اللهم صل على محمد وآل محمد
عن الرّسول صلی الله علیه و آله: مَنْ قَرَأَ هَذِهِ السُّورَةَ أَعْطَاهُ اللَّـهُ مِنَ الْأَجْرِ بِعَدَدِ کُلِّ مَنِ اجْتَمَعَ فِی جُمُعَةٍ وَ کُلِّ مَنِ اجْتَمَعَ یَوْمَ عَرَفَةَ عَشْرَ حَسَنَاتٍ وَ قِرَائَتُهَا تُنْجِی مِنَ الْمَخَاوِفِ وَ الشَّدَائِدِ.
- تفسير اهل البيت عليهم السلام ج18، ص10.
وعن الرّسول صلی الله علیه و آله: مَنْ قَرَأَهَا کَانَ لَهُ أَجْرٌ عَظِیمٌ وَ أَمِنَ مِنَ الْمَخَاوِفِ وَ الشَّدَائِدِ.
- تفسير اهل البيت عليهم السلام ج18، ص10.
وعن الإمام الصّادق علیه السلام: مَا عُلِّقَتْ عَلَی مَفْطُومٍ إِلَّا سَهَّلَ اللَّـهُ فِطَامَهُ وَ مَنْ قَرَأَهَا عَلَی فِرَاشِهِ کَانَ فِی أَمَانِ اللَّـهِ إِلَی أَنْ یُصْبِحَ.
تفسير اهل البيت عليهم السلام ج18، ص10
وعن الإمام الصّادق (علیه السلام): مَنْ قَرَأَ وَ السَّماءِ ذاتِ الْبُرُوجِ فِی فَرَائِضِهِ فَإِنَّهَا سُورَةُ النَّبِیِّینَ کَانَ مَحْشَرُهُ وَ مَوْقِفُهُ مَعَ النَّبِیِّینَ وَ الْمُرْسَلِینَ وَ الصَّالِحِینَ.
- ثواب الأعمال، ص122.
