرِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ مُرَّةَ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «أَطْعِمِينَا» ، قَالَتْ لَيْسَ عِنْدَنَا طَعَامٌ فَقَالَ: «أَطْعِمِينَا يَا عَائِشَةُ» ، قَالَتْ: وَاللَّهِ مَا عِنْدَنَا طَعَامٌ ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّ الْمَرْأَةَ الْمُؤْمِنَةَ لَا تَحْلِفُ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَيْسَ عِنْدَهَا طَعَامٌ وَهُوَ عِنْدَنَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «وَمَا يُدْرِيكَ أَمُؤْمِنَةٌ هِيَ أَمْ لَا؟ إِنَّ الْمَرْأَةَ الْمُؤْمِنَةَ فِي النِّسَاءِ كَالْغُرَابِ الْأَعْصَمِ ، وَإِنَّ النَّارَ خُلِقَتْ لِلسُّفَهَاءِ ، وَإِنَّ النِّسَاءَ مِنَ السُّفَهَاءِ إِلَّا صَاحِبَةُ الْقِسْطِ وَالسِّرَاجِ)
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف: أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري تقديم: د أحمد معبد عبد الكريم (عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود سابقا) المحقق: دار المشكاة للبحث العلمي بإشراف أبو تميم ياسر بن إبراهيم الناشر: دار الوطن للنشر، الرياض – السعودية الطبعة: الأولى (8/ 221)ح7828
الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء - زوائد الأمالي والفوائد والمعاجم والمشيخات على الكتب الستة والموطأ ومسند الإمام أحمد المؤلف: نبيل سعد الدين سَليم جَرَّار الناشر: أضواء السلف الطبعة: الأولى (7/ 195)ح6596
نوادر الأصول في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم المؤلف: محمد بن علي بن الحسن بن بشر، أبو عبد الله، الحكيم الترمذي المحقق: عبد الرحمن عميرة الناشر: دار الجيل – بيروت (1/ 276) والأمثال المؤلف: زيد بن عبد الله بن مسعود بن رفاعة، أبو الخير الهاشمي الناشر: دار سعد الدين، دمشق الطبعة: الأولى (1/ 24)ومسند الشاميين المؤلف : سليمان بن أحمد بن أيوب أبو القاسم الطبراني الناشر : مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة الأولى ، 1405 – 1984 تحقيق : حمدي بن عبد المجيد السلفي عدد الأجزاء : 4 (2/ 192)ح 1171 والمنتخب من مسند عبد بن حميد المؤلف : عبد بن حميد بن نصر أبو محمد الكسي الناشر : مكتبة السنة – القاهرة الطبعة الأولى ، 1408 – 1988 تحقيق : صبحي البدري السامرائي , محمود محمد خليل الصعيدي عدد الأجزاء : 1 (ص: 441)ح 1528و المسند الجامع تأليف أبي الفضل السيد أبو المعاطي النوري المتوفى 1401 هجرية (51/ 433)ح17280 و تاريخ مدينة دمشق، وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها المؤلف: أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبد الله الشافعي المعروف بابن عساكر دراسة وتحقيق: محب الدين أبو سعيد عمر بن غرامة العمروي الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع (65/ 221) و حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح المؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية الناشر: مطبعة المدني، القاهرة (ص128)
تابع كتابات وبحوث ومواضيع ...بحوث : أسد الله الغالب
