تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقبل المحرم واصطبغت السماء بحمرة القلوب المحبة والموالية والمفجوعة على الحبيب والريحانة الحسين عليه السلام
ونشرت الملائكة قميص العزاء والولاء لمحمد واله النجباء
الحسين
اسم مختلف
وجوهر عظيم
وسرٌ دفين
ومصيبةٌ هزّت تخوم الارض وارتفعت لعنان السماء
عزاء متفّرد
وأقوال تعانق الثريا فخراً وذكراً وشرفاً له عليه الآف التحية والسلام
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلّم
(من أحب أن ينظر إلى أحب أهل الأرض إلى أهل السماء فلينظر إلى الحسين عليه السلام)
( كتاب بحار الأنوار ج 43 ص 297
دموع ٌ تجري وحُرقة لا تهدأ ومواكب تُنصب بالقلوب قبل الازقّة والبيوت
عزاءاً وولاءاً لك ياصاحب المصيبة العظمى ونبقى نبتهل لله أن نكون من خير وأول وأخلص المعّزين
قالَ الامامُ أميرُ المؤمنينَ عليه السلام :
أَنَّ مِنْ عَلَائِمِ الشَّقَاءِ قَسْوَةُ القَلْبِ وَالحِرْصُ عَلَى الدُّنْيَا وَالإِصْرَارُ عَلَى الذَّنْبِ وَجُمُودُ العَيْنِ.
البحار
فأيُ قلب ٍ لاينزفُ عليك دماً سيدي ياحسين
كباراً وصغاراً شيوخاً وشباباً يأتون من كل فجّ عميق
لكعبة العاشقين وقبلة الزائرين وهم بعدُ يشعرون بالقصور والتقصير
ويلّفهم وشاح الخجل منك ياأبا الاحرار ومعدِن القداسة المحمدية
ونختم بدّرة فريدة عن حب الحسين عليه السلام فهو الشفيعُ ليوم الحسرة والندامة
قال الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) :
“من أراد الله به الخير قذف في قلبه حب الحسين (عليه السلام) وحب زيارته ،
ومن أراد الله به السوء قذف في قلبه بغض الحسين وبغض زيارته
رزقنا الله وأياكم زيارته وحُبه وشفاعته ولاحرمنا الله من رؤية ذلك الوجه المنير والقلب الكبير
عزائنا لك ياحسين من قسم الاسرة
بيد مشرفته خادمتكم
خادمة أم الخدر ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقبل المحرم واصطبغت السماء بحمرة القلوب المحبة والموالية والمفجوعة على الحبيب والريحانة الحسين عليه السلام
ونشرت الملائكة قميص العزاء والولاء لمحمد واله النجباء
الحسين
اسم مختلف
وجوهر عظيم
وسرٌ دفين
ومصيبةٌ هزّت تخوم الارض وارتفعت لعنان السماء
عزاء متفّرد
وأقوال تعانق الثريا فخراً وذكراً وشرفاً له عليه الآف التحية والسلام
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلّم
(من أحب أن ينظر إلى أحب أهل الأرض إلى أهل السماء فلينظر إلى الحسين عليه السلام)
( كتاب بحار الأنوار ج 43 ص 297
دموع ٌ تجري وحُرقة لا تهدأ ومواكب تُنصب بالقلوب قبل الازقّة والبيوت
عزاءاً وولاءاً لك ياصاحب المصيبة العظمى ونبقى نبتهل لله أن نكون من خير وأول وأخلص المعّزين
قالَ الامامُ أميرُ المؤمنينَ عليه السلام :
أَنَّ مِنْ عَلَائِمِ الشَّقَاءِ قَسْوَةُ القَلْبِ وَالحِرْصُ عَلَى الدُّنْيَا وَالإِصْرَارُ عَلَى الذَّنْبِ وَجُمُودُ العَيْنِ.
البحار
فأيُ قلب ٍ لاينزفُ عليك دماً سيدي ياحسين
كباراً وصغاراً شيوخاً وشباباً يأتون من كل فجّ عميق
لكعبة العاشقين وقبلة الزائرين وهم بعدُ يشعرون بالقصور والتقصير
ويلّفهم وشاح الخجل منك ياأبا الاحرار ومعدِن القداسة المحمدية
ونختم بدّرة فريدة عن حب الحسين عليه السلام فهو الشفيعُ ليوم الحسرة والندامة
قال الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) :
“من أراد الله به الخير قذف في قلبه حب الحسين (عليه السلام) وحب زيارته ،
ومن أراد الله به السوء قذف في قلبه بغض الحسين وبغض زيارته
رزقنا الله وأياكم زيارته وحُبه وشفاعته ولاحرمنا الله من رؤية ذلك الوجه المنير والقلب الكبير
عزائنا لك ياحسين من قسم الاسرة
بيد مشرفته خادمتكم
خادمة أم الخدر ...
الملفات المرفقة