انطلق الحسين مودعاً الكعبة بيت الله، حاملاً روحها بين جنبيه، وشعاعها بكلتا يديه، تواكبه الملائك، وتباركه وتطيف به كأنها حذرة عليه؛ فأنه البقية من إرث السماء.. رعياً لذكراك أبا عبدالله، فقد أحسست بروح الأخلاق في روح الوجود، فأردت الحياة دنيا من الأخلاق والفضيلة والحب.. وأرادها الآخرون دنيا من الشهوات والرذيلة والحقاد.
العلامة اللبناني الشيخ عبد الله العلايلي
انطلق الحسين مودعاً الكعبة بيت الله، حاملاً روحها بين جنبيه، وشعاعها بكلتا يديه، تواكبه الملائك، وتباركه وتطيف به كأنها حذرة عليه؛ فأنه البقية من إرث السماء.. رعياً لذكراك أبا عبدالله، فقد أحسست بروح الأخلاق في روح الوجود، فأردت الحياة دنيا من الأخلاق والفضيلة والحب.. وأرادها الآخرون دنيا من الشهوات والرذيلة والحقاد.
العلامة اللبناني الشيخ عبد الله العل
انطلق الحسين مودعاً الكعبة بيت الله، حاملاً روحها بين جنبيه، وشعاعها بكلتا يديه، تواكبه الملائك، وتباركه وتطيف به كأنها حذرة عليه؛ فأنه البقية من إرث السماء.. رعياً لذكراك أبا عبدالله، فقد أحسست بروح الأخلاق في روح الوجود، فأردت الحياة دنيا من الأخلاق والفضيلة والحب.. وأرادها الآخرون دنيا من الشهوات والرذيلة والحقاد.
العلامة اللبناني الشيخ عبد الله العلايلي