إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

في البخاري ابن عمر يشرب الخمر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • في البخاري ابن عمر يشرب الخمر

    في البخاري ابن عمر يشرب الخمر ...عمر يتستر على ولده ! يثبت الحد بالرائحة ! يكرر الحد مرتين ! يعاقبه مع وجود المرض الشديد المميت ! يسجن بعد الحدإجتهاد بلا دليل!


    عبيد الله بن عمر يشرب الخمر !
    صحيح البخاري ـ الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه المؤلف: محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر الناشر: دار طوق النجاة (مصورة عن السلطانية بإضافة ترقيم ترقيم محمد فؤاد عبد الباقي) الطبعة: الأولى، 1422هـ عدد الأجزاء: 9 [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع، وهو ضمن خدمة التخريج، ومتن مرتبط بشرحيه فتح الباري لابن رجب ولابن حجر] مع الكتاب: شرح وتعليق د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق كالتالي: رقم الحديث (والجزء والصفحة) في ط البغا، يليه تعليقه، ثم أطرافه ج7ص 107( بَابُ البَاذَقِ، وَمَنْ نَهَى عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ مِنَ الأَشْرِبَةِ ( وَقَالَ عُمَرُ: «وَجَدْتُ مِنْ عُبَيْدِ اللَّهِ رِيحَ شَرَابٍ، وَأَنَا سَائِلٌ عَنْهُ، فَإِنْ كَانَ يُسْكِرُ جَلَدْتُهُ)(1)

    https://shamela.ws/book/735/8470
    و
    https://shamela.ws/book/1681/8374

    تلاعب مضحك ! وجدت من فلان ..!
    مسند أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأقواله على أبواب العلم المؤلف: أبو الفداء إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي البصري ثم الدمشقي (المتوفى: 774هـ) المحقق: عبد المعطي قلعجي دار النشر: دار الوفاء – المنصورة الطبعة: الأولى، 1411هـ - 1991م عدد الأجزاء: 2 (2/ 513) ( قال النسائى فى الاشربة وفى الوليمة حدثنا الجارث بن مسكين انبانا ابن القاسم عن مالك عن الزهرى عن السائب بن يزيد الكندى أن عمر خرج عليهم فقال إنى وجدت من فلان ريح شراب فزعم أنه شرب الطلاء وإنى سائل عما شرب فإن كان يسكر جلدته فجلده عمر الحد تاماهذا اسناد صحيح )(2)
    https://shamela.ws/book/16555/913

    المراد من فلان عبيد الله بن عمركما صرح العلماء
    الاستذكار المؤلف: أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النمري القرطبي (المتوفى: 463هـ) تحقيق: سالم محمد عطا، محمد علي معوض الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى، 1421 – 2000 عدد الأجزاء: 9ج8 ص5( وَقَدْ سَمَّاهُ فِي هَذَا الْحَدِيثِ بن عيينة ومعمر روى الحميدي وغيره عن بن عُيَيْنَةَ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنِ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ قَالَ عُمَرُ ذُكِرَ لِي أَنَّ عُبَيْدَ اللَّهِ وَأَصْحَابَهُ شَرِبُوا شَرَابًا بِالشَّامِ وَأَنَا سَائِلٌ عنه فإن كان مسكرا جلدتهم قَالَ أبو عمر حديث بن عُيَيْنَةَ هَذَا لَيْسَ فِيهِ أَنَّهُ جَلَدَهُمْ فِي رِيحِ الشَّرَابِ بَلْ ظَاهِرُهُ أَنَّهُ حَدَّهُمْ بِمَا ذكر له وهي الشهادة ولكن بن عُيَيْنَةَ لَمْ يَأْتِ بِالْحَدِيثِ عَلَى وَجْهِهِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ وَقَدْ ذَكَرَ عَبْدُ الرَّزَّاقِ هَذَا الْخَبَرَ فَقَالَ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنِ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ قَالَ شَاهَدْتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ صَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَيْنَا فَقَالَ إِنِّي وَجَدْتُ مِنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رِيحَ شَرَابٍ وَإِنِّي سَأَلْتُهُ عَنْهُمَا فَزَعَمَ أَنَّهُ الطِّلَاءُ وَإِنِّي سَائِلٌ عَنِ الشَّرَابِ الَّذِي شَرِبَهُ فَإِنْ كَانَ مُسْكِرًا جَلَدْتُهُ قَالَ فَشَهِدَتْهُ بَعْدَ ذَلِكَ يَجْلِدُهُ قَالَ أَبُو عُمَرَ قَدْ جَوَّدَ مَعْمَرٌ وَمَالِكٌ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ عُمَرَ)(3).

    https://shamela.ws/book/1722/3540

    إثبات حد شرب بالرائحة !
    الجامع الصحيح للسنن والمسانيد المؤلف: صهيب عبد الجبار عدد الأجزاء: 38 تاريخ النشر: 15 - 8 – 2014ج37 ص 442(إِثْبَاتُ حَدِّ السُّكْرِ بِالرَّائِحَة (ط) , عَنْ ابْنِ شِهَابٍ ، عَنْ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ أَنَّهُ أَخْبَرَهُ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ - رضي الله عنه - خَرَجَ عَلَيْهِمْ فَقَالَ: إِنِّي وَجَدْتُ مِنْ فُلَانٍ رِيحَ شَرَابٍ ، فَزَعَمَ أَنَّهُ شَرَابُ الطِّلَاءِ وَأَنَا سَائِلٌ عَمَّا شَرِبَ ، فَإِنْ كَانَ يُسْكِرُ جَلَدْتُهُ ، فَجَلَدَهُ عُمَرُ الْحَدَّ تَامًّا ).


