بانوراما احتفائية
الرادود حمزة الزغير شاهدا
الوادي:
الأرض المورقة بالأجساد تنشد معه (ها يحسين ومصابه) يقول من خبر الحياة: إن سمة الولاء لا يغيرها الموت.. لذلك نقرأ الفاتحة ندية بالصلوات ثم نستدرج الحنين
&&&&&&
الهوية:
حمزة عبود إسماعيل السعدي- والزغير لقبا للتميز عن الرادود حمزة السماك.. اهتز مهده عام 1921م في محلة باب الطاق.
&&&&&&
المستهل:
طفل ترعرع في ركب الولاء حنينا يهز أوتار الأنين يأتزر القلب بقصائد حسينية يرددها شجوا يعتلي صهوة الإنشاد منبرا دون أن يتأثر بمن سواه.. طفلا يجوب مجالس العزاء ليستمع الى آهة كل منشد حسيني.. امتدت يد الرادود الشيخ (عباس الصفار) ليحمل مهجة طفل تفيض محبة وغيرة وليشدو موهبة تنبض بالخير عام 1938م
&&&&&&
الاوتجي:
أكفٌ تعتمر الأجساد ودمع متنافر وأناهيد تستفيق عند مرابع الجراح الزغير الكبير اليتيم الذي أستقى حنان الأبوة منبر بشهادة معظم من نعرفهم انه ما كان يسعى لاستغلال موهبته لشيء من حطام الدنيا ولذلك عمل عطارا ثم صاحب محل لبيع الفافون ثم أشتغل في صناعة الأحذية وعمل في محل كوي الملابس (أوتجي)
&&&&&&
شهادة مختص:
يقول الرادود الحسيني المبدع محمد حمزة أشتهر هذا اليتيم رغم وجود الأكبر عمرا والأكثر خبرة والأكثر خبرة والأكثر شهرة ليكبر ويصبح رائد المنبر الحسيني، مدرسة تخرج منها الكثيرون ـ قوة أداء وبمختلف الأوزان وأسلوب متفرد يفيض نخوة منبر
&&&&&&
ابتسامة دمعة:
تحدي وتأمل في الجراح ودرس لا ينام وفطرة لا تموت عند منبره تبتسم الدموع لتعانق الصوت الشجي- في عام 1956ولد ثنائي خدوم شامخ زاه جليل هو تاريخ لقاء بالشاعر مرحوم كاظم المنظور.
&&&&&&
المدرسة:
جمعت هذه المدرسة الكثير من الهويات مثل هوية الشاعر كاظم البناء ومحمد علي النصراوي وسليم البياتي و ومهدي الأموي والشاعر عودة ضاحي التميمي ومحمد حمزة عبد علي الخاجي والكثير من الهويات كما نجد في هوية الشاعر محمد السراج ورضا الهندي وسعيد الهر
&&&&&&
الرحيل:
شموع وفاء ودموع ظمأ مهراقة حملنا بها نعش هذا اليتم 11/10 1976م بعد مرض طال ودع بتشيع مهيب يليق بمكانة خادم الحسين.
&&&&&&
سؤال:
هل مات؟ كيف وهذا الصوت مازال فينا.
الرادود حمزة الزغير شاهدا
الوادي:
الأرض المورقة بالأجساد تنشد معه (ها يحسين ومصابه) يقول من خبر الحياة: إن سمة الولاء لا يغيرها الموت.. لذلك نقرأ الفاتحة ندية بالصلوات ثم نستدرج الحنين
&&&&&&
الهوية:
حمزة عبود إسماعيل السعدي- والزغير لقبا للتميز عن الرادود حمزة السماك.. اهتز مهده عام 1921م في محلة باب الطاق.
&&&&&&
المستهل:
طفل ترعرع في ركب الولاء حنينا يهز أوتار الأنين يأتزر القلب بقصائد حسينية يرددها شجوا يعتلي صهوة الإنشاد منبرا دون أن يتأثر بمن سواه.. طفلا يجوب مجالس العزاء ليستمع الى آهة كل منشد حسيني.. امتدت يد الرادود الشيخ (عباس الصفار) ليحمل مهجة طفل تفيض محبة وغيرة وليشدو موهبة تنبض بالخير عام 1938م
&&&&&&
الاوتجي:
أكفٌ تعتمر الأجساد ودمع متنافر وأناهيد تستفيق عند مرابع الجراح الزغير الكبير اليتيم الذي أستقى حنان الأبوة منبر بشهادة معظم من نعرفهم انه ما كان يسعى لاستغلال موهبته لشيء من حطام الدنيا ولذلك عمل عطارا ثم صاحب محل لبيع الفافون ثم أشتغل في صناعة الأحذية وعمل في محل كوي الملابس (أوتجي)
&&&&&&
شهادة مختص:
يقول الرادود الحسيني المبدع محمد حمزة أشتهر هذا اليتيم رغم وجود الأكبر عمرا والأكثر خبرة والأكثر خبرة والأكثر شهرة ليكبر ويصبح رائد المنبر الحسيني، مدرسة تخرج منها الكثيرون ـ قوة أداء وبمختلف الأوزان وأسلوب متفرد يفيض نخوة منبر
&&&&&&
ابتسامة دمعة:
تحدي وتأمل في الجراح ودرس لا ينام وفطرة لا تموت عند منبره تبتسم الدموع لتعانق الصوت الشجي- في عام 1956ولد ثنائي خدوم شامخ زاه جليل هو تاريخ لقاء بالشاعر مرحوم كاظم المنظور.
&&&&&&
المدرسة:
جمعت هذه المدرسة الكثير من الهويات مثل هوية الشاعر كاظم البناء ومحمد علي النصراوي وسليم البياتي و ومهدي الأموي والشاعر عودة ضاحي التميمي ومحمد حمزة عبد علي الخاجي والكثير من الهويات كما نجد في هوية الشاعر محمد السراج ورضا الهندي وسعيد الهر
&&&&&&
الرحيل:
شموع وفاء ودموع ظمأ مهراقة حملنا بها نعش هذا اليتم 11/10 1976م بعد مرض طال ودع بتشيع مهيب يليق بمكانة خادم الحسين.
&&&&&&
سؤال:
هل مات؟ كيف وهذا الصوت مازال فينا.