(دنيا المرأة الضيقة ... !!! )
{ البحث عن الحرية ؟ البحث عن الحقيقة ؟ }
علينا أن نبني انفسنا من جديد معتمدين كل الاعتماد على الارادة الصلبة والشخصية الحديدية ،،، لان الذاتية الصادقة اكثر رسوخاً وثباتاً من الذاتية التقليدية لان التقليد يفسد التفكير ويفقده بحيث يصبح نمطياً مشابهاً للآخرين ،،، حيث تتقدم الحياة الانسانية تقدماً سريعاً مستمراً وتبقى حياة الحيوان كما هي ... الدكتور محمد الحاج علي
لم يكن امامنا سوى العلم والارادة فهما السلاح الفتاك الذي يقف في وجه الجهل ،،، نحن نقول العلم ليس لاننا نقدس العلم بل نعتمد عليه في تطوير ذواتنا لنكشف الحقائق التي زيفها المتحجرون والجهلاء على اختلاف ثقافاتهم وتوجهاتهم وهنا نتميز عن الحيوان . أن علم النفس الخاص بالمرأة يقول الباحث عن الحقيقة والباحث عن الحرية والباحث عن الخلاص يجب ان يكون محرراً من الخوف والافكار المتسلطة التي وجهها القائمين على الدين المتحجرين والعرف والتقاليد والمجتمع الذكوري القذر الذي نسي اخته وامه وبنته ،،، اليوم اطلعت على مواقع حيث يديرها مجموعة من اخصائيين علم النفس والاجتماع وكذلك شيوخ دين من بين الرسائل التي اثارتني احدى النساء بعثت رسالة الى هذا الموقع لتشرح مشكلتها حيث تقول ..
كنت مدللة جدا عند اهلي ومحترمة حيث اكملت دراستي الجامعية وتقدم لخطبتي شاب مدرس فتمت الخطوبة والزواج سريعاً كنت زوجة بمعنى الكلمة من حيث الاحترام والنظافة والجنس حتى انجبت الطفل الاول بعدها بدأ زوجي بالتغير فلم يتقرب لي فأنا اخذ الطفل عندما يمرض او اخذ احد افراد اهلي عندما اردت الذهاب الى الطبيب فلم يكتفي بأهمالي بل تعدى ذلك واخذ يشتمني ويضربني ويظهر عشرات العيوب وكلها ملفقة ففي يوم راقبته فكتشفت لديه علاقة مع احدى النساء عبر النت ويتبادلون مسجات الغرام وغيرها فعندما واجهته بالحقيقة قال لي الباب يوسع جمل هذه حياتي وانت حرة علماً ان لديها ثلاث اطفال ... هنا انتهت مشكلتها فكان جواب القردة والضفادع والجمال تقول ..
*المستشار النفسي اعتقد شهادته من سوق مريدي ... قال لها عليك البحث عن سبب الخلاف وحاولي ان تدرسي نفسيته ؟؟؟ !!! لك ابن القرد من هذا القرد الذي تدرس نفسيته انه حيوان قذر رخيص ليس اكثر من ذلك نعم التطابق النفسي غير موجود وهذا هو اصل المشكلة لكن تريد منها برغم كل ماتقدمه ان تدرس نفسيته ليش هو منو ... انه قرد حيوان رخيص ليس اكثر من ذلك ...
* اجابة المتسكع الشاذي شيخ الدين ... عليك بحسن التبعل وطاعة زوجك ولايحق لك ان تواجهيه بهكذا اسلوب انه رجل البيت وعليك طاعته واذا خرجتي من بيتك تلعنك ملائكة السماء ... لك شاذي ابن الشاذي ابن القرد متسكع جاهل من اين لك هذا الكلام ياوضيع ايها الدب من أين لكم هذا الكلام اي دين هذا الملائكة تلعنك ايها القنفذ .
من جملة هؤلاء القردة الذين يلعبون بعقول الناس المساكين وعتبي على المرأة التي لاتعرف قيمتها مع الاسف حيث صدقت اقاويل زائفة باطلة لاتمت الى الدين او الانسانية بأي صلة .
