إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من مصادر اهل السنة النبي صلى الله عليه وآله يأمر بدوات وكتف وعمر يرفضها ويقول يهجر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من مصادر اهل السنة النبي صلى الله عليه وآله يأمر بدوات وكتف وعمر يرفضها ويقول يهجر

    اخرج الإمام أحمد بن حنبل في المسند ج 3 ص 346 رقم الحديث
    14768 - حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا موسى بن داود حدثنا بن لهيعة عن أبي الزبير عن جابر : أن النبي صلى الله عليه و سلم دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده

    قال فخالف عليها عمر بن الخطاب حتى رفضها
    تعليق شعيب الأرنؤوط : صحيح لغيره وهذا إسناد ضعيف لسوء حفظ ابن لهيعة وقد توبع​ .


    المصدر المكتبة الشاملة
    [ مسند أحمد بن حنبل ]
    الكتاب : مسند الإمام أحمد بن حنبل
    المؤلف : أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني
    الناشر : مؤسسة قرطبة - القاهرة
    عدد الأجزاء : 6
    الأحاديث مذيلة بأحكام شعيب الأرنؤوط عليها​ .


    وأخرجه الهيثمي مجمع الزوائد ومنبع الفوائد - كتاب الوصايا - باب : وصية رسول الله (ص)
    الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 214 / 215 ) رقم الحديث

    7108 - عن جابر : أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون‏ ، وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب
    فرفضها رسول الله (ص)‏ ، رواه أبو يعلي وعند رواية يكتب فيها كتابا لأمته ، قال :‏ ‏‏لا يظلمون ولا يظلمون‏‏‏ ، ورجال الجميع رجال الصحيح‏.



    واخرج ابن سعد في الطبقات الكبرى ج 2 ص 243
    ذكر الكتاب الذي أراد رسول الله (ص) أن يكتبه لأمته في مرضه الذي مات فيه

    قال : أخبرنا : محمد بن عبد الله الأنصاري ، حدثني : قرة بن خالد ، أخبرنا : أبو الزبير ، أخبرنا : جابر ابن عبد الله الأنصاري ، قال : لما كان في مرض رسول الله (ص) الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لأمته كتابا لا يضلون ولا يضلون ، قال : فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب ، قال :
    فرفضه النبي (ص).


    واخرج أبو يعلى الموصلي مسنده ج 3 ص 393 رقم الحديث
    1869 - حدثنا : عبيد الله ، حدثنا : أبي ، حدثنا : قرة ، عن أبي الزبير ، عن جابر ابن عبد الله ، قال : دعا النبي (ص) بصحيفة عند موته يكتب فيها كتابا لأمته ، قال : لا يضلون ولا يضلون ، فكان في البيت لغط ، فتكلم عمر بن الخطاب ، فرفضه النبي (ص).


    وكذلك اخرجه أبو يعلى الموصليفي مسنده ج 3 ص 394 رقم الحديث
    1871 - حدثنا : ابن نمير ، حدثنا : سعيد بن الربيع ، حدثنا : قرة بن خالد ، عن أبي الزبير ، عن جابر ، أن رسول الله (ص) دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون ، وكان في البيت لغط ، وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله (ص).

    واخرج اللالكائي - شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة
    باب : جماع فضائل الصحابة (ر) - سياق ما روي في بيعة أبي بكر وترتيب الخلافة وكيفية البيعة
    ج 7 ص 1367 قال :

    - أخبرنا : أحمد بن عمر بن محمد الأصبهاني ، قال : أنا : عبد الله بن محمد بن زياد ، قال : نا : أحمد بن عبد الرحمن الوهبي ، قال : نا : ابن وهب ، عن أويس ، عن الزهري ، أخبرني : عبيد الله بن عبد الله ، عن ابن عباس ، قال : لما حضرت رسول الله (ص) الوفاة وفي البيت رجال منهم عمر ، فقال : هلموا لكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ، فقال عمر : أن رسول الله (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن ، حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت واختصموا ، فمنهم من يقول : قربوا له يكتب لكم رسول الله (ص) ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند رسول الله (ص) ، قال : قوموا عني ، قال عبيد الله : فكان ابن عباس ، يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب باختلافهم ولغطهم ، أخرجه البخاري ، عن يحيى بن سليمان ، عن ابن وهب.

    وأخرج ابن تيمية

    ابن تيمية - منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيعة القدرية
    الفصل الثاني : في أن مذهب الامامية واجب الاتباع - فصل : كلام الرافضي على عمر (ر)
    فصل : موقف عمر (ر) عند مرض الرسول (ص) ووفاته
    ج 6 ص 24

    قال :
    وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة ، والمرض جائز على الأنبياء ولهذا ،

    قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر
    فانه لا معصوم الا النبي (ص) لا سيما ، وقد شك بشبهة فأن النبي (ص) كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض ، أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله ، وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي .
    قال الذهبي في المنتقى
    من منهاج الاعتدال في نقض كلام أهل الرفض والاعتزال ج 1 ص 348
    قال :


    عن ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في مرضه ائتوني بدواه وبيضاء لأكتب لكم كتابا لا تضلون من بعدي
    فقال عمر إن الرجل ليهجر حسبنا كتاب الله
    فكثر اللغط فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أخرجوا عني لا ينبغي التنازع لدي
    قال ابن عباس إن الرزية كل الرزية ما حال بيننا وبين كتاب النبي صلى الله عليه وسلم
    وقال عمر لما مات رسول الله صلى الله عليه وسلم ما مات محمد ولا يموت حتى يقطع أيدي رجال وأرجلهم
    فلما نهاه أبو بكر وتلا عليه قوله تعالى ( إنك ميت وإنهم ميتون )
    وقوله تعالى ( أفإن مات أو قتل انقلبتم )
    قال كأني ما سمعت هذه الآية
    فيقال أما عمر فقد ثبت من علمه وفضله ما لم يثبت لأحد غير أبي بكر قال النبي صلى الله عليه وسلم قد كان في الأمم قبلكم محدثون فإن يكن في أمتي أحد فعمر قال ابن وهب معناه ملهمون
    أخرجه مسلم عن عائشة .




    إذا شئت أن ترضى لنفسك مذهباً ينجيك يوم الحشر من لهب النار
    فدع عنك قول الشافعي ومالك وأحمد والمروي عن كعب احبار
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
حفظ-تلقائي
Smile :) Embarrassment :o Big Grin :D Wink ;) Stick Out Tongue :p Mad :mad: Confused :confused: Frown :( Roll Eyes (Sarcastic) :rolleyes: Cool :cool: EEK! :eek:
x
يعمل...
X