💥سؤال 💥
🛑لماذا نحن الشيعة عندما ننهي الآية أو السورة من القرآن الكريم نقول:
🔹صدق الله العلي العظيم,
🌟 ولا نقول:
🔹 صدق الله العظيم, فما هو السر في ذكر
العلي؟
💡💡💡💡💡
📝الجواب ..
من الطبيعي عدم ورود مثل هذه الأمور في الروايات, لذا فمن الناحية الأولية يمكن الاتيان بأيهما شاء, لكن لما كان في هذه الجملة ( العلي العظيم )
💠 من زيادة في تعظيم الله تعالى أولاً, وثانياً لأنها وردت في القرآن الكريم بموردين:
🌞قال تعالى:
(( ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم )) (البقرة: 255).
🌞وقوله تعالى:
(( له ما في السماوات وما في الأرض وهو العلي العظيم ))
(الشورى: 4)،
وهما في مورد الثناء والتعظيم، ووردت بلفظ (العظيم) وحدها في قوله تعالى:
(انه كان لايؤمن بالله العظيم)(الحاقة:33)،
وهو مورد للتقريع والتخويف.
ولمّا كان مقامنا مقام الثناء والتعظيم كان من المناسب والأفضل استعمال الجملة الأولى, أي: (العلي العظيم),
ولهذا تمسك بها أتباع أهل البيت (عليهم السلام) .
📖المصدر
📜مركز الأبحاث العقائدية/أسئلة وأجوبة /القرآن
وعلومه 📝
🛑لماذا نحن الشيعة عندما ننهي الآية أو السورة من القرآن الكريم نقول:
🔹صدق الله العلي العظيم,
🌟 ولا نقول:
🔹 صدق الله العظيم, فما هو السر في ذكر
العلي؟
💡💡💡💡💡
📝الجواب ..
من الطبيعي عدم ورود مثل هذه الأمور في الروايات, لذا فمن الناحية الأولية يمكن الاتيان بأيهما شاء, لكن لما كان في هذه الجملة ( العلي العظيم )
💠 من زيادة في تعظيم الله تعالى أولاً, وثانياً لأنها وردت في القرآن الكريم بموردين:
🌞قال تعالى:
(( ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم )) (البقرة: 255).
🌞وقوله تعالى:
(( له ما في السماوات وما في الأرض وهو العلي العظيم ))
(الشورى: 4)،
وهما في مورد الثناء والتعظيم، ووردت بلفظ (العظيم) وحدها في قوله تعالى:
(انه كان لايؤمن بالله العظيم)(الحاقة:33)،
وهو مورد للتقريع والتخويف.
ولمّا كان مقامنا مقام الثناء والتعظيم كان من المناسب والأفضل استعمال الجملة الأولى, أي: (العلي العظيم),
ولهذا تمسك بها أتباع أهل البيت (عليهم السلام) .
📖المصدر
📜مركز الأبحاث العقائدية/أسئلة وأجوبة /القرآن
وعلومه 📝