بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين وبعد :وضعت جامعة هارفارد الأمريكية آية من سورة النساء في مدخل كلية القانون. ووضعت الآية الكريمة رقم 135 من سورة النساء على الحائط المقابل للمدخل الرئيسي لكلية القانون بجامعة هارفارد، وهو حائط مخصص لأهم العبارات التي قيلت عن العدالة عبر الأزمان.
كما وضع شرح للآية ومعناها ولمحة صغيرة عن السورة التي جاءت فيها. وجاء في الشرح المرفق بترجمة الآية القرآنية أنه كشف عن هذه الآية في المدينة المنورة بعد هجرة الرسول من مكة في عام 622، وهي تؤكد على أهمية الصدق في الشهادة.
وعن سورة النساء كتب أنها "تتعامل بشكل رئيسي مع إلتزامات ومسؤوليات المرأة في المجتمع الإسلامي"، وتشرح أيضاً أصول الميراث وقانون الأسرة. ونص الآية الكريمة في القرآن الكريم:
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا)
والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين واللعن الدائم على
أعداهم ،
ومخالفيهم ، ومعانديهم ، وظالميهم ، ومنكري فضائلهم ومناقبهم ،
ومدّعي مقامهم ومراتبهم ،
من الأولين والأخرين أجمعين إلى يوم الدين وبعد :وضعت جامعة هارفارد الأمريكية آية من سورة النساء في مدخل كلية القانون. ووضعت الآية الكريمة رقم 135 من سورة النساء على الحائط المقابل للمدخل الرئيسي لكلية القانون بجامعة هارفارد، وهو حائط مخصص لأهم العبارات التي قيلت عن العدالة عبر الأزمان.
كما وضع شرح للآية ومعناها ولمحة صغيرة عن السورة التي جاءت فيها. وجاء في الشرح المرفق بترجمة الآية القرآنية أنه كشف عن هذه الآية في المدينة المنورة بعد هجرة الرسول من مكة في عام 622، وهي تؤكد على أهمية الصدق في الشهادة.
وعن سورة النساء كتب أنها "تتعامل بشكل رئيسي مع إلتزامات ومسؤوليات المرأة في المجتمع الإسلامي"، وتشرح أيضاً أصول الميراث وقانون الأسرة. ونص الآية الكريمة في القرآن الكريم:
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلَا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا)