بسم الله الرحمن الرحيم
يذكرني جماعة من متفلسفة العصر وحداثييه بقوله تعالى: (فلا تضربوا لله الامثال) وهو منطق المشر?ین فی عصر الجاهلیة حیث ?انوا یقولون: انّما نعبد الاصنام لانّنا لا نمتلك الاهلیة لعباده اللّه، فنعبدها لتقرّبنا الى اللّه! وانّ اللّه مثل ملك عظیم لا یصل الیه الاّ الوزراء والخواص، وما على عوام الناس الاّ ان تتقرب للحاشیه والخواص لتصل الى خدمه اللّه!! ولذا یجیبهم القرآن ال?ریم قائلا: (فلا تضربوا لله الامثال) التي هي من صنع اف?ار?م المحدودة ومن صنع موجودات (مم?نة الوجود) وملیئة بالنواقص.
فنجد هؤلاء المثقفين بدعوى عقلانية الدين راحوا يبحثون عن علل للأحكام تكون مقنعو لهم وحيث لم يتمكنوا من اكتشافها انكروا الحكم ولو كان بديهياً.
وكأنه تعالى بشر مثلهم يشعر بما يشعرون ويطلب ما يطلبون تبارك وتعالى عما يصفون.
يذكرني جماعة من متفلسفة العصر وحداثييه بقوله تعالى: (فلا تضربوا لله الامثال) وهو منطق المشر?ین فی عصر الجاهلیة حیث ?انوا یقولون: انّما نعبد الاصنام لانّنا لا نمتلك الاهلیة لعباده اللّه، فنعبدها لتقرّبنا الى اللّه! وانّ اللّه مثل ملك عظیم لا یصل الیه الاّ الوزراء والخواص، وما على عوام الناس الاّ ان تتقرب للحاشیه والخواص لتصل الى خدمه اللّه!! ولذا یجیبهم القرآن ال?ریم قائلا: (فلا تضربوا لله الامثال) التي هي من صنع اف?ار?م المحدودة ومن صنع موجودات (مم?نة الوجود) وملیئة بالنواقص.
فنجد هؤلاء المثقفين بدعوى عقلانية الدين راحوا يبحثون عن علل للأحكام تكون مقنعو لهم وحيث لم يتمكنوا من اكتشافها انكروا الحكم ولو كان بديهياً.
وكأنه تعالى بشر مثلهم يشعر بما يشعرون ويطلب ما يطلبون تبارك وتعالى عما يصفون.