يقرع العام الدراسى الجديد الابواب ليغلق صفحة الاجازة والصيف واللعب يبدأ صفحة سنة دارسية جديدة وهنا على الفتاة المراهقه التى ترغب فى النجاح ان تكون على اتم استعداج لاستقال العام الدراسى الجديد ولكن ينتاب الفتاة المراهقه شعور سئ عند اقتراب الدراسة حيث انها تفكر فى مسؤوليات الدراسة وكذلك التعب والمجهود وتوديع الاجازة والمرح والراحة وهنا من المهم ان تبدأ الفتاة المراهقة فى الاستعداد لاستقبال الدراسة قبل فترة من بداية العام الدراسى حتى تحقق اعلى مراتب النجاح والتميز وفى السطور المقبلة سوف نتعرف على اهم الطرق التى تساعد الفتاة المراهقه على الاستعداد لاستقبال الدراسة .
- توديع المصيف مبكرا :
جميلة هى ليالى الصيف والمصيف فى سن المراهقة حيث تكون مليئة بالنشاط والمرح والسعادة ولذلك ترغب الفتاة المراهقه ان تستمتع بايام الصيف والمصيف حتى اخر دقيقة قبل بداية الدراسة وهذا امر غير جيد ولايساعد مطلقا فى الاستعداد للدراسة حيث انه تحتاج الفتاة المراهقة الى بعض الوقت لشراء اغراض الدراسة وتنظيم مواعيد النوم والاستيقاظ وكذلك التأهيل النفسى فمن الصعب ان تعود الفتاة المراهقة من المصيف لتذهب فى اليوم التالى الى الدراسة ولذلك يجب توديع المصيف مبكرا حتى تستطيع الفتاة المراهقة ان تقوم باعادة النظام والترتيب والروتين اليومى الى حياتها استعدادا لاستقبال الدراسة
.2- الاعداد النفسى :
من اهم امور التى يجب على الفتاة المراهقة القيام بها قبل بداية العام الدراسى هى اعداد نفسيتها لاستقبال الدراسة وذلك من خلال استخضار اهداف الدراسة والاهداف التى ترغب الفتاة ان تحققها فى سن المراهقة وكذلك من الممكن ان تبدأ الفتاة المراهقة فى شراء اغراض الدراسة وتجهيزها فهذا سوف يساعد على اقحامها فى اجواء الدراسة
.3- تجنب الخوف والتوتر :
الخوف والتوتر هم رفقاء الفتاة فى مرحلة المراهقة وهذا امر طبيعى ولكن يجب السيطرة عليه خاصة عند اقتراب الدراسة حيث انه ينتاب الفتاة المراهقة خوف شديد من تحمل المسؤولية والفشل وتشكيك فى قدراتها ومهارتها واذا كانت سوف تستطيع ان تحقق احلامها واهدافها ام لا وهذا كله لايساعد الفتاة المراهقة على ان تستقبل الدراسة بنشاط وهمة وهنا من المهم ان تتجنب الفتاة المراهقة هذا الخوف والتوتر وان تكون على ثقة من انها تملك المهارات والقوة والقدرات التى تؤهلها للنجاح والتميز فهذه الطاقة الايجابية والتفاؤل غاية فى الاهمية عند استقبال محطة جديدة من محطات الحياة وكل سنة دراسة هى محطة جديدى فى طريق النجاح فى الحياة
.4- معرفة اهداف الدراسة :
اكبر خطأ تقع فيه الفتاة فى سن المراهقة انها تعيش الحياة بلا هدف وهنا ترى الفتاة ان الدراسة امر ممل ومرهق ولايوجد اى اهداف من ورائه وهذا هو سبب كرهها للدراسة ولذلك من المهم عند الاستعداد لاستقبال الدراسة ان تحدد الفتاة المراهقةاهدافها من هذه الدراسة وهى ان تكون فرد ناجح فى المجتمع وام رائعة تعد اجيال المستقبل وان تحقق ذاتها واحلامها من خلال العلم والثقافة التى توفرها الدراسة فعند وضع الفتاة المراهقة هذه الاهداف نصب عينها سوف تكون على اتم استعداد لاستقبال الدراسة بكل همة ونشاط .كل ما تبذلينه عزيزتى الفتاة المراهقة من تعب ومجهود خلال ايام الدراسة والمذاكرة والامتحانات والاختبارات هو مجرد خطوة فى سلم النجاح فاذا اردتى ان تعدى نفسك جيدا للنجاح فى الحياة اعدى نفسك اولا للاتسعداد للدراسة فما هى الا انطلاقة للمستقبل
