🔼🔼🔼🔼🔼🔼
يأتي القسم عادة لبيان أهمية المقسم لأجله... ويكفي عادة أن ياتي بقسم واحد لبيان هذه الأهمية, فإذا ما أقسم باثنين أو بثلاثة فهذا يعني أن هناك أهمية أهمية قصوى في المقام.
ولكن الملفت في سورة الشمس أن الله تعالى أقسم بأحد عشر قسما... وهذا يعني أن هناك شيئا خطيرا جدا جدا... فما هو؟
🔼🔼🔼🔼🔼🔼
لقد حدد الله الغاية من الخلق بقوله ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)
والعبادة ليست هدفا بحد ذاته بل لها غاية ( يا أيها الناس اعبدوا بكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون ).
والتقوى ليست هدفا بحد ذاته بل لها غاية (واتقوا الله لعلكم تفلحون)
فالخلق له هدف , وهو الوصول إلى رتبة العبودية .
🔼🔼🔼🔼🔼
وللعبادة أيضا هدف وهو التقوى, والتقوى لها هدف وهو الفلاح. وإذا تابعنا القرآن فإننا لا نجد هدفا له فهو غاية الغايات.
من هنا نعرف أهمية ( قد أفلح من زكاها ) والتي جاءت جوابا للقسم بعد سلسلة من الأقسام والأيمان التي حلف الله بها:
🔹🔹🔹🔹🔹🔹
( والشمس وضحاها* والقمر إذا تلاها* والنهار إذا جلاها* والليل إذا يغشاها* والسماء وما بناها* والأرض وما طحاها* ونفس وما سواها* فألهمها فجورها وتقواها* قد أفلح من زكاها *وقد خاب من دساها)
فتزكية النفس هي ما يحقق أسمى هدف رسمه القرآن الكريم للإنسان وهو ( الفلاح ).
🔼🔼🔼🔼🔼🔼🔼🔼🔼🔼
يأتي القسم عادة لبيان أهمية المقسم لأجله... ويكفي عادة أن ياتي بقسم واحد لبيان هذه الأهمية, فإذا ما أقسم باثنين أو بثلاثة فهذا يعني أن هناك أهمية أهمية قصوى في المقام.
ولكن الملفت في سورة الشمس أن الله تعالى أقسم بأحد عشر قسما... وهذا يعني أن هناك شيئا خطيرا جدا جدا... فما هو؟
🔼🔼🔼🔼🔼🔼
لقد حدد الله الغاية من الخلق بقوله ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون)
والعبادة ليست هدفا بحد ذاته بل لها غاية ( يا أيها الناس اعبدوا بكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون ).
والتقوى ليست هدفا بحد ذاته بل لها غاية (واتقوا الله لعلكم تفلحون)
فالخلق له هدف , وهو الوصول إلى رتبة العبودية .
🔼🔼🔼🔼🔼
وللعبادة أيضا هدف وهو التقوى, والتقوى لها هدف وهو الفلاح. وإذا تابعنا القرآن فإننا لا نجد هدفا له فهو غاية الغايات.
من هنا نعرف أهمية ( قد أفلح من زكاها ) والتي جاءت جوابا للقسم بعد سلسلة من الأقسام والأيمان التي حلف الله بها:
🔹🔹🔹🔹🔹🔹
( والشمس وضحاها* والقمر إذا تلاها* والنهار إذا جلاها* والليل إذا يغشاها* والسماء وما بناها* والأرض وما طحاها* ونفس وما سواها* فألهمها فجورها وتقواها* قد أفلح من زكاها *وقد خاب من دساها)
فتزكية النفس هي ما يحقق أسمى هدف رسمه القرآن الكريم للإنسان وهو ( الفلاح ).
🔼🔼🔼🔼🔼🔼🔼🔼🔼🔼