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية المؤلف: أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني المحقق: (17) رسالة علمية قدمت لجامعة الإمام محمد بن سعود تنسيق: د. سعد بن ناصر بن عبد العزيز الشثري الناشر: دار العاصمة، دار الغيث – السعودية الطبعة: الأولى (8/ 223)ح1621 - قَالَ عَبْدُ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بن الأشعث بنا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلِ بْنِ عِيَاضٍ ثنا بقية بن الوليد حَدَّثَنِي بَحِيرُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ عَنْ كَثِيرِ بْنِ مُرَّةَ الْحَضْرَمِيِّ عن عائشة رضي الله عنها قالت أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم دَخَلَ عَلَيْهَا مَعَ أبي بكر رضي الله عنه فَقَالَ لَهَا يَا عَائِشَةُ أَطْعِمِينَا فَقَالَتْ وَاللَّهِ مَا عِنْدَنَا طعام فقال أطعمينا فقالت والله ما عندنا طَعَامٌ فَقَالَ أبو بكر رضي الله عنه يَا رسول الله إن الْمَرْأَةُ الْمُؤْمِنَةُ لَا تَحْلِفُ على الشَيْءِ انه ما هو عِنْدَهَا وَهُوَ عِنْدَهَا فَقَالَ صلى الله عليه وسلم وَمَا يُدْرِيكَ أَمُؤْمِنَةٌ هِيَ أَمْ لَا إِنَّ مَثَلَ المرأة المؤمنة من النِّسَاءِ كَمَثَلِ الْغُرَابِ الْأَعْصَمِ فِي الْغِرْبَانِ وَإِنَّ النَّارَ خُلِقَتْ لِلْسُفَهَاءِ وَإِنَّ النِّسَاءَ مِنَ السُّفَهَاءِ إلا صاحبة المشط وَالْمِصْبَاحِ).
المنتخب من مسند عبد بن حميد المؤلف: أبو محمد عبد الحميد بن حميد بن نصر الكَسّي ويقال له: الكَشّي بالفتح والإعجام تحقيق: الشيخ مصطفى العدوي الناشر: دار بلنسية للنشر والتوزيع الطبعة: الثانية (2/ 381)ح 1526- ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْأَشْعَثِ، ثَنَا الْفُضَيْلُ بْنُ عِيَاضٍ، أنا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، حَدَّثَنِي بَحِيرُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ مُرَّةَ الْحَضْرَمِيِّ، عَنْ عَائِشَةَ: أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم دَخَلَ عَلَيْهَا مَعَ أَبِي بَكْرٍ، فَقَالَ لَهَا رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "يَا عَائِشَةُ، أَطْعِمِينَا"، فَقَالَتْ: وَاللَّهِ مَا عِنْدَنَا طَعَامٌ، فَقَالَ: "أَطْعِمِينَا". فَقَالَتْ: وَاللَّهِ مَا عِنْدَنَا طَعَامٌ. فَقَالَ: "أَطْعِمِينَا". فَقَالَتْ: وَاللَّهِ مَا عِنْدَنَا طَعَامٌ. فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ الْمَرْأَةَ الْمُؤْمِنَةَ لَا تَحْلِفُ عَلَى شيء أَنَّهُ لَيْسَ عِنْدَهَا وَهُوَ عِنْدَهَا. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "وَمَا يُدْرِيكَ أَمُؤْمِنَةٌ هِيَ أَمْ لَا؟! إِنَّ مَثَلَ الْمَرْأَةِ الْمُؤْمِنَةِ فِي النِّسَاءِ كَمَثَلِ الْغُرَابِ الْأَعْصَمِ مِنَ الْغِرْبَانِ، وَإِنَّ النَّارَ خُلِقَتْ مِنَ السُّفَهَاءِ، وَإِنَّ النِّسَاءَ مِنَ السُّفَهَاءِ، إِلَّا صَاحِبَةَ الْقِسْطِ وَالْمِصْبَاحِ"). قال مصطفى العدوي ( ضعيف: فيه إبراهيم بن الأشعث خادم الفضيل بن عياض: قال الذهبي فيه في "الميزان" قال أبو حاتم: كنا نظن به الخير فقد جاء بمثل هذا الحديث -وذكر حديثا ساقطا).والذي يبدو لي أن هذا الحديث من سقطاته أيضا)
التضعيف بالهوى كما تلاحظون التضعيف فقط لأنه لم يعجبهم لا لضعف فيه أو علة
