اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين
ًحرمت نفسها الفرحه بسبب خوفها من العين والحسد فلم تظهر أمر خطوبتها ولا وظيفتها ولا حتى حملها ولا أي أمر من أمور حياتها
ذهب زمن الفرح والإتكال على الله
وتفويض الأمر إليه ، فأصبحنا لا نوكل أمورنا لرازقنا بل تعلقت قلوبنا بالخوف من الناس ومن العين والحسد
أصبحنا بزمن لا يحمل للأخوه مكان أصبحنا لا نعلم هل نبارك لهم فنندم
أم نصمت وندفن أفراحنا لهم
واقع نعيشه فعلاً
ولكن سيستمر إلى متى ؟!!
« ﻻ تفسد فرحتك بالقلق ، وﻻ تفسد عقلك بالتشاؤم ، وﻻ تفسد نجاحك بالغرور، وﻻ تفسد تفاؤل اﻵخرين بإحباطهم، وﻻ تفسد يومك بالنظر إلى اﻷمس !» - « لو تأملت في حالك لوجدت أن الله أعطاك أشياءً دون أن تطلبها؛ فثق أن الله لم يمنع عنك حاجة رغبتها إﻻ ولك في المنع خير..
ربما تكون نائماً فتَقرع أبواب السماء عشرات الدعوات لك؛ من فقير أعنته ؛
أو جائع أطعمته أو حزين أسعدته ؛
أو عابر ابتسمت له ؛ أومكروب نفست عنه ...
منقول
ًحرمت نفسها الفرحه بسبب خوفها من العين والحسد فلم تظهر أمر خطوبتها ولا وظيفتها ولا حتى حملها ولا أي أمر من أمور حياتها
ذهب زمن الفرح والإتكال على الله
وتفويض الأمر إليه ، فأصبحنا لا نوكل أمورنا لرازقنا بل تعلقت قلوبنا بالخوف من الناس ومن العين والحسد
أصبحنا بزمن لا يحمل للأخوه مكان أصبحنا لا نعلم هل نبارك لهم فنندم
أم نصمت وندفن أفراحنا لهم
واقع نعيشه فعلاً
ولكن سيستمر إلى متى ؟!!
« ﻻ تفسد فرحتك بالقلق ، وﻻ تفسد عقلك بالتشاؤم ، وﻻ تفسد نجاحك بالغرور، وﻻ تفسد تفاؤل اﻵخرين بإحباطهم، وﻻ تفسد يومك بالنظر إلى اﻷمس !» - « لو تأملت في حالك لوجدت أن الله أعطاك أشياءً دون أن تطلبها؛ فثق أن الله لم يمنع عنك حاجة رغبتها إﻻ ولك في المنع خير..
ربما تكون نائماً فتَقرع أبواب السماء عشرات الدعوات لك؛ من فقير أعنته ؛
أو جائع أطعمته أو حزين أسعدته ؛
أو عابر ابتسمت له ؛ أومكروب نفست عنه ...
منقول