    عمر يخالف أحكام الله في ابنه الشارب للخمر عبيد الله أو عبد الرحمن أو الاثنين !
    تاريخ دمشق المؤلف: أبو القاسم علي بن الحسن بن هبة الله المعروف بابن عساكر (المتوفى: 571هـ) المحقق: عمرو بن غرامة العمروي الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع عام النشر: 1415 هـ - 1995 م عدد الأجزاء: 80 (74 و 6 مجلدات فهارس) ج44 ص 327(أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنا الحسن بن علي أنا أبو عمر محمد بن العباس أنا أحمد بن معروف أنا الحسين بن فهم نا محمد بن سعد أنا محمد بن عمر حدثني أسامة بن زيد بن أسلم عن أبيه عن جده قال سمعت عمرو بن العاص يوما وذكر عمر فترحم عليه ثم قال ما رأيت أحدا بعد نبي الله (صلى الله عليه وسلم) وأبي بكر أخوف لله من عمر لا يبالي على من وقع الحق على ولد أو والد ثم قال والله إني لفي منزلي ضحى بمصر إذ أتاني آت فقال قدم عبد الله و عبد الرحمن ابنا عمر غازيين فقلت للذي أخبرني أين نزلا فقال في موضع كذا وكذا لأقصى مصر وقد كتب إلي عمر إياك أن يقدم عليك أحد من أهل بيتي فتحسبوه بأمر لا تصنعه بغيره فأفعل بك ما أنت أهله فأنا لا أستطيع أن أهدي لهما ولا آتيهما في منزلهما للخوف من أبيهما فوالله إني لعلى ما أنا عليه إلى أن قال قائل هذا عبد الرحمن بن عمر وأبو سروعة على الباب يستأذنان فقلت يدخلان فدخلا وهما منكسران فقالا أقم عليها حد الله فإنا قد أصبنا البارحة شرابا فسكرنا قال فزبرتهما وطردتهما فقال عبد الرحمن إن لم تفعل أخبرت أبي إذا قدمت عليه قال فحضرني رأي وعلمت أني إن لم أقم عليهما الحد غضب علي عمر في ذلك وعزلني وخالفه ما صنعت فنحن على ما نحن عليه إذ دخل عبد الله بن عمر فقمت إليه فرحبت به وأردت أن أجلسه على صدر مجلسي فأبى علي وقال إن أبي نهاني أن أدخل عليك إلا أن لا أجد بدا وإني لم أجد بدا من الدخول عليك إن أخي لا يحلق على رءوس الناس أبدا فإما الضرب فاصنع ما بدا لك قال وكانوا يحلقون مع الحد قال فأخرجتهما إلى صحن الدار فضربتهما الحد ودخل ابن عمر بأخيه عبد الرحمن إلى بيت في الدار فحلق رأسه ورأس أبي سروعة فوالله ما كتبت إلى عمر بحرف مما كان حتى إذا كان تحينت كتابه إذا هو نظم فيه بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله عمر أمير المؤمنين إلى العاص بن العاص فعجبت لك يا ابن العاص ولجرأتك علي وخلاف عهدي أما إني قد خالفت فيك أصحاب بدر ممن هو خير منك واخترتك لجرأتك عني وإنفاذ عهدي فأراك تلوثت بما قد تلوثت فما أراني إلا عازلك فمسئ عزلك بضرب عبد الرحمن في بيتك ولحلق رأسه في بيتك وقد عرفت أن هذا يخالفني إنما عبد الرحمن رجل من رعيتك تصنع به ما تصنع بغيره من المسلمين ولكن قلت هو ولد أمير المؤمنين وقد عرفت أن لا هوادة لأحد من الناس عندي في حق يجب لله عليه فإذا جاءك كتابي هذا فابعث به في عباءة على قتب حتى يعرف سوء ما صنع فبعثت به كما قال أبوه وأقرأت ابن عمر كتاب أبيه وكتبت إلى عمر كتابا أعتذر فيه وأخبره أني ضربته في صحن داري وبالله الذي لا يحلف بأعظم منه إني لأقيم الحدود في صحن داري على الذمي والمسلم وبعثت بالكتاب مع عبد الله بن عمر فقال أسلم فقدم بعبد الرحمن على أبيه فدخل عليه وعليه عباءة ولا يستطيع المشي من مركبه فقال يا عبد الرحمن فعلت وفعلت السياط فكلمه عبد الرحمن بن عوف فقال يا أمير المؤمنين قد أقيم عليه الحد مرة فما عليه أن يقيمه ثانية فلم يلتفت إلى هذا عمر وزبره فجعل عبد الرحمن يصيح إني مريض وأنت قاتلي فضربه الثانية الحد وحبسه في مرض فمات)(4).

    https://shamela.ws/book/71/20470

    يقول خالد السيف بعد إيراد الحادثة ..الحمد لله أنّني لستُ ابناً لأمير المؤمنين!
    http://almashhad-alyemeni.com/art23523.html


    التعليق على سند هذه الحادثة :
    فتح الباري شرح صحيح البخاري المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر : دار المعرفة - بيروت ، 1379 تحقيق : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي عدد الأجزاء : 13- ابن حجر - (ج 12 / ص 65)(قوله باب من أمر بضرب الحد في البيت ـ يعني خلافا لمن قال لا يضرب الحد سرا وقد ورد عن عمر في قصة ولد أبي شحمة لما شرب بمصر فحده عمرو بن العاص في البيت أن عمر أنكر عليه وأحضره إلى المدينة وضربه الحد جهرا روى ذلك بن سعد وأشار إليه الزبير وأخرجه عبد الرزاق بسند صحيح عن بن عمر مطولا وجمهور أهل العلم على الاكتفاء وحملوا صنيع عمر على المبالغة في تأديب ولده لا أن إقامة الحد لا تصح إلا جهرا ).


