بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ والعن عدوهم
طَيَّبَ اللهُ تَعَالَى أَوْقَاتَكُمْ بِالْخَيْرِ وَالْعَافِيَةِ وَالْبَرَكَاتِ
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) قَالَ:
«وَجَدْنَا فِي كِتَابِ رَسُولِ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ):
*إِذَا ظَهَرَ الزِّنَا مِنْ بَعْدِي:كَثُرَ مَوْتُ الْفَجْأَةِ،
وَإِذَا طُفِّفَتْ الْمِكْيَالُ وَالْمِيزَانُ أَخَذَهُمُ اللهُ بِالسِّنِينَ وَالنَّقْصِ،
وَإِذَا مَنَعُوا الزَّكَاةَ مَنَعَتِ الْأَرْضُ بَرَكَتَهَا مِنَ الزَّرْعِ وَالثِّمَارِ وَالْمَعَادِنِ كُلَّهَا،
وَإِذَا جَارُوا فِي الْأَحْكَامِ تَعَاوَنُوا عَلَى الظُّلْمِ وَالْعُدْوَانِ،
وَإِذَا نَقَضُوا الْعَهْدَ سَلَّطَ اللهُ عَلَيْهِمْ عَدُوَّهُمْ،
وَإِذَا قَطَعُوا الْأَرْحَامَ جُعِلَتِ الْأَمْوَالُ فِي أَيْدِي الْأَشْرَارِ،
وَإِذَا لَمْ يَأْمُرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَلَمْ يَنْهَوْا عَنِ المُنْكَرِ وَلَمْ يَتَّبِعُوا الْأَخْيَارَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي سَلَّطَ اللهُ عَلَيْهِمْ شِرَارَهُمْ، فَيَدْعُوا خِيَارُهُمْ فَلاَ يُسْتَجَابُ لَهُمْ»
-----------
-الكافي، الشيخ الكليني: ج٢/ص٣٧٤
اللّٰهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَعَجِّلْ فَرَجَهُمْ والعن عدوهم
طَيَّبَ اللهُ تَعَالَى أَوْقَاتَكُمْ بِالْخَيْرِ وَالْعَافِيَةِ وَالْبَرَكَاتِ
عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلاَمُ) قَالَ:
«وَجَدْنَا فِي كِتَابِ رَسُولِ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ):
*إِذَا ظَهَرَ الزِّنَا مِنْ بَعْدِي:كَثُرَ مَوْتُ الْفَجْأَةِ،
وَإِذَا طُفِّفَتْ الْمِكْيَالُ وَالْمِيزَانُ أَخَذَهُمُ اللهُ بِالسِّنِينَ وَالنَّقْصِ،
وَإِذَا مَنَعُوا الزَّكَاةَ مَنَعَتِ الْأَرْضُ بَرَكَتَهَا مِنَ الزَّرْعِ وَالثِّمَارِ وَالْمَعَادِنِ كُلَّهَا،
وَإِذَا جَارُوا فِي الْأَحْكَامِ تَعَاوَنُوا عَلَى الظُّلْمِ وَالْعُدْوَانِ،
وَإِذَا نَقَضُوا الْعَهْدَ سَلَّطَ اللهُ عَلَيْهِمْ عَدُوَّهُمْ،
وَإِذَا قَطَعُوا الْأَرْحَامَ جُعِلَتِ الْأَمْوَالُ فِي أَيْدِي الْأَشْرَارِ،
وَإِذَا لَمْ يَأْمُرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَلَمْ يَنْهَوْا عَنِ المُنْكَرِ وَلَمْ يَتَّبِعُوا الْأَخْيَارَ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي سَلَّطَ اللهُ عَلَيْهِمْ شِرَارَهُمْ، فَيَدْعُوا خِيَارُهُمْ فَلاَ يُسْتَجَابُ لَهُمْ»
-----------
-الكافي، الشيخ الكليني: ج٢/ص٣٧٤