*بسمه تعالى*
_أعظم الله لكم الأجر والثواب بمصائب سيد الشهداء (عليه السلام) وأهل بيته وصحبه._
*يوم تاسوعاء*
في اليوم التاسع مِن المُحرّم سنة (٦١) هجرية هجمَ اللعين عُمر بن سعد على خيام الإمام الحُسَين ( عليه السلام ); ليَستعجل القتالَ ويُحكم الحصارَ.
وقد جاءَ في حديثٍ عن الإمام جعفر الصادق ( عليه السّلام ) عن يوم تاسوعاء، أنّه قال:
( تاسوعاء يومٌ حُوصِرَ فيه الحُسَين (عليه السّلام) وأصحابه (رضي الله عنهم) بكربلاء، واجتمع عليه خيلُ أهل الشام، وأناخوا عليه، وفرحَ ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر الخيل وكثرتها، واستضعفوا فيه الحُسين (صلوات الله عليه) وأصحابَه، وأيقنوا أنّه لا يأتي الحُسينَ (عليه السّلام) ناصرٌ، ولا يَمدَّه أهلُ العراق!
بأبي المُستَضعَفُ الغريب) (الفروع من الكافي ، الكليني ،ج4 ، ص147).
*عصر يوم تاسوعاء*
في رواية :
( *فجاء العبّاسُ إلى الحُسين عليه السلام وأخبره بما قال القومُ، فقال:
ارجع إليهمؤ فإن استطعتَ أن تؤخّرَهم إلى غدٍ، وتدفعهم عنا العشيةَ; لعلّنا نُصلّي لربّنا الليلةَ وندعوه ونستغفره، فهو يعلم أنّي كنتُ قد أحبُّ الصلاةَ له، وتلاوة كتابه، وكثرة الدعاء والاستغفار* ) (بحار الأنوار ، المجلسي: ج44، ص392).
*إحياء ليلة عاشوراء*
روي في فضل إحياء هذه الليلة أنّ من أحياها *فكأنّما عبد الله عبادة جميع الملائكة.*
*وأجر العامل فيها يعدل سبعين سنة.*
ومن وُفّق في هذه الليلة لزيارة الحسين (عليه السلام) بكربلاء والمبيت عنده حتى يصبح، *حشره الله يوم القيامة ملطّخاً بدم الحسين (عليه السلام) في جملة الشهداء معه.*
*ونسألكم الدعاء والزيارة.*
_أعظم الله لكم الأجر والثواب بمصائب سيد الشهداء (عليه السلام) وأهل بيته وصحبه._
*يوم تاسوعاء*
في اليوم التاسع مِن المُحرّم سنة (٦١) هجرية هجمَ اللعين عُمر بن سعد على خيام الإمام الحُسَين ( عليه السلام ); ليَستعجل القتالَ ويُحكم الحصارَ.
وقد جاءَ في حديثٍ عن الإمام جعفر الصادق ( عليه السّلام ) عن يوم تاسوعاء، أنّه قال:
( تاسوعاء يومٌ حُوصِرَ فيه الحُسَين (عليه السّلام) وأصحابه (رضي الله عنهم) بكربلاء، واجتمع عليه خيلُ أهل الشام، وأناخوا عليه، وفرحَ ابن مرجانة وعمر بن سعد بتوافر الخيل وكثرتها، واستضعفوا فيه الحُسين (صلوات الله عليه) وأصحابَه، وأيقنوا أنّه لا يأتي الحُسينَ (عليه السّلام) ناصرٌ، ولا يَمدَّه أهلُ العراق!
بأبي المُستَضعَفُ الغريب) (الفروع من الكافي ، الكليني ،ج4 ، ص147).
*عصر يوم تاسوعاء*
في رواية :
( *فجاء العبّاسُ إلى الحُسين عليه السلام وأخبره بما قال القومُ، فقال:
ارجع إليهمؤ فإن استطعتَ أن تؤخّرَهم إلى غدٍ، وتدفعهم عنا العشيةَ; لعلّنا نُصلّي لربّنا الليلةَ وندعوه ونستغفره، فهو يعلم أنّي كنتُ قد أحبُّ الصلاةَ له، وتلاوة كتابه، وكثرة الدعاء والاستغفار* ) (بحار الأنوار ، المجلسي: ج44، ص392).
*إحياء ليلة عاشوراء*
روي في فضل إحياء هذه الليلة أنّ من أحياها *فكأنّما عبد الله عبادة جميع الملائكة.*
*وأجر العامل فيها يعدل سبعين سنة.*
ومن وُفّق في هذه الليلة لزيارة الحسين (عليه السلام) بكربلاء والمبيت عنده حتى يصبح، *حشره الله يوم القيامة ملطّخاً بدم الحسين (عليه السلام) في جملة الشهداء معه.*
*ونسألكم الدعاء والزيارة.*