السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان زوجـة الأبـن انما هي : " أمـانـة عـنـدكـم " ولكم هذه الارشادات :
♦️عاملُوها كابنتكم ؛ هي لم تأتِ لتأخذ ابنكم ، بل لتصبح جزءاً من العائلة ، فكونوا لها أهلًا .
♦️احفظوا خصوصيتها مع زوجها ؛ لا تتدخلوا في حياتهم الخاصة ، فلكل بيتٍ أبواب تُغلق من الداخل .
♦️احترموا اختلاف تربيتها ؛ تربّت في بيت مختلف ، فلا تتوقعوا منها أن تكون نسخة منكم .
♦️لا تُحمّلوها فوق طاقتها ؛ هي زوجة الابن ، وليست خادمة البيت ، التعاون والرحمة أولى .
♦️امدحوها أمام الناس ؛ الكلمة الطيبة تزرع المحبة وتُقوّي العلاقة ، وتمنع الغيبة والنميمة .
♦️لا تُقارنوا بينها وبين غيرها ؛ المقارنات تزرع الغيرة وتُفسد القلوب ، وكل إنسان له ميزاته .
♦️كونوا عونًا لها ، لا عبئًا عليها ؛ خاصة في بداية زواجها ، فهي بحاجة إلى دعم نفسي ومعنوي .
♦️احتووا أخطاءها بحكمة ؛ ( الـچـنّـة ) الجديدة تتعلم ، فأعطوها فرصة للتطور دون تحقير أو نقد جارح .
♦️احترموا علاقتها بأهلها ؛ كما تحبون أن يَبِر ابنكم بكم ، فاحرصوا أن يبرّ زوجته بأهلها أيضًا .
وأخـيرا نقول :
تذكّروا أنها أمانة عندكم وقد أوصى بها النبي الأكرم (ص) :
" استوصوا بالنساء خيراً " ، فهي أمانة في عنق ابنكم ثم في أعناقكم.
و((تراحموا فيما بينكم ، ينزل الله رحمته عليكم )).
ان زوجـة الأبـن انما هي : " أمـانـة عـنـدكـم " ولكم هذه الارشادات :
♦️عاملُوها كابنتكم ؛ هي لم تأتِ لتأخذ ابنكم ، بل لتصبح جزءاً من العائلة ، فكونوا لها أهلًا .
♦️احفظوا خصوصيتها مع زوجها ؛ لا تتدخلوا في حياتهم الخاصة ، فلكل بيتٍ أبواب تُغلق من الداخل .
♦️احترموا اختلاف تربيتها ؛ تربّت في بيت مختلف ، فلا تتوقعوا منها أن تكون نسخة منكم .
♦️لا تُحمّلوها فوق طاقتها ؛ هي زوجة الابن ، وليست خادمة البيت ، التعاون والرحمة أولى .
♦️امدحوها أمام الناس ؛ الكلمة الطيبة تزرع المحبة وتُقوّي العلاقة ، وتمنع الغيبة والنميمة .
♦️لا تُقارنوا بينها وبين غيرها ؛ المقارنات تزرع الغيرة وتُفسد القلوب ، وكل إنسان له ميزاته .
♦️كونوا عونًا لها ، لا عبئًا عليها ؛ خاصة في بداية زواجها ، فهي بحاجة إلى دعم نفسي ومعنوي .
♦️احتووا أخطاءها بحكمة ؛ ( الـچـنّـة ) الجديدة تتعلم ، فأعطوها فرصة للتطور دون تحقير أو نقد جارح .
♦️احترموا علاقتها بأهلها ؛ كما تحبون أن يَبِر ابنكم بكم ، فاحرصوا أن يبرّ زوجته بأهلها أيضًا .
وأخـيرا نقول :
تذكّروا أنها أمانة عندكم وقد أوصى بها النبي الأكرم (ص) :
" استوصوا بالنساء خيراً " ، فهي أمانة في عنق ابنكم ثم في أعناقكم.
و((تراحموا فيما بينكم ، ينزل الله رحمته عليكم )).