سواد المعاصي ...

[الكاتبة زهراء حكمت]

السلام عليكم أختنا القديرة ورحمة الله وبركاته..
وبارك الله بتلك الجهود المبذولة في نشر كلّ ما هو مفيد وهادف.. فأنالكم الباري عزّ وجّل ما تتمنونه في الدنيا والآخرة..
ولكن.. أختنا القديرة دائماً ما نكرّر بقراءة المواضيع المختارة والمنقولة حذراً من الوقوع في المحذور..
فهذه الجملة: ((هذا بالضبط حال من إذا ضاق به أمر أو أظلمت حوله الحياة هرب إلى المعاصي متوهما

أنها قد تنفس شيئًا من ضيقه ، وهي لا تزيده إلا ضيقًا واختناقًا وموتا !

باختصار :

الحزن لا تبعده سيجاره ، والضيق لا تذهبه أغنية ..

ظن الغافلون أن بها جلاءً للصدور ، فما ازدادوا بها إلا ظُلمةً وضيقًا وثبور !))
فهل السيجارة أصبحت من المعاصي التي يُهرب اليها؟؟
وأعتذر لتطفلي.. ولكن طمعي في حسن ظنكم وطيب أخلاقكم هو الذي جرّأني لأبدي مداخلتي..
علماً أنّي لست من المدخنين ولا أحبّذ التدخين أبداً
وأنا متأكد من صفاء نيّتكم في اختيار هذا الموضوع.. لأنه يمكن أنكم فهمتم غير ما مفهمته أنا!!
دعائي لكم بالتوفيق وقبول الأعمال..

عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اهلا بنور اطلالة شيخنا ومشرفنا القدير (المفيد )

انا قرأت الموضوع اكثر من مرة لكن لم التفت للملاحظة القيمة التي ذكرتموها

ماشاء الله عليكم نعم الرقيب


وكان هدفي النفع ليس الا والظاهر ان البال مشغول فلم يركز فيما ينشر

اعتذر عن عدم التركيز لسيدي ومولاي ابا الفضل عليه السلام اولا ًولكم

ونسالكم الدعاء بالتركيز

عسى ان لانقع بمطب اكبر لاتُحمد عواقبه


شكرا لنور مروركم المبارك الذي غمرنا استاذنا ...

[المفيد]

سقط في حفرة مظلمة واختنق من ضيقها ..

ورموا له الحبل ليخرجوه لفّ الحبل على عنقه بإحكام ..

سحبوا الحبل ؛ فمات مخنوقا !!!

سيتبادر إلى ذهنك أنه شخص مجنون !!


مالذي يجعل أحدهم يلف الحبل على عنقه في اللحظة التي ينتظر فيها الخلاص والخروج من حفرة مظلمة !

لا تـعـجـب ..!!

هذا بالضبط حال من إذا ضاق به أمر أو أظلمت حوله الحياة هرب إلى المعاصي متوهما

أنها قد تنفس شيئًا من ضيقه ، وهي لا تزيده إلا ضيقًا واختناقًا وموتا !

باختصار :

الحزن لا تبعده سيجاره ، والضيق لا تذهبه أغنية ..

ظن الغافلون أن بها جلاءً للصدور ، فما ازدادوا بها إلا ظُلمةً وضيقًا وثبور !

{ عد إلى الله وتقرب إليه سبحانه ، اسجد له بإخلاص ، تمسك بحبل الطاعات ..

فالحزن تذهبه سجدة ، والفرج تجلبه دعوة .

السلام عليكم أختنا القديرة ورحمة الله وبركاته..
وبارك الله بتلك الجهود المبذولة في نشر كلّ ما هو مفيد وهادف.. فأنالكم الباري عزّ وجّل ما تتمنونه في الدنيا والآخرة..
ولكن.. أختنا القديرة دائماً ما نكرّر بقراءة المواضيع المختارة والمنقولة حذراً من الوقوع في المحذور..
فهذه الجملة: ((هذا بالضبط حال من إذا ضاق به أمر أو أظلمت حوله الحياة هرب إلى المعاصي متوهما

أنها قد تنفس شيئًا من ضيقه ، وهي لا تزيده إلا ضيقًا واختناقًا وموتا !

باختصار :

الحزن لا تبعده سيجاره ، والضيق لا تذهبه أغنية ..

ظن الغافلون أن بها جلاءً للصدور ، فما ازدادوا بها إلا ظُلمةً وضيقًا وثبور !))
فهل السيجارة أصبحت من المعاصي التي يُهرب اليها؟؟
وأعتذر لتطفلي.. ولكن طمعي في حسن ظنكم وطيب أخلاقكم هو الذي جرّأني لأبدي مداخلتي..
علماً أنّي لست من المدخنين ولا أحبّذ التدخين أبداً
وأنا متأكد من صفاء نيّتكم في اختيار هذا الموضوع.. لأنه يمكن أنكم فهمتم غير ما مفهمته أنا!!
دعائي لكم بالتوفيق وقبول الأعمال..

[الكاتبة زهراء حكمت]

سقط في حفرة مظلمة واختنق من ضيقها ..

ورموا له الحبل ليخرجوه لفّ الحبل على عنقه بإحكام ..

سحبوا الحبل ؛ فمات مخنوقا !!!

سيتبادر إلى ذهنك أنه شخص مجنون !!


مالذي يجعل أحدهم يلف الحبل على عنقه في اللحظة التي ينتظر فيها الخلاص والخروج من حفرة مظلمة !

لا تـعـجـب ..!!

هذا بالضبط حال من إذا ضاق به أمر أو أظلمت حوله الحياة هرب إلى المعاصي متوهما

أنها قد تنفس شيئًا من ضيقه ، وهي لا تزيده إلا ضيقًا واختناقًا وموتا !

باختصار :

الحزن لا تبعده سيجاره ، والضيق لا تذهبه أغنية ..

ظن الغافلون أن بها جلاءً للصدور ، فما ازدادوا بها إلا ظُلمةً وضيقًا وثبور !

{ عد إلى الله وتقرب إليه سبحانه ، اسجد له بإخلاص ، تمسك بحبل الطاعات ..

فالحزن تذهبه سجدة ، والفرج تجلبه دعوة .