أن قمع التفكير الذاتي والاعتماد على التقليد وما وجدت من تقاليد واعراف باطلة تؤدي بنا حتماً الى الهلاك ، على الانسان عموماً ان يناضل ضد الافكار المتوراثة البالية ،،، حيث وجدنا افكار واقوال وقوانين ماانزل الله بها من سلطان فيما يخص المرأة بحيث عندما تتحدث عنها كانك تصتدم بحقول مليئة بالالغام افكار وتقاليد دينية خبيثة ( التي هي ليست من صميم الدين ولا من جوهره فهؤلاء يستخدمون الدين سلاحاً مشهراً امام من يخالفهم ويضحكون بعقولهم الخرفانه على السذج والساذجات من الاناث ،،، في بعض الاحيان يتصور لي اننا في عهد الفراعنة عندما كان الكاهن الاعظم الخماهو و كيموني الكاهن يضحكون مئات السنين على السذج وراح ضحيتها ابوبيس المسكين حيث وصلت سذاجته الى الصلب فالخماهو الكاهن الاعظم وكيموني الكاهن موجودين في كل زمان ومكان والاف من امثال ابوبيس المسكين ... ونحن في ذكرى مسلسل ( يوسف الصديق ) نتذكر نبي الله يوسف عليه السلام وكيف تطابقت معه زليخا نفسياً وكيف وصل بها عشقها حيث تركت كل شيء لو تأملنا قليلا كانت زليخا زوجة عزيز مصر ومن اشراف نساء مصر ومن الطبقة الحاكمة الاستقراطية المتشددة رغم كل هذا عشقت خادمها ( التطابق النفسي ) رغم انها متزوجة ومع كل هذا كيف رأينا الله سبحانة وتعالي بارك بها وزوجها يوسف عليه السلام بل جعل من عشقها وتطابقها النفسي معجزة حيث ارجع شبابها ...
الدين الحقيقي هو دين الرحمة والانسانية دين العدالة فلا يفرق بين انسان وانسان بين رجل وامرأة بين ابيض واسود بين غني وفقير الدين الحقيقي لايقول للناس اكذبوا وخفوا مشاعركم الحقيقية بأسم حسن التبعل او بأسم الطاعة الدين الحق لايقول اكذب في مشاعرك واخفوها واظهرواالعفة امام الناس وفي الخلوات متعة وصداقات وعلاقات ووووالخ الدين الحقيقي مع الحب الصادق مع التطابق النفسي الحقيقي وليس مع المصلحة والكذب والنفاق والدجل بأسم اولادي او الخوف من انهيار العائلة وفي حقيقتك كاذب قرد شاذي ، الدين الحقيقي مع سعادة الانسان وصحته النفسية والجسمية ولايمكن للدين ان يكون عكس ذلك ، الدين الحق مع الحقيقة مع الحرية والوصول اليها ، ان الله سيقف مع الانسان المظلوم عندما يريد التغير وليس مع القرد الازدواجي المتناقض واقصد المرأة بوجه الخصوص ...
أن الكثيرين منا يعيشون في الماضي ومع ذكريات الموتى ولذلك عندما نريد ان نغير واقعنا علينا ان نتعامل مع الحاضر والمستقبل بتفكير مرن لان بتفكيرنا وارادتنا وثقتنا نواجه الحقيقة من دون خوف وان نبعد التشابه في الافكار وان اليوم نفس الامس ونفس الغد علينا ان نغادر العقل الجمعي الذي حمل افكار وتقاليد بالية ، علينا ان نسخف فكرة القلق والخزعبلات ولكي تكون حراً عليك ان تتسلح بالارادة والثقة بالنفس لان القيود سوف تعرقل تطورك الطبيعي وتؤخر نضوجك الفكري والنفسي وبذلك تتعرض الى اشد الامراض النفسية ولذلك فان القيود المفروضة على النساء نفساً وجسداً وفكراً تؤخر وتعرقل التطور الطبيعي حيث تكون بمنزلة الحيوان لان الحيوان لايتطور فكره وهذا الفرق بينه وبين الانسان وبالتالي يؤثر على الاطفال بحيث ينشأ الجميع بمناخ غير طبيعي يعني ( قرده صغار ) ...
