السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ان الأطفال يتعرضون للتوتر نتيجة المدرسة أو التغيرات الاجتماعية والعائلية،
وتظهر علاماته في الصداع وآلام المعدة أو تغيرات سلوكية.
لكن اللعب يساعدهم على تخفيف التوتر لأنه يمنحهم شعوراً بالسيطرة ويطلق خيالهم ويعزز الروابط العاطفية.
وكذلك ان من الأنشطة المفيدة:
اللعب الحر، الرياضة، القراءة والكتابة، الموسيقى، الفن، والأنشطة الحسية.
ففي الصف، يُستخدم اللعب لتقوية مهارات التواصل والإبداع ودعم الصحة النفسية للطلاب.
وكذا فان ألعاب الحركة، وتمارين التنفس تساعد الأطفال على الهدوء وتقليل توترهم.
ان الأطفال يتعرضون للتوتر نتيجة المدرسة أو التغيرات الاجتماعية والعائلية،
وتظهر علاماته في الصداع وآلام المعدة أو تغيرات سلوكية.
لكن اللعب يساعدهم على تخفيف التوتر لأنه يمنحهم شعوراً بالسيطرة ويطلق خيالهم ويعزز الروابط العاطفية.
وكذلك ان من الأنشطة المفيدة:
اللعب الحر، الرياضة، القراءة والكتابة، الموسيقى، الفن، والأنشطة الحسية.
ففي الصف، يُستخدم اللعب لتقوية مهارات التواصل والإبداع ودعم الصحة النفسية للطلاب.
وكذا فان ألعاب الحركة، وتمارين التنفس تساعد الأطفال على الهدوء وتقليل توترهم.
