اللهم صلِ على محمد واله الطيبين الطاهرين
الاخ الفاضل والموالي لاهل البيت عليهم السلام محمد محمود موسى حياك الله تعالى وبارك بك
وجعلنا الله واياكم من الفائزين بتمسكنا بمحمد واله الطاهرين
نعم ورد عن اهل البيت في تفسير ما تفضلت به بانهم الذين حسدوهم الاخرين لما حباهم الله من فضله
واليك نص ما ورد في تاكافي للشيخ الكليني رحمة الله عليه
ورد عن بريد العجلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " فكان جوابه: " ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا
" يقولون لائمة الضلالة والدعاة إلى النار: هؤلاء أهدى من آل محمد سبيلا " أولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا * أم لهم نصيب من الملك - يعني الإمامة والخلافة - فإذا لا يؤتون الناس نقيرا " نحن الناس الذين عنى الله، والنقير النقطة التي في وسط النواة " أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله " نحن الناس المحسودون على ما آتانا الله من الإمامة دون خلق الله أجمعين " فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما " يقول: جعلنا منهم الرسل والأنبياء والأئمة، فكيف يقرون به في آل إبراهيم عليه السلام وينكرونه في آل محمد صلى الله عليه وآله " فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه وكفى بجهنم سعيرا * إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزا حكيما ".
المصدر /الكافي - الشيخ الكليني - ج 1، - الصفحة 205
الاخ الفاضل والموالي لاهل البيت عليهم السلام محمد محمود موسى حياك الله تعالى وبارك بك
وجعلنا الله واياكم من الفائزين بتمسكنا بمحمد واله الطاهرين
نعم ورد عن اهل البيت في تفسير ما تفضلت به بانهم الذين حسدوهم الاخرين لما حباهم الله من فضله
واليك نص ما ورد في تاكافي للشيخ الكليني رحمة الله عليه
ورد عن بريد العجلي قال: سألت أبا جعفر عليه السلام عن قول الله عز وجل: " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " فكان جوابه: " ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا
" يقولون لائمة الضلالة والدعاة إلى النار: هؤلاء أهدى من آل محمد سبيلا " أولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا * أم لهم نصيب من الملك - يعني الإمامة والخلافة - فإذا لا يؤتون الناس نقيرا " نحن الناس الذين عنى الله، والنقير النقطة التي في وسط النواة " أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله " نحن الناس المحسودون على ما آتانا الله من الإمامة دون خلق الله أجمعين " فقد آتينا آل إبراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم ملكا عظيما " يقول: جعلنا منهم الرسل والأنبياء والأئمة، فكيف يقرون به في آل إبراهيم عليه السلام وينكرونه في آل محمد صلى الله عليه وآله " فمنهم من آمن به ومنهم من صد عنه وكفى بجهنم سعيرا * إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزا حكيما ".
المصدر /الكافي - الشيخ الكليني - ج 1، - الصفحة 205
اترك تعليق: