اسم فاطمة الزهراء (ع)سبب شفاء أعمى
********************************
عن الاعمش قال
: خرجت حاجاً ، فرأيت بالبادية أعرابياً أعمى ،وهو يقول :
(اللهم ! .. إني أسألك بالقبة التي اتسع فناؤها ، وطالت أطنابها ، وتدلت أغصانها ، وعذب ثمرها ،
واتسق فرعها ، وأسبغ ورقها ، وطاب مولدها ، إلا رددت علي بصري )
قال : فخنقتني العبرة ، فدنوت إليه وقلت له : يا اعرابي لقد دعوت فأحسنت ،
فما البقعة التي اتسع فناؤها ؟
قال : محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
قلت : فقولك: طالت أطنابها ؟
قال : أعني فاطمة عليها السلام.
قلت :وتدلت أغصانها؟
قال : علي وصي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
قلت :وعذب ثمرها ؟
قال : الحسن والحسين عليهما السلام.
قلت : واتسق فرعها؟
قال : حرم الله ذرية فاطمة عليها السلام على النار.
قلت : وأسبغ ورقها ؟
قال : بأمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام.
فأعطيته دينارين ومضيت ، وقضيت الحج ورجعت ..
فلما وصلت إلى البادية ورأيته ، فإذا عيناه مفتوحتان كأنه ماعمي
قط .
قلت :يا اعرابي !.. كيف كان حالك ؟
قال : كنت أدعو بما سمعت ، فهتف بي هاتف ، وقال :إن كنت صادقاً إنك تحب نبيك وأهل بيت نبيك
فضع يدك على عينيك .. فوضعتهما عليهما ثم كشفت عنها ، وقد رد الله علي بصري ..
فالتفت يميناً وشمالاً فلم أرى أحداً ،
فصحت : أيها الهاتف ، بالله من أنت؟
فسمعت ( أنا الخضر ، أحب علي بن أبي طالب ، فإن حبه خير الدنيا والآخره)
منقووووووووول
واتسق فرعها ، وأسبغ ورقها ، وطاب مولدها ، إلا رددت علي بصري )
قال : فخنقتني العبرة ، فدنوت إليه وقلت له : يا اعرابي لقد دعوت فأحسنت ،
فما البقعة التي اتسع فناؤها ؟
قال : محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
قلت : فقولك: طالت أطنابها ؟
قال : أعني فاطمة عليها السلام.
قلت :وتدلت أغصانها؟
قال : علي وصي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
قلت :وعذب ثمرها ؟
قال : الحسن والحسين عليهما السلام.
قلت : واتسق فرعها؟
قال : حرم الله ذرية فاطمة عليها السلام على النار.
قلت : وأسبغ ورقها ؟
قال : بأمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام.
فأعطيته دينارين ومضيت ، وقضيت الحج ورجعت ..
فلما وصلت إلى البادية ورأيته ، فإذا عيناه مفتوحتان كأنه ماعمي
قط .
قلت :يا اعرابي !.. كيف كان حالك ؟
قال : كنت أدعو بما سمعت ، فهتف بي هاتف ، وقال :إن كنت صادقاً إنك تحب نبيك وأهل بيت نبيك
فضع يدك على عينيك .. فوضعتهما عليهما ثم كشفت عنها ، وقد رد الله علي بصري ..
فالتفت يميناً وشمالاً فلم أرى أحداً ،
فصحت : أيها الهاتف ، بالله من أنت؟
فسمعت ( أنا الخضر ، أحب علي بن أبي طالب ، فإن حبه خير الدنيا والآخره)
منقووووووووول