تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
للارهاب صورٌ كثيرة,... والوان قاتمة ...ومصائب وتبعاتٌ مؤلمة ...
تجرعناها أياماً بعد أيام ...وأعواماً بعد أعوام ...
وكان للمراة بذلك الظلم والتعسف والقمع حصة ُ الاسد
فتارة بالسجون والقمع والتعذيب ....
وتارة بنزع الحجاب وجعل الوظائف للمتبرجات والسافرات ...
وأخرى أخذ والي بيتها بتهمة زور وكذب وتلفيق وبهتان
وتركها بريعان شبابها تعاني ألامّرين ...
من اولاد حرموا من حنان الاب ومن زوجة شابة حُرمت من دفء الزوج
ومن باب تُطرق عليها بكل لحظة سيأتي الذئب ويريد أحد افراخك ...
وبهذا الخوف تعيش وهي لاتعيش ...
وغيرها كثير مرة بأعداد جيش نسوي وتدريب لهن على السلاح ...
وتارة بأمراة تخفي أولادها بتنور الخبز وبخزانات الملابس
وهكذا تستمر سلسلة العذابات والآلآم لقلب تلك النسوة الصابرات
وتلّون الارهاب والعصف الظلامي بشكل آخر ...
بقناع الارهاب الابشع ...
تفجيرات ...مفخخات ...داعش وارهاب ...قتل على الهوية ...
ووحوش بشرية لاتعرف للرحمة شكلاً ولا معنى ...
ولا للاسلام لوناً ولا طعما ....
أطفال بعمر الورود تُقتل قصاصا ً على ماذا لاتعرف ...؟؟؟ّ!!!!
ونساءٌ آمنات بالاسواق ...ورجال يحصلون على لقمة العيش بمرارة الدنيا يلوثونها ...
وبشضف العيش يجنوها ....
حمالٌ ...بقال ...خباز ...كاسب ...صاحب بسطية ...وووووو
كلهم ارادوا العيش وأحلامهم بسيطة هي الامن والامان
بدولة عدل واستقرار ....
فهل أصبحت تلك الاحلام ممنوعة ...؟؟؟!!!ومحرّمة ....؟؟
أم أنها الفتن التي تحرق الاخضر بسعر اليابس ...
وتذر الديار بلاقع ...
دموعٌ ...وبكاءٌ ...وعويل ...
والمستعمر ينظر ويراقب ويتشفّى ويعاقب ...
بل هو حتى للنصر يمنع ....
فبوادره قريبة
لكن ،،،،
كوامن العقبات والمفخخات الاستعمارية عجيبة ....
ويؤيد ذلك من باع دنياه بآخرته ...
وشرى الادنى بالاعلى
واستبدل الادنى الفاني بالذي هو خير وأبقى
لدراهم معدودة ...ومقامات خلافة محدودة ...
ليتبوء بها مقعد النيران وغضب الجبار وخسران الدنيا والاخرة ....
وعهدنا ويقيننا بأن نقول :
وتـــــــــــــدورُ الأيـــــــــــــــام
والعاقبةُ للمتقين ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
للارهاب صورٌ كثيرة,... والوان قاتمة ...ومصائب وتبعاتٌ مؤلمة ...
تجرعناها أياماً بعد أيام ...وأعواماً بعد أعوام ...
وكان للمراة بذلك الظلم والتعسف والقمع حصة ُ الاسد
فتارة بالسجون والقمع والتعذيب ....
وتارة بنزع الحجاب وجعل الوظائف للمتبرجات والسافرات ...
وأخرى أخذ والي بيتها بتهمة زور وكذب وتلفيق وبهتان
وتركها بريعان شبابها تعاني ألامّرين ...
من اولاد حرموا من حنان الاب ومن زوجة شابة حُرمت من دفء الزوج
ومن باب تُطرق عليها بكل لحظة سيأتي الذئب ويريد أحد افراخك ...
وبهذا الخوف تعيش وهي لاتعيش ...
وغيرها كثير مرة بأعداد جيش نسوي وتدريب لهن على السلاح ...
وتارة بأمراة تخفي أولادها بتنور الخبز وبخزانات الملابس
وهكذا تستمر سلسلة العذابات والآلآم لقلب تلك النسوة الصابرات
وتلّون الارهاب والعصف الظلامي بشكل آخر ...
بقناع الارهاب الابشع ...
تفجيرات ...مفخخات ...داعش وارهاب ...قتل على الهوية ...
ووحوش بشرية لاتعرف للرحمة شكلاً ولا معنى ...
ولا للاسلام لوناً ولا طعما ....
أطفال بعمر الورود تُقتل قصاصا ً على ماذا لاتعرف ...؟؟؟ّ!!!!
ونساءٌ آمنات بالاسواق ...ورجال يحصلون على لقمة العيش بمرارة الدنيا يلوثونها ...
وبشضف العيش يجنوها ....
حمالٌ ...بقال ...خباز ...كاسب ...صاحب بسطية ...وووووو
كلهم ارادوا العيش وأحلامهم بسيطة هي الامن والامان
بدولة عدل واستقرار ....
فهل أصبحت تلك الاحلام ممنوعة ...؟؟؟!!!ومحرّمة ....؟؟
أم أنها الفتن التي تحرق الاخضر بسعر اليابس ...
وتذر الديار بلاقع ...
دموعٌ ...وبكاءٌ ...وعويل ...
والمستعمر ينظر ويراقب ويتشفّى ويعاقب ...
بل هو حتى للنصر يمنع ....
فبوادره قريبة
لكن ،،،،
كوامن العقبات والمفخخات الاستعمارية عجيبة ....
ويؤيد ذلك من باع دنياه بآخرته ...
وشرى الادنى بالاعلى
واستبدل الادنى الفاني بالذي هو خير وأبقى
لدراهم معدودة ...ومقامات خلافة محدودة ...
ليتبوء بها مقعد النيران وغضب الجبار وخسران الدنيا والاخرة ....
وعهدنا ويقيننا بأن نقول :
وتـــــــــــــدورُ الأيـــــــــــــــام
والعاقبةُ للمتقين ...