إذا أحبَّ اللَّه تَعـٰالى أحدًا..
نَبَّهَهُ بِكُلِّ وضُوح إلى أن حَوادِث الحَياة إمتِحان..
وإذا أحَبَّه أكثَر..
ألهَمهُ الأجوِبة المُناسِبة في إمتحاناتِه..
اللَّه عَزَّ وجَل يُحِبُّنا جَميعًا..
لكنَّنا وبِسَبب شُرود أذهانِنا لا نَتَلقَّى رسائِله..
أو نَتغافَل عنها..
----------------------
- الشيخ علي رضا بناهيان.