    توثيق ذلك من موقعهم :
    https://shamela.ws/book/1673/7052

    عمدة القاري شرح صحيح البخاري المؤلف: أبو محمد محمود بن أحمد بن موسى بن أحمد بن حسين الغيتابى الحنفى بدر الدين العينى (المتوفى: 855هـ) الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت عدد الأجزاء: 25 × 12 (23/ 267) 3– ((بابُ مَنْ أمَرَ بِضَرْبِ الحَدِّ فِي البَيْتِ) أَي: هَذَا بَاب فِي ذكر من أَمر بِضَرْب الْحَد فِي الْبَيْت فَكَأَنَّهُ ترْجم هَذَا الْبَاب ردا على من قَالَ: لَا يضْرب الْحَد سرا، وروى ابْن سعد عَن عمر رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ، فِي قصَّة وَلَده أبي شحمة لما شرب بِمصْر فحده عَمْرو بن الْعَاصِ فِي الْبَيْت فَأنْكر عمر عَلَيْهِ وأحضره إِلَى الْمَدِينَة وضربه الْحَد جَهرا، وَحمل الْعلمَاء على الْمُبَالغَة فِي تَأْدِيب وَلَده لَا لِأَن إِقَامَة الْحَد لَا تصح إلاَّ جَهرا).


    توثيق ذلك من موقعهم :
    https://shamela.ws/book/5756/7089


    تعليق الباحث السلفي الشحود:
    موسوعة البحوث والمقالات العلمية جمع وإعداد الباحث في القرآن والسنة حوالي خمسة آلاف وتسعمائة مقال وبحث علي بن نايف الشحود - (ج / ص 4)(واستشعر عمر خطورة الحكم والمسئولية، فكان إذا أتاه الخصمان برك على ركبته وقال: اللهم أعني عليهم، فإن كل واحد منهما يريدني على ديني. وقد بلغ من شدة عدل عمر وورعه أنه لما أقام "عمرو بن العاص" الحد على "عبد الرحمن بن عمر" في شرب الخمر، نهره وهدده بالعزل؛ لأنه لم يقم عليه الحد علانية أمام الناس، وأمره أن يرسل إليه ولده "عبد الرحمن" فلما دخل عليه وكان ضعيفًا منهكًا من الجلد، أمر "عمر" بإقامة الحد عليه مرة أخرى علانية، وتدخل بعض الصحابة ليقنعوه بأنه قد أقيم عليه الحد مرة فلا يقام عليه ثانية، ولكنه عنفهم، وضربه ثانية و"عبد الرحمن" يصيح: أنا مريض وأنت قاتلي، فلا يصغي إليه. وبعد أن ضربه حبسه فمرض فمات!!).


    مما يضحك يثير الشفقة على عقل المبرر هذا التبرير ! لا يعلم ويعاقب ويضاعف له ...ويحد بعد موته !
    فيض الباري على صحيح البخاري المؤلف: (أمالي) محمد أنور شاه بن معظم شاه الكشميري الهندي ثم الديوبندي (المتوفى: 1353هـ) المحقق: محمد بدر عالم الميرتهي، أستاذ الحديث بالجامعة الإسلامية بدابهيل (جمع الأمالي وحررها ووضع حاشية البدر الساري إلى فيض الباري) الناشر: دار الكتب العلمية بيروت – لبنان الطبعة: الأولى، 1426 هـ - 2005 م عدد الأجزاء: 6 ج 6 ص 9 ( قوله: (فإن كان يسكر جلدته) وقصته: أن ابني عمر كانا ذهبا إلى المصر للجهاد، وكان الأميرُ فيها عمرو بن العاص، فشربَ عُبيد الله طلاءً يظنُّه غير مسكرٍ، فسكِرَ، وكان عمر قد أحل الطِّلاء لأهل الشام، كما علمت، فقال له عبد الله: إنك أمير، والحد إليك، فلو حدَدْتَه على وجه لا يُعرف به أحد، ففعل. فلما بلغ ذلك عمر، قال: يا عمرو بن العاص كنتُ أثقُ بك، ولكن أخطأتَ فيما ظننتُ فيك، فدعا عبد الله، وكان عليلًا، فحدَّه، فتوفِّيَ فيه، وإنما حده عمر على السكر لا على شرب الطِّلاء، فإنَّه كان أحلَّه لأهل الشام. وقد علمت من كلام الحافظ الاختلاف في أنواع العنب. وما نُقل أنه ضربَ الحدَّ على قبرِه بعد وفاتِه، فغلطٌ ).

    https://shamela.ws/book/98124/3249


    الأسئلة :
    لماذا لم يقم عمرو بن العاص الحد عليهم بداية ؟ ولماذا لم يقم الحد إلا مضطرا خوف من غضب عمر والعزل من الإمارة ؟ ثم لماذا عمر أقم الحد على ابنه مرة ثانية ؟ ثم كيف يجلده في حال مرضه ؟ ثم لماذا سجنه بعد إقامة الحد ولاسيما أنه مريض حتى أماته ضربا ؟ الله عز وجل فرض الحكم ولا بد أن يطبق كما أراد فالزيادة على ما شرع الله ظلم عظيم

    السؤال كم من أولاد عمر جلدوا لشربهم الخمر ومن قدوتهم في ذلك ؟ قد يكون الجواب عن ذك في الحلقة الثانية فتابعون مشكورين

    مواضيع لها صلة :
    خليفتا المسلمين ـ أبو بكر وعمر لا يعرفان أن الخمر من أعظم كبائر الذنوب ؟!
    https://asdullalhalghaleb.blogspot.com/2025/08/3-2-300-237-1.html

    يتجسس على من يشرب الخمر ويقتحم بيتهم !
    https://asdullalhalghaleb.blogspot.com/2025/08/6-5-347-22991-16-473-22837.html

    يشرب الخمر متأولا حليته فمن هو !
    https://asdullalhalghaleb.blogspot.com/2025/06/blog-post_12.html

    لماذا يشرب معاوية الخمر؟
    https://asdullalhalghaleb.blogspot.c...473-22837.html


    ــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــــــ
    1ـ الْمُخْتَصَرُ النَّصِيحُ فِي تَهْذِيبِ الْكِتَابِ الْجَامِعِ الْصَّحِيحِ المؤلف: المُهَلَّبُ بنُ أَحْمَدَ بنِ أَبِي صُفْرَةَ أَسِيْدِ بنِ عَبْدِ اللهِ الأَسَدِيُّ الأَنْدَلُسِيُّ، المَرِيِيُّ (المتوفى: 435هـ) المحقق: أَحْمَدُ بْنُ فَارِسٍ السَّلوم الناشر: دار التوحيد، دار أهل السنة – الرياض الطبعة: الأولى، 1430هـ - 2009 م
    عدد الأجزاء: 4 (3/ 271) بَاب الْبَاذَقِ وَمَنْ نَهَى عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ مِنْ الْأَشْرِبَةِ وَرَأَى عُمَرُ وَأَبُو عُبَيْدَةَ وَمُعَاذٌ شُرْبَ الطِّلَاءِ عَلَى الثُّلُثِ، وَشَرِبَ الْبَرَاءُ وَأَبُو جُحَيْفَةَ عَلَى النِّصْفِ، وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: اشْرَبْ الْعَصِيرَ مَا دَامَ طَرِيًّا، وَقَالَ عُمَرُ: وَجَدْتُ مِنْ عُبَيْدِ الله رِيحَ شَرَابٍ وَأَنَا سَائِلٌ عَنْهُ فَإِنْ كَانَ يُسْكِرُ جَلَدْتُهُ) وفيض الباري على صحيح البخاري المؤلف: (أمالي) محمد أنور شاه بن معظم شاه الكشميري الهندي ثم الديوبندي (المتوفى: 1353هـ) المحقق: محمد بدر عالم الميرتهي، أستاذ الحديث بالجامعة الإسلامية بدابهيل (جمع الأمالي وحررها ووضع حاشية البدر الساري إلى فيض الباري) الناشر: دار الكتب العلمية بيروت – لبنان الطبعة: الأولى، 1426 هـ - 2005 م عدد الأجزاء: 6 (6/ 8)10 - باب الْبَاذَقِ وَمَنْ نَهَى عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ مِنَ الأَشْرِبَةِ وَرَأَى عُمَرُ وَأَبُو عُبَيْدَةَ وَمُعَاذٌ شُرْبَ الطِّلاَءِ عَلَى الثُّلُثِ. وَشَرِبَ الْبَرَاءُ وَأَبُو جُحَيْفَةَ عَلَى النِّصْفِ. وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ اشْرَبِ الْعَصِيرَ مَا دَامَ طَرِيًّا. وَقَالَ عُمَرُ وَجَدْتُ مِنْ عُبَيْدِ اللَّهِ رِيحَ شَرَابٍ، وَأَنَا سَائِلٌ عَنْهُ، فَإِنْ كَانَ يُسْكِرُ جَلَدْتُهُ..) و شرح صحيح البخارى لابن بطال المؤلف: ابن بطال أبو الحسن علي بن خلف بن عبد الملك (المتوفى: 449هـ) تحقيق: أبو تميم ياسر بن إبراهيم دار النشر: مكتبة الرشد - السعودية، الرياض الطبعة: الثانية، 1423هـ - 2003م عدد الأجزاء: 10 (6/ 58) و فتح الباري شرح صحيح البخاري المؤلف: أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر: دار المعرفة - بيروت، 1379 رقم كتبه وأبوابه وأحاديثه: محمد فؤاد عبد الباقي قام بإخراجه وصححه وأشرف على طبعه: محب الدين الخطيب عليه تعليقات العلامة: عبد العزيز بن عبد الله بن باز عدد الأجزاء: 13 (10/ 63)


