الذي دعاني لكتابة هذا الموضوع هو كثرت الهموم العالقه في صدري انا والكثير من امثالي
هنالك فرق.. بين ان تكون انسانا مبدئيا او تكون حسب الموضه.. وما اكثر تلون النفوس كالموضه هذه الحال السائده والتجاره الرائده في الوقت الحاضر.لكن ان تكون هذه التجاره من اجل النفس ومكتسابتها على حساب النفس. هذا مالااعرفه ولم اعهده..حال يروي حالنا اكثر من اي وقت مضى. القيم تتبالى وترقد وهي في سباق مع الزمن... كثرت الشكوى ولاشكوى لغير الله.. لكنك تشكو لربك فمن يشكيك من الناس. ابتلعتنا الايام والتهم الزمن كل ذكرياتنا. قد يصح ان اكنيها ذكريات لانها لم تعد محض ذكريات فقط؟؟. غابت عني صورة تلك الايام الحالكه وتناسيت كل ماعشت وتذوقت من حيف. حقيقه احتار كل مره ماذا اطلق عليها, هنا وقفت عند مشاعر وطنيتي وحبي لهذه الارض واولئك الناس, كنت مع سبق الاصرار والعزيمه اسرف في وطنيتي لاجل وطني واهلي وناسي, قررت ان لااكون بخيلا لان البخل حرام, فما بالي اذا كان على وطني, اما الان قررت ان اكون بخيلا قليلا,, لانني اليوم احمل هموم وهموم وتهميش,, لكن ناك من يستحق ان اكون صادقا معه بمشاعري ويفهمني,, اصبح المال والجاه والسلطه هي التي تتحكم بمشاعر الناس. والفقراء والمحرومين. والذين يحملون روح وطنيه لهذا البلد. اصبحوا اليوم مهمشين كما كانوا في ذلك النظام البائد..الا فقط من حريتهم... اليوم نحن نلوذ بالاروقه نبحث عن الضلال الذي يحمي عوائلنا. اتعبنا الايجار والسكن المتعب... لم نستحوذ في هذا الوطن الا على ارواحنا.. تغير الحال ولكن ليس لصا لحنا.. نحن البنات القويه التي صهرتها وطنيتنا وجعلتها كالصخر ولكن هذا الصخر بداء بالتفسر شيئا فشيئا. وهو في طور التحول الى رماد.. سجنا واهنا وحوربنا من النظام البائد... ولك ليس لنا حقوق ولاوطن في هذا الوطن تمرد علينا واقع الحال..الى متى نبقى لانملك شبرا في هذا الوطن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هنالك فرق.. بين ان تكون انسانا مبدئيا او تكون حسب الموضه.. وما اكثر تلون النفوس كالموضه هذه الحال السائده والتجاره الرائده في الوقت الحاضر.لكن ان تكون هذه التجاره من اجل النفس ومكتسابتها على حساب النفس. هذا مالااعرفه ولم اعهده..حال يروي حالنا اكثر من اي وقت مضى. القيم تتبالى وترقد وهي في سباق مع الزمن... كثرت الشكوى ولاشكوى لغير الله.. لكنك تشكو لربك فمن يشكيك من الناس. ابتلعتنا الايام والتهم الزمن كل ذكرياتنا. قد يصح ان اكنيها ذكريات لانها لم تعد محض ذكريات فقط؟؟. غابت عني صورة تلك الايام الحالكه وتناسيت كل ماعشت وتذوقت من حيف. حقيقه احتار كل مره ماذا اطلق عليها, هنا وقفت عند مشاعر وطنيتي وحبي لهذه الارض واولئك الناس, كنت مع سبق الاصرار والعزيمه اسرف في وطنيتي لاجل وطني واهلي وناسي, قررت ان لااكون بخيلا لان البخل حرام, فما بالي اذا كان على وطني, اما الان قررت ان اكون بخيلا قليلا,, لانني اليوم احمل هموم وهموم وتهميش,, لكن ناك من يستحق ان اكون صادقا معه بمشاعري ويفهمني,, اصبح المال والجاه والسلطه هي التي تتحكم بمشاعر الناس. والفقراء والمحرومين. والذين يحملون روح وطنيه لهذا البلد. اصبحوا اليوم مهمشين كما كانوا في ذلك النظام البائد..الا فقط من حريتهم... اليوم نحن نلوذ بالاروقه نبحث عن الضلال الذي يحمي عوائلنا. اتعبنا الايجار والسكن المتعب... لم نستحوذ في هذا الوطن الا على ارواحنا.. تغير الحال ولكن ليس لصا لحنا.. نحن البنات القويه التي صهرتها وطنيتنا وجعلتها كالصخر ولكن هذا الصخر بداء بالتفسر شيئا فشيئا. وهو في طور التحول الى رماد.. سجنا واهنا وحوربنا من النظام البائد... ولك ليس لنا حقوق ولاوطن في هذا الوطن تمرد علينا واقع الحال..الى متى نبقى لانملك شبرا في هذا الوطن؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