اسلام على عقيلة الطالبين الحوراء زينب (ع ) عندما تترجح الكلمات على أرجوحة أفكاري فتتناغم مع روحي ؛ لتلتقي بالسطور ؛ وهي ملبية نداء الكتابة، فأطلقت قلمي ليخط على الورق ليخط أجمل؛ الكلمات، بحق سيدتي ومولاتي الحوراء زينب )) زينب هذه الشخصية التي أشرق نورها فجاءت عندما جفت عقول الناس من العلم ، وجفت الالسن من معنى المنطق """"سيدتي يامن اجليتي الظلام بلمحة ،من ملامح خطبتك التي تحتار الاقلام والاحروف للوقوف :عند أبواب معنا ها الذي رسم للاجيال.....أجمل الصور بفن الخطاب .. ..فأانا افتخر بأن أقف عند ضفاف شاطئ .....خطبتك الغراء لأروي بها صدري من بحر عطائها ؛ الفياض الذي هو كقطيرات ، تنساب الى فكري. .فيتقمص بداخلي التأمل العميق """بعلمك المحمدي وبلسانك العلوي ؛ الذي ارادو ان يقيدوه بسلاسل جهلهم التي حاكوها بحقدهم عليك :لاكنكي اعتنقتي .....الشجاعة . والصمود وأسستي مدرسة .. للنساء القادمات بعدك لكي يرتشفن من علمك المحمدي !! يا معلمة لن ينجب التأريخ مثلك :وسوف يبقى التأريخ مشعا بنور ؛ شخصيتك التي بقت منيرة على مدار السنين والازمان ))الى سيدتي ومولاتي زينب !!!!! بقلم اختكم حوراء كاظم
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الى الملف العاشورائي زينب(ع ) ثورة المنطق """"
تقليص