بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله الاطيبين الاطهرين
الأربعاء 22/2/2017
عند الثانية والنصف ظهرا
انتم على موعد مع حلقة جديدة من برنامج
(مسيرة الضمآن الى واحة العنفوان)
مع زهراء فوزي في الاعداد والتقديم...
وسرى المسلماني في الاخراج
مع ضيف البرنامج الأستاذ الفاضل
مسؤول الاعلام في #العتبةالعباسيةالمقدسة
علي حسين الخباز
ونحن نخوض معكم في
#وصايا #السيدالسيستاني الى الشاب المؤمن
وصلنا الى الوصية التي جاء فيها:-
(( أن يتحلّى المرء بروح التعلّم وهمّ الازدياد من الحكمة والمعرفة في جميع مراحل حياته ومختلف أحواله، فيتأمل أفعاله وسجاياه وآثارها وينظر في الحوادث التي تدور حوله ونتائجها، حتى يزداد في كلّ يوم معرفة وتجربة وفضلاً، فإنّ هذه الحياة مدرسة متعدّدة أبعادها، عميقة أغوارها، لا يستغني المرء فيها عن التزوّد من العلم والمعرفة والخبرة، ففي كلّ فعل وحدث دلالة وعبرة، وفي كلّ واقعة رسالة ومغزى، تفصح لمن تأمّلها عما ينتمي إليه من الظواهر والسنن، وتُمثّل ما يناسبها من العظات والعبر، فلا يستغني المرء فيها عن التزود من العلم والمعرفة والخبرة حتّى يلقى الله سبحانه، وكلّما كان المرء أكثر تبصّراً أغناه ذلك في معرفة الحقائق عن مزيد من التجارب والأخطاء. وقد قال تعالى: [وَمَن يُؤْتَ الحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً]، وقال لنبيّه (صلّى الله عليه وآله): (وقل ربّ زدني علماً) )).
واسئلتنا المطروحة عليكم كالآتي:-
هل لنا علاقة بمصدر هو سر سعادتنا وهو القائد لنا نحو الوجهة الصحيحة بمضامينه العالية ( نهج البلاغة) ؟ كيف نطالعه ؟ وكيف نهذب انفسنا على ماورد فيه من قيم ايمانية محضة تنقذ من الضلالة ؟
لو اخذنا اثرا اخر من اثار اهل البيت (ع) مما له الحصة الكبيرة ايضا في حياتنا وهو ( الصحيفة السجادية ) كيف لنا ان نتعرف على انفسنا وومكاشفتها بخباياها واسرارها ؟
لدعاء مكارم الاخلاق والوارد في الصحيفة السجادية معطيات وجواهر جمة كيف يمكن محاكاتها ؟
ونحن بإنتظاركم
لطرح ارائكم السديدة في برنامجنا
اللهم صل على محمد وعلى آله الاطيبين الاطهرين
الأربعاء 22/2/2017
عند الثانية والنصف ظهرا
انتم على موعد مع حلقة جديدة من برنامج
(مسيرة الضمآن الى واحة العنفوان)
مع زهراء فوزي في الاعداد والتقديم...
وسرى المسلماني في الاخراج
مع ضيف البرنامج الأستاذ الفاضل
مسؤول الاعلام في #العتبةالعباسيةالمقدسة
علي حسين الخباز
ونحن نخوض معكم في
#وصايا #السيدالسيستاني الى الشاب المؤمن
وصلنا الى الوصية التي جاء فيها:-
(( أن يتحلّى المرء بروح التعلّم وهمّ الازدياد من الحكمة والمعرفة في جميع مراحل حياته ومختلف أحواله، فيتأمل أفعاله وسجاياه وآثارها وينظر في الحوادث التي تدور حوله ونتائجها، حتى يزداد في كلّ يوم معرفة وتجربة وفضلاً، فإنّ هذه الحياة مدرسة متعدّدة أبعادها، عميقة أغوارها، لا يستغني المرء فيها عن التزوّد من العلم والمعرفة والخبرة، ففي كلّ فعل وحدث دلالة وعبرة، وفي كلّ واقعة رسالة ومغزى، تفصح لمن تأمّلها عما ينتمي إليه من الظواهر والسنن، وتُمثّل ما يناسبها من العظات والعبر، فلا يستغني المرء فيها عن التزود من العلم والمعرفة والخبرة حتّى يلقى الله سبحانه، وكلّما كان المرء أكثر تبصّراً أغناه ذلك في معرفة الحقائق عن مزيد من التجارب والأخطاء. وقد قال تعالى: [وَمَن يُؤْتَ الحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً]، وقال لنبيّه (صلّى الله عليه وآله): (وقل ربّ زدني علماً) )).
واسئلتنا المطروحة عليكم كالآتي:-
هل لنا علاقة بمصدر هو سر سعادتنا وهو القائد لنا نحو الوجهة الصحيحة بمضامينه العالية ( نهج البلاغة) ؟ كيف نطالعه ؟ وكيف نهذب انفسنا على ماورد فيه من قيم ايمانية محضة تنقذ من الضلالة ؟
لو اخذنا اثرا اخر من اثار اهل البيت (ع) مما له الحصة الكبيرة ايضا في حياتنا وهو ( الصحيفة السجادية ) كيف لنا ان نتعرف على انفسنا وومكاشفتها بخباياها واسرارها ؟
لدعاء مكارم الاخلاق والوارد في الصحيفة السجادية معطيات وجواهر جمة كيف يمكن محاكاتها ؟
ونحن بإنتظاركم
لطرح ارائكم السديدة في برنامجنا