    2ـ و نيل الأوطار المؤلف: محمد بن علي بن محمد بن عبد الله الشوكاني اليمني (المتوفى: 1250هـ) تحقيق: عصام الدين الصبابطي الناشر: دار الحديث، مصر الطبعة: الأولى، 1413هـ - 1993م عدد الأجزاء: 8 (8/ 218) ( وَأَخْرَجَ مَالِكٌ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ ) الموطأ المؤلف: مالك بن أنس بن مالك بن عامر الأصبحي المدني (المتوفى: 179هـ) المحقق: محمد مصطفى الأعظمي الناشر: مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية - أبو ظبي – الإمارات الطبعة: الأولى، 1425 هـ - 2004 م عدد الأجزاء: 8 (منهم مجلد للمقدمة، و 3 للفهارس) (5/ 1233)ح3116/ 639 - مَالِكٌ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنِ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ؛ أَنَّهُ أَخْبَرَهُ أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ خَرَجَ عَلَيْهِمْ فَقَالَ: إِنِّي وَجَدْتُ مِنْ فُلاَنٍ رِيحَ شَرَابٍ. فَزَعَمَ أَنَّهُ شَرِبَ الطِّلاَءَ. وَأَنَا سَائِلٌ عَمَّا شَرِبَ. فَإِنْ كَانَ يُسْكِرُ جَلَدْتُهُ. فَجَلَدَهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ الْحَدَّ تَامّاً ) فتح الباري لابن حجر (10/ 65)( وَسَنَدُهُ صَحِيحٌ ) موطأ الإمام مالك المؤلف: مالك بن أنس بن مالك بن عامر الأصبحي المدني (المتوفى: 179هـ) المحقق: بشار عواد معروف - محمود خليل الناشر: مؤسسة الرسالة سنة النشر: 1412 هـ عدد الأجزاء: 2 (2/ 45) كتاب الحد في الخمر ح1825 - أَخْبَرَنَا أَبُو مُصْعَبٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا مَالِكٌ بن أنس، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنِ السَّائِبِ بْنِ يَزِيدَ، أَنَّهُ أَخْبَرَهُ , أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ - رضي الله عنه - خَرَجَ عَلَيْهِمْ , فَقَالَ: إِنِّي وَجَدْتُ مِنْ فُلاَنٍ رِيحَ شَرَابٍ، فَزَعَمَ أَنَّهُ شَرَبَ الطِّلاَءَ , وَأَنَا سَائِلٌ عَمَّا شَرِبَ، فَإِنْ كَانَ يُسْكِرُ جَلَدْتُهُ به, الْحَدَّ تَامًّا )و مسند الشاميين المؤلف: سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم الطبراني (المتوفى: 360هـ) المحقق: حمدي بن عبدالمجيد السلفي الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة: الأولى، 1405 – 1984 عدد الأجزاء: 4 (4/ 159)ح 2998 وشرح معاني الآثار المؤلف: أبو جعفر أحمد بن محمد بن سلامة بن عبد الملك بن سلمة الأزدي الحجري المصري المعروف بالطحاوي (المتوفى: 321هـ) حققه وقدم له: (محمد زهري النجار - محمد سيد جاد الحق) من علماء الأزهر الشريف راجعه ورقم كتبه وأبوابه وأحاديثه: د يوسف عبد الرحمن المرعشلي - الباحث بمركز خدمة السنة بالمدينة النبوية الناشر: عالم الكتب الطبعة: الأولى - 1414 هـ، 1994 م عدد الأجزاء: 5 (4 وجزء للفهارس) (4/ 222) باب ما يحرم من النبيذ ( فَذَكَرَ مَا حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي دَاوُدَ قَالَ: ثنا أَبُو الْيَمَانِ قَالَ: أنا شُعَيْبٌ , عَنِ الزُّهْرِيِّ قَالَ: حَدَّثَنِي السَّائِبُ بْنُ يَزِيدَ , أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ خَرَجَ , فَصَلَّى عَلَى جِنَازَةٍ ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى الْقَوْمِ فَقَالَ لَهُمْ: «إِنِّي وَجَدْتُ آنِفًا مِنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ رِيحَ الشَّرَابِ , فَسَأَلْتُهُ عَنْهُ , فَزَعَمَ أَنَّهُ طِلَاءٌ , وَإِنِّي سَائِلٌ عَنْهُ , فَإِنْ كَانَ يُسْكِرُ , جَلَدْتُهُ» . قَالَ: ثُمَّ شَهِدْتُ عُمَرَ بَعْدَ ذَلِكَ جَلَدَ عَبْدَ اللهِ ثَمَانِينَ , فِي رِيحِ الشَّرَابِ الَّذِي وُجِدَ مِنْهُ ) و معرفة السنن والآثار المؤلف: أحمد بن الحسين بن علي بن موسى الخُسْرَوْجِردي الخراساني، أبو بكر البيهقي (المتوفى: 458هـ) المحقق: عبد المعطي أمين قلعجي الناشرون: جامعة الدراسات الإسلامية (كراتشي - باكستان)، دار قتيبة (دمشق -بيروت)، دار الوعي (حلب - دمشق)، دار الوفاء (المنصورة - القاهرة) الطبعة: الأولى، 1412هـ - 1991م عدد الأجزاء: 15 (13/ 21)ح 17327 و السنن الكبرى المؤلف: أحمد بن الحسين بن علي بن موسى الخُسْرَوْجِردي الخراساني، أبو بكر البيهقي (المتوفى: 458هـ) المحقق: محمد عبد القادر عطا الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنات الطبعة: الثالثة، 1424 هـ - 2003 م (8/ 512)ح 17384و السنن الكبرى المؤلف: أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي الخراساني، النسائي (المتوفى: 303هـ) حققه وخرج أحاديثه: حسن عبد المنعم شلبي أشرف عليه: شعيب الأرناؤوط قدم له: عبد الله بن عبد المحسن التركي الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت الطبعة: الأولى، 1421 هـ - 2001 م عدد الأجزاء: (10 و 2 فهارس) (5/ 116) ذِكْرُ الْأَخْبَارِ الَّتِي اعْتَلَّ بِهَا مَنْ أَبَاحَ شُرْبَ الْمُسْكِرِ ح 5198 و المسند المؤلف: الشافعي أبو عبد الله محمد بن إدريس بن العباس بن عثمان بن شافع بن عبد المطلب بن عبد مناف المطلبي القرشي المكي (المتوفى: 204هـ) الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان صححت هذه النسخة: على النسخة المطبوعة في مطبعة بولاق الأميرية والنسخة المطبوعة في بلاد الهند عام النشر: 1400 هـ (ص: 284) من كتاب الأشربة وشرح السنة المؤلف: محيي السنة، أبو محمد الحسين بن مسعود بن محمد بن الفراء البغوي الشافعي (المتوفى: 516هـ) تحقيق: شعيب الأرنؤوط-محمد زهير الشاويش الناشر: المكتب الإسلامي - دمشق، بيروت الطبعة: الثانية، 1403هـ - 1983م عدد الأجزاء: 15 (11/ 353) باب تحريم الخمر والاستذكار المؤلف: أبو عمر يوسف بن عبد الله بن محمد بن عبد البر بن عاصم النمري القرطبي (المتوفى: 463هـ) تحقيق: سالم محمد عطا، محمد علي معوض الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الأولى، 1421 – 2000 عدد الأجزاء: 9(8/ 3)



    3ـ فتح الباري شرح صحيح البخاري المؤلف: أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الناشر: دار المعرفة - بيروت، 1379 رقم كتبه وأبوابه وأحاديثه: محمد فؤاد عبد الباقي قام بإخراجه وصححه وأشرف على طبعه: محب الدين الخطيب عليه تعليقات العلامة: عبد العزيز بن عبد الله بن باز عدد الأجزاء: 13 (10/ 65) وعمدة القاري شرح صحيح البخاري المؤلف: أبو محمد محمود بن أحمد بن موسى بن أحمد بن حسين الغيتابى الحنفى بدر الدين العينى (المتوفى: 855هـ) الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت عدد الأجزاء: 25 × 12 (21/ 182)والمنتقى شرح الموطإ المؤلف: أبو الوليد سليمان بن خلف بن سعد بن أيوب بن وارث التجيبي القرطبي الباجي الأندلسي (المتوفى: 474هـ) الناشر: مطبعة السعادة - بجوار محافظة مصر الطبعة: الأولى، 1332 هـ (ثم صورتها دار الكتاب الإسلامي، القاهرة - الطبعة: الثانية، بدون تاريخ) عدد الأجزاء: 7 (3/ 142) والمسالِك في شرح مُوَطَّأ مالك المؤلف: القاضي محمد بن عبد الله أبو بكر بن العربي المعافري الاشبيلي المالكي (المتوفى: 543هـ) قرأه وعلّق عليه: محمد بن الحسين السُّليماني وعائشة بنت الحسين السُّليماني قدَّم له: يوسف القَرَضَاوي الناشر: دَار الغَرب الإسلامي الطبعة: الأولى، 1428 هـ - 2007 م عدد الأجزاء: 8 (7 وجزء للفهارس) (5/ 346) ( قول عمر - رضي الله عنه - : "إنِّي وَجَدتُ مِنْ فُلَانٍ رِيحَ شَرَابٍ" يقال: إنَّ الّذي وجد منه ريح الشّراب هو ابنه، روى معمر عن الزّهريّ هذا الحديث فقال: إِنِّي وَجَدتُ مِنْ عُبَيْدِ الله رِيحَ شَرَابٍ" (3) والأصحّ أنّه ابنه عبد الرّحمن الأوسط "وكان له ثلاثة بنين ذكور ) والتوضيح لشرح الجامع الصحيح المؤلف: ابن الملقن سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد الشافعي المصري (المتوفى: 804هـ)المحقق: دار الفلاح للبحث العلمي وتحقيق التراث الناشر: دار النوادر، دمشق – سوريا الطبعة: الأولى، 1429 هـ - 2008 م عدد الأجزاء: 36 (33 و 3 أجزاء للفهارس)(27/ 156) و نخب الأفكار في تنقيح مباني الأخبار في شرح معاني الآثار المؤلف: أبو محمد محمود بن أحمد بن موسى بن أحمد بن حسين الغيتابى الحنفى بدر الدين العينى (المتوفى: 855هـ) المحقق: أبو تميم ياسر بن إبراهيم الناشر: وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية – قطر الطبعة: الأولى، 1429 هـ - 2008 م عدد الأجزاء: 19 (16 و 3 أجزاء فهارس) (16/ 120) و شرحُ مُسْنَد الشَّافِعيِّ المؤلف: عبد الكريم بن محمد بن عبد الكريم، أبو القاسم الرافعي القزويني (المتوفى: 623هـ) المحقق: أبو بكر وائل محمَّد بكر زهران الناشر: وزارة الأوقاف والشؤون الإِسلامية إدارة الشؤون الإِسلامية، قطر الطبعة: الأولى، 1428 هـ - 2007 م عدد الأجزاء: 4 (3/ 458)و الشَّافِي فيْ شَرْح مُسْنَد الشَّافِعي لابْنِ الأثِيرْ المؤلف: مجد الدين أبو السعادات المبارك بن محمد بن محمد بن محمد ابن عبد الكريم الشيباني الجزري ابن الأثير (المتوفى: 606هـ) المحقق: أحمد بن سليمان - أبي تميم يَاسر بن إبراهيم الناشر: مَكتَبةَ الرُّشْدِ، الرياض - المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولي، 1426 هـ - 2005 م عدد الأجزاء: 5 (5/ 319) وفيض الباري على صحيح البخاري المؤلف: (أمالي) محمد أنور شاه بن معظم شاه الكشميري الهندي ثم الديوبندي (المتوفى: 1353هـ) المحقق: محمد بدر عالم الميرتهي، أستاذ الحديث بالجامعة الإسلامية بدابهيل (جمع الأمالي وحررها ووضع حاشية البدر الساري إلى فيض الباري) الناشر: دار الكتب العلمية بيروت – لبنان الطبعة: الأولى، 1426 هـ - 2005 م عدد الأجزاء: 6 (6/ 8)10 - باب الْبَاذَقِ وَمَنْ نَهَى عَنْ كُلِّ مُسْكِرٍ مِنَ الأَشْرِبَةِ وَرَأَى عُمَرُ وَأَبُو عُبَيْدَةَ وَمُعَاذٌ شُرْبَ الطِّلاَءِ عَلَى الثُّلُثِ. وَشَرِبَ الْبَرَاءُ وَأَبُو جُحَيْفَةَ عَلَى النِّصْفِ. وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ اشْرَبِ الْعَصِيرَ مَا دَامَ طَرِيًّا. وَقَالَ عُمَرُ وَجَدْتُ مِنْ عُبَيْدِ اللَّهِ رِيحَ شَرَابٍ، وَأَنَا سَائِلٌ عَنْهُ، فَإِنْ كَانَ يُسْكِرُ جَلَدْتُهُ..) و شرح الزرقاني على موطأ الإمام مالك المؤلف: محمد بن عبد الباقي بن يوسف الزرقاني المصري الأزهري تحقيق: طه عبد الرءوف سعد الناشر: مكتبة الثقافة الدينية – القاهرة الطبعة: الأولى، 1424هـ - 2003م عدد الأجزاء: 4 (4/ 263) بَابُ الْحَدِّ فِي الْخَمْرِ ح 1587 و التعليق الممجد على موطأ محمد (شرح لموطأ مالك برواية محمد بن الحسن) المؤلف: محمد عبد الحي بن محمد عبد الحليم الأنصاري اللكنوي الهندي، أبو الحسنات (المتوفى: 1304هـ) تعليق وتحقيق: تقي الدين الندوي أستاذ الحديث الشريف بجامعة الإمارات العربية المتحدة الناشر: دار القلم، دمشق الطبعة: الرابعة، 1426 هـ - 2005 م عدد الأجزاء: 3(3/ 106) وعون المعبود شرح سنن أبي داود، ومعه حاشية ابن القيم: تهذيب سنن أبي داود وإيضاح علله ومشكلاته المؤلف: محمد أشرف بن أمير بن علي بن حيدر، أبو عبد الرحمن، شرف الحق، الصديقي، العظيم آبادي (المتوفى: 1329هـ) الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة: الثانية، 1415 هـ عدد الأجزاء: 14 (10/ 102) و الكواكب الدراري في شرح صحيح البخاري المؤلف: محمد بن يوسف بن علي بن سعيد، شمس الدين الكرماني (المتوفى: 786هـ) الناشر: دار إحياء التراث العربي، بيروت-لبنان طبعة أولى: 1356هـ - 1937م طبعة ثانية: 1401هـ - 1981م عدد الأجزاء: 25 (20/ 152)

