(ترجيح النبي صلى الله عليه وآله إيمان علي عليه السلام على أهل السماوات والأرضين).
فقد اخرج محب الدين الطبري في ذخائر العقبى ص 100
بسنده عن عمر بن الخطاب أنه قال: أشهد على رسول الله صلى الله عليه وآله لسمعته وهو
يقول: (لو أن السماوات السبع، والأرضين السبع وضعت في كفة، ووضع إيمان علي في كفة، لرجح إيمان علي).
الزمخشري في الكشاف ج 4 ص 220
قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
(من مات على حب آل محمد مات شهيداً).
من مات على حب آل محمد مات شهيداً، ألا ومن مات على حب آل محمد مات مغفوراً له، ألا ومن على حب آل محمدا مات تائباً، ألا ومن مات على حب آل محمد مات مؤمناً مستكمل الإيمان، ألا ومن مات على حب آل محمد بشره ملك الموت بالجنة، ثم منكر ونكير، ألا ومن مات على حب آل محمد يزف إلى الجنة كما تزف العروس إلى بيت زوجها، ألا ومن مات على حب آل محمد فتح له في قبره بابان إلى الجنة، ألا ومن مات على حب آل محمد جعل الله قبره مزار ملائكة الرحمة، [ألا ومن مات على حب آل محمد مات على السنة والجماعة، ألا ومن مات على بغض آل محمد جاء يوم القيامة مكتوباً بين عينية: (آيس من رحمة الله)، ألا ومن مات على بغض آل محمد مات كافراً، ألا ومن مات على بغض آل محمد لم يشم رائحة الجنة].
واخرجه القرطبي في جامع الأحكام ج 16 ص 23 ، والثعلبي في الكشف والبيان ج 8 ص 314 ،
والرازي مفاتيح الغيب ج 13 ص 431 ، وحقي في روح البيان ج 8 ص 239 ، والشاذلي الفاسي أبو العباس في البحر المديد ج 6 ص 558 ، وهبة بن مصطفى الزحيلى في تفسيره التفسير المنير فى العقيدة والشريعة والمنهج ج 25 ص 63 ، وابن عطية المحاربي في المحرر الوجيز ج 6 ص 50 ، والبيهقي في لباب الأنساب والألقاب والأعقاب ج 1 ص 12 ، وابن حجر في الصواعق المحرقة لابن حجر ج 2 ص 664 .
فقد اخرج محب الدين الطبري في ذخائر العقبى ص 100
بسنده عن عمر بن الخطاب أنه قال: أشهد على رسول الله صلى الله عليه وآله لسمعته وهو
يقول: (لو أن السماوات السبع، والأرضين السبع وضعت في كفة، ووضع إيمان علي في كفة، لرجح إيمان علي).
الزمخشري في الكشاف ج 4 ص 220
قال رسول الله صلى الله عليه وآله:
(من مات على حب آل محمد مات شهيداً).
من مات على حب آل محمد مات شهيداً، ألا ومن مات على حب آل محمد مات مغفوراً له، ألا ومن على حب آل محمدا مات تائباً، ألا ومن مات على حب آل محمد مات مؤمناً مستكمل الإيمان، ألا ومن مات على حب آل محمد بشره ملك الموت بالجنة، ثم منكر ونكير، ألا ومن مات على حب آل محمد يزف إلى الجنة كما تزف العروس إلى بيت زوجها، ألا ومن مات على حب آل محمد فتح له في قبره بابان إلى الجنة، ألا ومن مات على حب آل محمد جعل الله قبره مزار ملائكة الرحمة، [ألا ومن مات على حب آل محمد مات على السنة والجماعة، ألا ومن مات على بغض آل محمد جاء يوم القيامة مكتوباً بين عينية: (آيس من رحمة الله)، ألا ومن مات على بغض آل محمد مات كافراً، ألا ومن مات على بغض آل محمد لم يشم رائحة الجنة].
واخرجه القرطبي في جامع الأحكام ج 16 ص 23 ، والثعلبي في الكشف والبيان ج 8 ص 314 ،
والرازي مفاتيح الغيب ج 13 ص 431 ، وحقي في روح البيان ج 8 ص 239 ، والشاذلي الفاسي أبو العباس في البحر المديد ج 6 ص 558 ، وهبة بن مصطفى الزحيلى في تفسيره التفسير المنير فى العقيدة والشريعة والمنهج ج 25 ص 63 ، وابن عطية المحاربي في المحرر الوجيز ج 6 ص 50 ، والبيهقي في لباب الأنساب والألقاب والأعقاب ج 1 ص 12 ، وابن حجر في الصواعق المحرقة لابن حجر ج 2 ص 664 .