{ البحث عن الحرية ؟ البحث عن الحقيقة ؟ }
علينا أن نبني انفسنا من جديد معتمدين كل الاعتماد على الارادة الصلبة والشخصية الحديدية ،،، لان الذاتية الصادقة اكثر رسوخاً وثباتاً من الذاتية التقليدية لان التقليد يفسد التفكير ويفقده بحيث يصبح نمطياً مشابهاً للآخرين ،،، حيث تتقدم الحياة الانسانية تقدماً سريعاً مستمراً وتبقى حياة الحيوان كما هي ... الدكتور محمد الحاج علي
لم يكن امامنا سوى العلم والارادة فهما السلاح الفتاك الذي يقف في وجه الجهل ،،، نحن نقول العلم ليس لاننا نقدس العلم بل نعتمد عليه في تطوير ذواتنا لنكشف الحقائق التي زيفها المتحجرون والجهلاء على اختلاف ثقافاتهم وتوجهاتهم وهنا نتميز عن الحيوان . أن علم النفس الخاص بالمرأة يقول الباحث عن الحقيقة والباحث عن الحرية والباحث عن الخلاص يجب ان يكون محرراً من الخوف والافكار المتسلطة التي وجهها القائمين على الدين المتحجرين والعرف والتقاليد والمجتمع الذكوري القذر الذي نسي اخته وامه وبنته ،،، اليوم اطلعت على مواقع حيث يديرها مجموعة من اخصائيين علم النفس والاجتماع وكذلك شيوخ دين من بين الرسائل التي اثارتني احدى النساء بعثت رسالة الى هذا الموقع لتشرح مشكلتها حيث تقول ..
كنت مدللة جدا عند اهلي ومحترمة حيث اكملت دراستي الجامعية وتقدم لخطبتي شاب مدرس فتمت الخطوبة والزواج سريعاً كنت زوجة بمعنى الكلمة من حيث الاحترام والنظافة والجنس حتى انجبت الطفل الاول بعدها بدأ زوجي بالتغير فلم يتقرب لي فأنا اخذ الطفل عندما يمرض او اخذ احد افراد اهلي عندما اردت الذهاب الى الطبيب فلم يكتفي بأهمالي بل تعدى ذلك واخذ يشتمني ويضربني ويظهر عشرات العيوب وكلها ملفقة ففي يوم راقبته فكتشفت لديه علاقة مع احدى النساء عبر النت ويتبادلون مسجات الغرام وغيرها فعندما واجهته بالحقيقة قال لي الباب يوسع جمل هذه حياتي وانت حرة علماً ان لديها ثلاث اطفال ... هنا انتهت مشكلتها فكان جواب القردة والضفادع والجمال تقول ..
*المستشار النفسي اعتقد شهادته من سوق مريدي ... قال لها عليك البحث عن سبب الخلاف وحاولي ان تدرسي نفسيته ؟؟؟ !!! لك ابن القرد من هذا القرد الذي تدرس نفسيته انه حيوان قذر رخيص ليس اكثر من ذلك نعم التطابق النفسي غير موجود وهذا هو اصل المشكلة لكن تريد منها برغم كل ماتقدمه ان تدرس نفسيته ليش هو منو ... انه قرد حيوان رخيص ليس اكثر من ذلك ...
* اجابة المتسكع الشاذي شيخ الدين ... عليك بحسن التبعل وطاعة زوجك ولايحق لك ان تواجهيه بهكذا اسلوب انه رجل البيت وعليك طاعته واذا خرجتي من بيتك تلعنك ملائكة السماء ... لك شاذي ابن الشاذي ابن القرد متسكع جاهل من اين لك هذا الكلام ياوضيع ايها الدب من أين لكم هذا الكلام اي دين هذا الملائكة تلعنك ايها القنفذ .
من جملة هؤلاء القردة الذين يلعبون بعقول الناس المساكين وعتبي على المرأة التي لاتعرف قيمتها مع الاسف حيث صدقت اقاويل زائفة باطلة لاتمت الى الدين او الانسانية بأي صلة .