    4ـ محض الصواب في فضائل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب المؤلف: يوسف بن حسن بن أحمد بن حسن ابن عبد الهادي الصالحي، جمال الدين، ابن المبرد الحنبلي (المتوفى: 909هـ) المحقق: عبد العزيز بن محمد بن عبد المحسن الناشر: عمادة البحث العلمي بالجامعة الإسلامية، المدينة النبوية، المملكة العربية السعودية الطبعة: الأولى، 1420هـ/2000 م عدد الأجزاء: 3 (3/ 894) الباب الثاني والتسعون: في ذكر ضربه لولده على شرب الخمر ...)
    توثيق ذلك :
    http://madrasato-mohammed.com/siar%2...g_032_0044.htm

    و مجلة المنار (كاملة 35 مجلدا) المؤلف: مجموعة من المؤلفين، محمد رشيد بن علي رضا (المتوفى: 1354هـ) وغيره من كتاب المجلة [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] (رقم الجزء، هو رقم المجلد. ورقم الصفحة، هي الصفحة التي يبدأ عندها المقال في المجلد المطبوع) (5/ 11) وجامع الأحاديث (ويشتمل على جمع الجوامع للسيوطى والجامع الأزهر وكنوز الحقائق للمناوى، والفتح الكبير للنبهانى) المؤلف: عبد الرحمن بن أبي بكر، جلال الدين السيوطي (المتوفى: 911هـ) ضبط نصوصه وخرج أحاديثه: فريق من الباحثين بإشراف د على جمعة (مفتي الديار المصرية) طبع على نفقة: د حسن عباس زكى عدد الأجزاء: 13 [الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع] (27/ 355، بترقيم الشاملة آليا) ح30232 ( عن أسلم قال : سمعت عمرو بن العاص يوما ذكر عمر فترحم عليه ثم قال : ما رأيت أحدا بعد نبى الله - صلى الله عليه وسلم - وأبى بكر أخوف لله من عمر ، لا يبالى على من وقع الحق على ولد أو والد ، ثم قال : والله إنى لفى منزلى ضحى بمصر إذ أتانى آت فقال : قدم عبد الله وعبد الرحمن ابنا عمر غازيين ، فقلت للذى أخبرنى : أين نزلا فقال : فى موضع كذا وكذا لأقصى مصر وقد كتب إلى عمر : إياك أن يقدم عليك أحد من أهل بيتى فتحبوه بأمر لا تصنعه بغيره فأفعل بك ما أنت أهله . فأنا لا أستطيع أن أهدى لهما ولا آتيهما فى منزلهما خوفا من أبيهما ، فوالله إنى لعلى ما أنا عليه - إلى أن قال قائل : هذا عبد الرحمن بن عمر وأبو سروعة على الباب يستأذنان ، فقلت : يدخلان ، فدخلا وهما منكسران وقالا : أقم علينا حد الله فأنا قد أصبنا البارحة شرابا فسكرنا ، فزبرتهما وطردتهما . فقال عبد الرحمن : إن لم تفعل أخبرت أبى إذا قدمت عليه ، فحضرنى رأى وعلمت أنى إن لم أقم عليها الحد غضب على عمر فى ذلك وعزلنى وخالفه ما صنعت ، فنحن على ما نحن عليه إذ دخل عبد الله بن عمر فقمت إليه فرحبت به وأردت أن أجلسه على صدر مجلسى فأبى على وقال : إن أبى نهانى أن أدخل عليك إلا أن لا أجد بدا وإنى لم أجد بدا من الدخول عليك ، إن أخى لا يحلق على رؤوس الناس أبدا ، فأما الضرب فاصنع ما بدا لك ، قال : وكانوا يحلقون مع الحد . قال : فأخرجتهما إلى صحن الدار فضربتهما الحد ، ودخل ابن عمر بأخيه عبد الرحمن إلى بيت من الدار فحلق رأسه ورأس أبى سروعة ، فوالله ما كتبت إلى عمر بحرف مما كان حتى إذا تحينت كتابى فإذا هو يطم فيه : بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله عمر أمير المؤمنين إلى العاصى بن العاصى ، فعجبت لك يا ابن العاصى ولجرأتك على وخلاف عهدى ، أما إنى قد خالفت فيك أصحاب بدر ممن هو خير منك واخترتك لجرأتك عنى وإنفاذ عهدى فأراك تلوثت بما قد تلوثت ، فما أرانى إلا عازلك ومنشى عزلك تضرب عبد الرحمن بن عمر فى بيتك وتحلق رأسه فى بيتك وقد عرفت أن هذا يخالفنى إنما عبد الرحمن رجل من رعيتك تصنع به ما تصنع بغيره من المسلمين ولكن قلت : هو ولد أمير المؤمنين ، وقد عرفت أن لا هوادة لأحد من الناس عندى فى حق يجب لله عليه ، فإذا جاءك كتابى هذا فابعث به فى عباءة على قتب حتى يعرف سوء ما صنع . فبعثت به كما قال أبوه وأقرأت ابن عمر كتاب أبيه وكتبت إلى عمر كتابا أعتذر فيه وأخبره أنى ضربته فى صحن دارى ، وبالله الذى لا يحلف بأعظم منه إنى لأقيم الحدود فى صحن دارى على الذمى والمسلم ، وبعثت بالكتاب مع عبد الله بن عمر . قال أسلم : فقدم بعبد الرحمن على أبيه فدخل عليه وعليه عباءة ولا يستطيع المشى من مركبه ، فقال : يا عبد الرحمن فعلت وفعلت السياط فكلمه عبد الرحمن بن عوف فقال : يا أمير المؤمنين قد أقيم عليه الحد مرة فما عليه أن تقيمه ثانية . فلم يلتفت إلى هذا عمر وزبره ، فجعل عبد الرحمن يصيح : إنى مريض وأنت قاتلى فضربه الثانية الحد وحبسه . ثم مرض)