مسند الشاميين المؤلف: سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم الطبراني المحقق: حمدي بن عبدالمجيد السلفي الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة: الأولى (2/ 192)ح1171- حَدَّثَنَا وَاثِلَةُ بْنُ الْحَسَنِ الْعُرُقِيُّ، ثَنَا كَثِيرُ بْنُ عُبَيْدٍ الْحَذَّاءُ، ثَنَا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ، عَنْ بَحِيرِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ، عَنْ كَثِيرِ بْنِ مُرَّةَ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: «أَطْعِمِينَا» ، قَالَتْ لَيْسَ عِنْدَنَا طَعَامٌ فَقَالَ: «أَطْعِمِينَا يَا عَائِشَةُ» ، قَالَتْ: وَاللَّهِ مَا عِنْدَنَا طَعَامٌ ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنَّ الْمَرْأَةَ الْمُؤْمِنَةَ لَا تَحْلِفُ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَيْسَ عِنْدَهَا طَعَامٌ وَهُوَ عِنْدَنَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: «وَمَا يُدْرِيكَ أَمُؤْمِنَةٌ هِيَ أَمْ لَا؟ إِنَّ الْمَرْأَةَ الْمُؤْمِنَةَ فِي النِّسَاءِ كَالْغُرَابِ الْأَعْصَمِ ، وَإِنَّ النَّارَ خُلِقَتْ لِلسُّفَهَاءِ ، وَإِنَّ النِّسَاءَ مِنَ السُّفَهَاءِ إِلَّا صَاحِبَةُ الْقِسْطِ وَالسِّرَاجِ)
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة المؤلف: أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل البوصيري تقديم: د أحمد معبد عبد الكريم (عضو هيئة التدريس بجامعة الإمام محمد بن سعود سابقا) المحقق: دار المشكاة للبحث العلمي بإشراف أبو تميم ياسر بن إبراهيم الناشر: دار الوطن للنشر، الرياض – السعودية الطبعة: الأولى (8/ 221)ح7828
الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء - زوائد الأمالي والفوائد والمعاجم والمشيخات على الكتب الستة والموطأ ومسند الإمام أحمد المؤلف: نبيل سعد الدين سَليم جَرَّار الناشر: أضواء السلف الطبعة: الأولى (7/ 195)ح6596
نوادر الأصول في أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم المؤلف: محمد بن علي بن الحسن بن بشر، أبو عبد الله، الحكيم الترمذي المحقق: عبد الرحمن عميرة الناشر: دار الجيل – بيروت (1/ 276) والأمثال المؤلف: زيد بن عبد الله بن مسعود بن رفاعة، أبو الخير الهاشمي الناشر: دار سعد الدين، دمشق الطبعة: الأولى (1/ 24)ومسند الشاميين المؤلف : سليمان بن أحمد بن أيوب أبو القاسم الطبراني الناشر : مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة الأولى ، 1405 – 1984 تحقيق : حمدي بن عبد المجيد السلفي عدد الأجزاء : 4 (2/ 192)ح 1171 والمنتخب من مسند عبد بن حميد المؤلف : عبد بن حميد بن نصر أبو محمد الكسي الناشر : مكتبة السنة – القاهرة الطبعة الأولى ، 1408 – 1988 تحقيق : صبحي البدري السامرائي , محمود محمد خليل الصعيدي عدد الأجزاء : 1 (ص: 441)ح 1528و المسند الجامع تأليف أبي الفضل السيد أبو المعاطي النوري المتوفى 1401 هجرية (51/ 433)ح17280 و تاريخ مدينة دمشق، وذكر فضلها وتسمية من حلها من الأماثل أو اجتاز بنواحيها من وارديها وأهلها المؤلف: أبو القاسم علي بن الحسن ابن هبة الله بن عبد الله الشافعي المعروف بابن عساكر دراسة وتحقيق: محب الدين أبو سعيد عمر بن غرامة العمروي الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع (65/ 221) و حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح المؤلف: محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس الدين ابن قيم الجوزية الناشر: مطبعة المدني، القاهرة (ص128)
تابع كتابات وبحوث ومواضيع ...بحوث : أسد الله الغالب