شكري للاخت عبير التميمي
زهراء فوزي
سرى المسلماني
اتصال ام زهراء
.رساله صوتيه من الاخت ام زهراء من الدنمارك
اتصال الاخت ندى الشمري من الدنمارك
جميلة هى ليالى الصيف والمصيف فى سن المراهقة حيث تكون مليئة بالنشاط والمرح والسعادة ولذلك ترغب الفتاة المراهقه ان تستمتع بايام الصيف والمصيف حتى اخر دقيقة قبل بداية الدراسة وهذا امر غير جيد ولايساعد مطلقا فى الاستعداد للدراسة حيث انه تحتاج الفتاة المراهقة الى بعض الوقت لشراء اغراض الدراسة وتنظيم مواعيد النوم والاستيقاظ وكذلك التأهيل النفسى فمن الصعب ان تعود الفتاة المراهقة من المصيف لتذهب فى اليوم التالى الى الدراسة ولذلك يجب توديع المصيف مبكرا حتى تستطيع الفتاة المراهقة ان تقوم باعادة النظام والترتيب والروتين اليومى الى حياتها استعدادا لاستقبال الدراسة
.2- الاعداد النفسى :
من اهم امور التى يجب على الفتاة المراهقة القيام بها قبل بداية العام الدراسى هى اعداد نفسيتها لاستقبال الدراسة وذلك من خلال استخضار اهداف الدراسة والاهداف التى ترغب الفتاة ان تحققها فى سن المراهقة وكذلك من الممكن ان تبدأ الفتاة المراهقة فى شراء اغراض الدراسة وتجهيزها فهذا سوف يساعد على اقحامها فى اجواء الدراسة
.3- تجنب الخوف والتوتر :
الخوف والتوتر هم رفقاء الفتاة فى مرحلة المراهقة وهذا امر طبيعى ولكن يجب السيطرة عليه خاصة عند اقتراب الدراسة حيث انه ينتاب الفتاة المراهقة خوف شديد من تحمل المسؤولية والفشل وتشكيك فى قدراتها ومهارتها واذا كانت سوف تستطيع ان تحقق احلامها واهدافها ام لا وهذا كله لايساعد الفتاة المراهقة على ان تستقبل الدراسة بنشاط وهمة وهنا من المهم ان تتجنب الفتاة المراهقة هذا الخوف والتوتر وان تكون على ثقة من انها تملك المهارات والقوة والقدرات التى تؤهلها للنجاح والتميز فهذه الطاقة الايجابية والتفاؤل غاية فى الاهمية عند استقبال محطة جديدة من محطات الحياة وكل سنة دراسة هى محطة جديدى فى طريق النجاح فى الحياة
.4- معرفة اهداف الدراسة :
اكبر خطأ تقع فيه الفتاة فى سن المراهقة انها تعيش الحياة بلا هدف وهنا ترى الفتاة ان الدراسة امر ممل ومرهق ولايوجد اى اهداف من ورائه وهذا هو سبب كرهها للدراسة ولذلك من المهم عند الاستعداد لاستقبال الدراسة ان تحدد الفتاة المراهقةاهدافها من هذه الدراسة وهى ان تكون فرد ناجح فى المجتمع وام رائعة تعد اجيال المستقبل وان تحقق ذاتها واحلامها من خلال العلم والثقافة التى توفرها الدراسة فعند وضع الفتاة المراهقة هذه الاهداف نصب عينها سوف تكون على اتم استعداد لاستقبال الدراسة بكل همة ونشاط .كل ما تبذلينه عزيزتى الفتاة المراهقة من تعب ومجهود خلال ايام الدراسة والمذاكرة والامتحانات والاختبارات هو مجرد خطوة فى سلم النجاح فاذا اردتى ان تعدى نفسك جيدا للنجاح فى الحياة اعدى نفسك اولا للاتسعداد للدراسة فما هى الا انطلاقة للمستقبل
شكري للاخت عبير التميمي
زهراء فوزي
سرى المسلماني
اتصال ام زهراء
.رساله صوتيه من الاخت ام زهراء من الدنمارك
اتصال الاخت ندى الشمري من الدنمارك