    توثيق ذلك من موقعهم :
    http://islamport.com/d/1/mtn/1/37/10...D1%C3%CA%DF%22

    وشرح نهج البلاغة - (ج 12 / ص 104) ( ذكر عمرو بن العاص يوما عمر فترحم عليه وقال : ما رأيت أحدا أتقى منه ولا أعمل بالحق منه لا يبالى على من وقع الحق من ولد أو والد إنى لفى منزلي بمصر ضحى إذ أتانى آت فقال : قدم عبد الله وعبد الرحمن ابنا عمر غازيين فقلت أين نزلا ؟ قال : في موضع كذا - لاقصى مصر - وقد كان عمر كتب إلى إياك وأن يقدم عليك أحد من أهل بيتى فتجيزه أو تحبوه بأمر لا تصنعه بغيره فأفعل بك ما أنت أهله فضقت ذرعا بقدومهما ولا أستطيع أن أهدى لهما ولا أن آتيهما في منزلهما خوفا من أبيهما فو الله إنى لعلى ما أنا عليه وإذا قائل يقول هذا عبد الرحمن بن عمر بالباب وأبو سروعه يستأذنان عليك فقلت : يدخلان فدخلا وهما منكسران فقالا : أقم علينا حد الله فإنا أصبنا الليلة شرابا فسكرنا فزبرتهما وطردتهما وقلت إبن أمير المؤمنين وآخر معه من أهل بدر ! فقال عبد الرحمن : إن لم تفعل أخبرت أبى إذا قدمت عليه أنك لم تفعل فعلمت أنى إن لم أقم عليهما الحد غضب عمر وعزلني فنحن على ما نحن عليه إذ دخل عبد الله بن عمر فقمت إليه ورحبت به ، وأردت أن أجلسه في صدر مجلسي فأبى على وقال : إن أبى نهانى أن أدخل عليك إلا ألا أجد من الدخول بدا وإنى لم أجد من الدخول عليك بدا إن أخى لا يحلق على رؤوس الناس أبدا فأما الضرب فاصنع ما بدا لك - قال : وكانوا يحلقون مع الحد - فأخرجتهما إلى صحن الدار وضربتهما الحد ودخل عبد الله بن عمر بأخيه عبد الرحمن إلى بيت من الدار فحلق رأسه وحلق أبا سروعه والله ما كتبت إلى عمر بحرف مما كان وإذا كتابه قد ورد من عبد الله عمر أمير المؤمنين إلى العاصى ابن العاصى عجبت لك يا بن العاصى ولجراتك على ومخالفتك عهدي أما إنى خالفت فيك أصحاب بدر ومن هو خير منك واخترتك وأنت الخامل وقدمتك وأنت المؤخر وأخبرني الناس بجراتك وخلافك وأراك كما أخبروا وما أرانى إلا عازلك فمسئ عزلك ويحك ! تضرب عبد الرحمن ابن عمر في داخل بيتك وتحلق رأسه في داخل بيتك وقد عرفت أن في هذا مخالفتي ! وإنما عبد الرحمن رجل من رعيتك تصنع به ما تصنع بغيره من المسلمين ، ولكن قلت : هو ولد أمير المؤمنين وقد عرفت ألا هوادة لأحد من الناس عندي في حق يجب لله عز وجل فإذا جاءك كتابي هذا فابعث به في عباءة على قتب ، حتى يعرف سوء ما صنع قال : فبعثت به كما قال أبوه : وأقرأت أخاه عبد الله كتاب أبيهما وكتبت إلى عمر كتابا أعتذر فيه وأخبرته أنى ضربته في صحن الدار ، وحلفت بالله الذى لا يحلف بأعظم منه أنه الموضع الذى أقيم فيه الحدود على المسلم والذمى وبعثت بالكتاب مع عبد الله بن عمر فذكر أسلم مولى عمر قال : قدم عبد الله بأخيه عبد الرحمن على أبيهما فدخل عليه في عباءة وهو لا يقدر على المشى من مركبه فقال : يا عبد الرحمن فعلت وفعلت ! السياط السياط فكلمه عبد الرحمن بن عوف وقال : يا أمير المؤمنين قد أقيم عليه الحد مرة ، فلم يلتفت إليه وزبره فاخذته السياط ، وجعل يصيح : أنا مريض وأنت والله قاتلي ! فلم يرق له حتى استوفى الحد وحبسه ثم مرض شهرا ومات ) والرياض النضرة في مناقب العشرة المؤلف: أبو العباس، أحمد بن عبد الله بن محمد، محب الدين الطبري (المتوفى: 694هـ) الناشر: دار الكتب العلمية الطبعة: الثانية عدد الأجزاء: 4 (2/ 354) وكنز العمال في سنن الأقوال والأفعال المؤلف: علاء الدين علي بن حسام الدين ابن قاضي خان القادري الشاذلي الهندي البرهانفوري ثم المدني فالمكي الشهير بالمتقي الهندي (المتوفى: 975هـ) المحقق: بكري حياني - صفوة السقا الناشر: مؤسسة الرسالة الطبعة: الطبعة الخامسة، 1401هـ/1981م (12/ 662)ح36013وقطب السرور في اوصاف الخمور المؤلف : الرقيق القيرواني مصدر الكتاب : موقع الوراقhttp://www.alwarraq.com[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ] وسمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي المؤلف : العصامي مصدر الكتاب : موقع الوراق http://www.alwarraq.com [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع وحياة الحيوان الكبرى المؤلف : الدميري مصدر الكتاب : موقع الوراق http://www.alwarraq.com[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ] - (ج 1 / ص 351)) وكان أي عمر رضي الله عنه قد حد ابنه عبيد الله على الشراب، فقال له وهو يحده: قتلتني يا أبتاه. فقال له: يا بني إذا لقيت ربك فأخبره أن أباك يقيم الحدود. والذي في السير أن المحدود في الشراب ابنه الأوسط أبو شحمة، وإسمه عبد الرحمن، وأمه أم ولد يقال لها الهيبة).
    بحث : أسد الله الغالب

    يتبع :
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X