الى جميع الأخوة والأخوات احبائي اعزائي الكرام ...
لا تكن ممن تتوقف عبادته عند انتهاء رمضان .. وتنقطع علاقته بربه بعد رحيل هذا الشهر المبارك .. بل ليكن رمضان بداية الانطلاق إلى محطات الطاعات .. وجني الحسنات .. فإن كنت ممن ختم القرآن عدة مرات في رمضان .. فما المانع أن تختمه ولو مرة واحدة كل شهر بعد رحيل رمضان ..
إن من أعظم قبول الأعمال .. وأوكد الحصول على ثواب الطاعات .. هو ابتغاء وجه الله تعالى .. والذي هو ( الإخلاص ) .. فالإخلاص سبب كل خير .. وأساس نجاح كلِّ عمل .. فجاهد نفسك على ذلك .. تفز بسعادة الدنيا والآخرة ..
احرص على صحبة من إذا أتيتهم أعانوك .. وإلى الخير قرّبوك .. وعن الشر أبعدوك .. احرص على صحبة الأخيار .. فإنهم عونٌ لك بعد الله .. وتذكر قول الباري جل وعلا : ( واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشيّ يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم)
فلقد دار الدهر دورته ... ومضت الأيام تلو الأيام .. واذا بشهرنا تفيض أنواره وتبلى أستاره .. ويأفل نجمه بعد أن بعد أن سطع .. ويظلم ليله من أن لمع .. ويخيم السكون في الكون .. بعد ماكان الوجود كل الوجود يستعد ويتأهب للقاء هذا الشهر العظيم ..
نعم أنقضى هذا الشهر ولكن ماذا بعده أن عمل المؤمن لاينقضي أبداً .. تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وصيامكم مقبولاً خالصاً لله عز وجل .. ومن هذا الباب أنطلق ،،،
( أقدم أعتذاري لكل شخص زل لساني معه بقصد أو دونه كذلك هنالك خصوصية في صفحتي حيث الغي جميع الأضافات التي لم تستفاد من البحوث المطروحة وهذه خصوصية الصفحة وليس طعناً بالمقابل او بشخصيته حيث كرامته محفوظة ومصانة فأنا الغيت أكثر من 600 شخصية على اختلاف الجنسين لذلك وأمامكم ومن خلالكم أقدم أعتذاري لهم وان يفهمو تصرفي بحسن النية والله على ماأقول مطلع وهو علام الغيوب والأسرار .. كل عام وأنتم بخير أيها الأحباب وحفظ الله وطننا ومراجعنا العظام المجد والخلود لشهدائنا الأبرار الذين قدمو أنفسهم لأجلنا وفي سبيل الوطن الغالي والشفاء العاجل لجرحانا الأبطال ..
أخوكم الدكتور محمد الحاج علي .. النجف الأشرف
لا تكن ممن تتوقف عبادته عند انتهاء رمضان .. وتنقطع علاقته بربه بعد رحيل هذا الشهر المبارك .. بل ليكن رمضان بداية الانطلاق إلى محطات الطاعات .. وجني الحسنات .. فإن كنت ممن ختم القرآن عدة مرات في رمضان .. فما المانع أن تختمه ولو مرة واحدة كل شهر بعد رحيل رمضان ..
إن من أعظم قبول الأعمال .. وأوكد الحصول على ثواب الطاعات .. هو ابتغاء وجه الله تعالى .. والذي هو ( الإخلاص ) .. فالإخلاص سبب كل خير .. وأساس نجاح كلِّ عمل .. فجاهد نفسك على ذلك .. تفز بسعادة الدنيا والآخرة ..
احرص على صحبة من إذا أتيتهم أعانوك .. وإلى الخير قرّبوك .. وعن الشر أبعدوك .. احرص على صحبة الأخيار .. فإنهم عونٌ لك بعد الله .. وتذكر قول الباري جل وعلا : ( واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشيّ يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم)
فلقد دار الدهر دورته ... ومضت الأيام تلو الأيام .. واذا بشهرنا تفيض أنواره وتبلى أستاره .. ويأفل نجمه بعد أن بعد أن سطع .. ويظلم ليله من أن لمع .. ويخيم السكون في الكون .. بعد ماكان الوجود كل الوجود يستعد ويتأهب للقاء هذا الشهر العظيم ..
نعم أنقضى هذا الشهر ولكن ماذا بعده أن عمل المؤمن لاينقضي أبداً .. تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وصيامكم مقبولاً خالصاً لله عز وجل .. ومن هذا الباب أنطلق ،،،
( أقدم أعتذاري لكل شخص زل لساني معه بقصد أو دونه كذلك هنالك خصوصية في صفحتي حيث الغي جميع الأضافات التي لم تستفاد من البحوث المطروحة وهذه خصوصية الصفحة وليس طعناً بالمقابل او بشخصيته حيث كرامته محفوظة ومصانة فأنا الغيت أكثر من 600 شخصية على اختلاف الجنسين لذلك وأمامكم ومن خلالكم أقدم أعتذاري لهم وان يفهمو تصرفي بحسن النية والله على ماأقول مطلع وهو علام الغيوب والأسرار .. كل عام وأنتم بخير أيها الأحباب وحفظ الله وطننا ومراجعنا العظام المجد والخلود لشهدائنا الأبرار الذين قدمو أنفسهم لأجلنا وفي سبيل الوطن الغالي والشفاء العاجل لجرحانا الأبطال ..
أخوكم الدكتور محمد الحاج علي .. النجف الأشرف