السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان فلوريد الهيدروجين؛ الغاز الذي يخترقك من دون أن تشعر!
هل تعتقد أن الأحماض كلها متشابهة؟ فكر مجددًا... لأن هذا الوحش الكيميائي لا يُشبه أي شيء!
ان الرمز الكيمياوي للغاز فلوريد الهيدروجين (hf)
غاز أو سائل عديم اللون، لكن بداخله "سم زجاجي" لا يرحم!
لماذا هو مرعب؟
يتسلل عبر الجلد دون ألم!
ثم يبدأ بهدوء... يسحب الكالسيوم من عظامك، حتى تنهار وظائف القلب فجأة
لا يوقفه القفاز أو النظارة!
يمكنه اختراق اللاتكس والبلاستيك بسهولة... كأنك مكشوف تمامًا أمامه!
يتفاعل بعنف مع الماء والمعادن
انه يُستخدم في تنظيف المعادن، النقش الزجاجي، تصنيع الرقائق الإلكترونية...
لكن في المختبرات؟ اسمه وحده يكفي ليجعل العلماء يرتجفون!
فان التعامل معه يتطلب:
- ملابس خاصة جدًا
- تهوية محكمة
- مضادات سُمّية فورية مثل الكالسيوم غلوكونات
علما انه :
لو سقطت قطرة واحدة منه على يدك ولم تشعر بشيء... فربما فات الأوان بالفعل.
فالحذر ...الحذر.
ان فلوريد الهيدروجين؛ الغاز الذي يخترقك من دون أن تشعر!
هل تعتقد أن الأحماض كلها متشابهة؟ فكر مجددًا... لأن هذا الوحش الكيميائي لا يُشبه أي شيء!
ان الرمز الكيمياوي للغاز فلوريد الهيدروجين (hf)
غاز أو سائل عديم اللون، لكن بداخله "سم زجاجي" لا يرحم!
لماذا هو مرعب؟
يتسلل عبر الجلد دون ألم!
ثم يبدأ بهدوء... يسحب الكالسيوم من عظامك، حتى تنهار وظائف القلب فجأة
لا يوقفه القفاز أو النظارة!
يمكنه اختراق اللاتكس والبلاستيك بسهولة... كأنك مكشوف تمامًا أمامه!
يتفاعل بعنف مع الماء والمعادن
انه يُستخدم في تنظيف المعادن، النقش الزجاجي، تصنيع الرقائق الإلكترونية...
لكن في المختبرات؟ اسمه وحده يكفي ليجعل العلماء يرتجفون!
فان التعامل معه يتطلب:
- ملابس خاصة جدًا
- تهوية محكمة
- مضادات سُمّية فورية مثل الكالسيوم غلوكونات
علما انه :
لو سقطت قطرة واحدة منه على يدك ولم تشعر بشيء... فربما فات الأوان بالفعل.
فالحذر ...الحذر.
