بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
قوله تعالى: ﴿فَإِن خِفتُم فَرِجالًا أَو رُكبانًا فَإِذا أَمِنتُم فَاذكُرُوا اللَّهَ كَما عَلَّمَكُم ما لَم تَكونوا تَعلَمونَ﴾ [سورة البقرة:239]
جاءت (إن) مع الخوفِ وصَلَاته،
و(إذا) مع الأمنِ وذِكرِهِ؛ لأن الخوف وصلاتهُ قليلا الحدوث، فناسبَ أن يأتي شرطها بـ (إن) التي تدلّ على قلّة حدوث فعلها وجوابها،
أمّا الأمن وصلاتهُ المعتادة فهما الأغلب، فاستعمل معهما (إذا) التي تدُلّ على كثرة حصول فعلها وجوابها.
والصلاة والسلام على محمد واله الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على اعدائهم الى قيام يوم الدين
قوله تعالى: ﴿فَإِن خِفتُم فَرِجالًا أَو رُكبانًا فَإِذا أَمِنتُم فَاذكُرُوا اللَّهَ كَما عَلَّمَكُم ما لَم تَكونوا تَعلَمونَ﴾ [سورة البقرة:239]
جاءت (إن) مع الخوفِ وصَلَاته،
و(إذا) مع الأمنِ وذِكرِهِ؛ لأن الخوف وصلاتهُ قليلا الحدوث، فناسبَ أن يأتي شرطها بـ (إن) التي تدلّ على قلّة حدوث فعلها وجوابها،
أمّا الأمن وصلاتهُ المعتادة فهما الأغلب، فاستعمل معهما (إذا) التي تدُلّ على كثرة حصول فعلها وجوابها.