أن قمع التفكير الذاتي والاعتماد على التقليد وما وجدت من تقاليد واعراف باطلة تؤدي بنا حتماً الى الهلاك ، على الانسان عموماً ان يناضل ضد الافكار المتوراثة البالية ،،، حيث وجدنا افكار واقوال وقوانين ماانزل الله بها من سلطان فيما يخص المرأة بحيث عندما تتحدث عنها كانك تصتدم بحقول مليئة بالالغام افكار وتقاليد دينية خبيثة ( التي هي ليست من صميم الدين ولا من جوهره فهؤلاء يستخدمون الدين سلاحاً مشهراً امام من يخالفهم ويضحكون بعقولهم الخرفانه على السذج والساذجات من الاناث ،،، في بعض الاحيان يتصور لي اننا في عهد الفراعنة عندما كان الكاهن الاعظم الخماهو و كيموني الكاهن يضحكون مئات السنين على السذج وراح ضحيتها ابوبيس المسكين حيث وصلت سذاجته الى الصلب فالخماهو الكاهن الاعظم وكيموني الكاهن موجودين في كل زمان ومكان والاف من امثال ابوبيس المسكين ... ونحن في ذكرى مسلسل ( يوسف الصديق ) نتذكر نبي الله يوسف عليه السلام وكيف تطابقت معه زليخا نفسياً وكيف وصل بها عشقها حيث تركت كل شيء لو تأملنا قليلا كانت زليخا زوجة عزيز مصر ومن اشراف نساء مصر ومن الطبقة الحاكمة الاستقراطية المتشددة رغم كل هذا عشقت خادمها ( التطابق النفسي ) رغم انها متزوجة ومع كل هذا كيف رأينا الله سبحانة وتعالي بارك بها وزوجها يوسف عليه السلام بل جعل من عشقها وتطابقها النفسي معجزة حيث ارجع شبابها ...
الدين الحقيقي هو دين الرحمة والانسانية دين العدالة فلا يفرق بين انسان وانسان بين رجل وامرأة بين ابيض واسود بين غني وفقير الدين الحقيقي لايقول للناس اكذبوا وخفوا مشاعركم الحقيقية بأسم حسن التبعل او بأسم الطاعة الدين الحق لايقول اكذب في مشاعرك واخفوها واظهرواالعفة امام الناس وفي الخلوات متعة وصداقات وعلاقات ووووالخ الدين الحقيقي مع الحب الصادق مع التطابق النفسي الحقيقي وليس مع المصلحة والكذب والنفاق والدجل بأسم اولادي او الخوف من انهيار العائلة وفي حقيقتك كاذب قرد شاذي ، الدين الحقيقي مع سعادة الانسان وصحته النفسية والجسمية ولايمكن للدين ان يكون عكس ذلك ، الدين الحق مع الحقيقة مع الحرية والوصول اليها ، ان الله سيقف مع الانسان المظلوم عندما يريد التغير وليس مع القرد الازدواجي المتناقض واقصد المرأة بوجه الخصوص ...
أن الكثيرين منا يعيشون في الماضي ومع ذكريات الموتى ولذلك عندما نريد ان نغير واقعنا علينا ان نتعامل مع الحاضر والمستقبل بتفكير مرن لان بتفكيرنا وارادتنا وثقتنا نواجه الحقيقة من دون خوف وان نبعد التشابه في الافكار وان اليوم نفس الامس ونفس الغد علينا ان نغادر العقل الجمعي الذي حمل افكار وتقاليد بالية ، علينا ان نسخف فكرة القلق والخزعبلات ولكي تكون حراً عليك ان تتسلح بالارادة والثقة بالنفس لان القيود سوف تعرقل تطورك الطبيعي وتؤخر نضوجك الفكري والنفسي وبذلك تتعرض الى اشد الامراض النفسية ولذلك فان القيود المفروضة على النساء نفساً وجسداً وفكراً تؤخر وتعرقل التطور الطبيعي حيث تكون بمنزلة الحيوان لان الحيوان لايتطور فكره وهذا الفرق بينه وبين الانسان وبالتالي يؤثر على الاطفال بحيث ينشأ الجميع بمناخ غير طبيعي يعني ( قرده صغار ) ...