السلام عليكم و رحمة الله و بركاته 💕
اللهم صل على محمد وال محمد 💚
جزر المالديف
ساهمت السياحة في هذه الجزر من عام 1972 ميلاديّة إلى تحوّلات اقتصاديّة كبيرة ومهمّة في البلاد، حيث تمّ الاعتماد عليها بدلاً من الاعتماد على مصائد الأسماك التي كان الأساس في إنتاجيات البلاد، كما تمّ الاعتماد على قطاع الصناعة خلال فترة العقود الثلاثة والنصف الماضيّة باعتبارها واحدة من أهم المصادر الرئيسيّة في البلاد كالسياحيّة، وتعدّ السياحة أكبر مصدر للعملة الأجنبية في البلاد والمساهم الأكبر في الناتج المحلي الإجمالي، وفي عام 2088 ميلاديّة أصبحت عدد المنتجعات السياحيّة فيها ما يقرب 89 منتجعاً قام باستضافة أكثر من 17 ألف أسرة، ووجود أكثر من 600 ألف سائح يستخدمون هذه المنتجعات سنويّاً قدموا من مختلف أنحاء العالم. تعتبر جزر المالديف من الدول التي لا تحتاج إلى تقديم طلب للحصول على تأشيرة دخول قبل وصوله، بغض النظر عن بلدك الأصليّ، ومعظم الزوار يصلون إلى مطار ماليه الدوليّ الموجود في جزيرة هول هولي، ويتصل هذا المطار مع العديد من المطارات الموجودة في مناطق مختلفة حول العالم كالهند، وسريلانكا، والدوحة، ودبي، وسنغافورة، واسطنبول، والمطارات الرئيسية في جنوب شرق آسيا، وكذلك
مواثيق من أوروبا
اللهم صل على محمد وال محمد 💚
🔺🔻🔺🔻🔺🔻🔺🔻🔺🔻🔺🔻🔺
جزر المالديف
تعدّ واحدة من الدول المسلمة الموجودة في قارة آسيا بالقرب من المحيط الهنديّ، ولقّبها العرب منذ القدم بايم ذيبة المَهَل أو محلديب، وتعتبر مدينة ماليه هي عاصمة لها، وتبلغ مساحة البلاد 71,740 كيلو متر مربع في الترتيب 119 عالمياً من حيث المساحة، ويصل عدد سكانها أكثر من 400 ألف نسمةً تقريباً، وتتميز بامتلاكها مناخاً جيداً حيث يبلغ متوسّط درجة الحرارة فيها ما بين درجتي 24 وحتى 33 درجة، ويعدّ المحيط الهنديّ حاجزاً منيعاً للحارّة التي يقوم بامتصاصها وتخزينها. السياحة في جزر المالديف عُرفت السياحة في جزر المالديف حديثاً منذ بداية عام 1970 ميلاديّة؛ حيث إنّها كانت قبل ذلك مجهولة ولا يوجد لها أيّ ترويج، ويبلغ عدد هذه الجزر السياحيّة 185 جزيرة يقطنها ما يقارب 300 ألف نسمةً تقريباً، أمّا الجزر الأخرى تستخدم غالباً في المجالات الأخرى كالاقتصاد، والزراعة، وتبلغ نسبة معدل السياحة من الناتج المحليّ الإجماليّ ما يقارب 28%، وتعتبر أكثر من 60% هي نسبة الإيرادات من النقد الأجنبيّ، وما يقارب 90% من الإيرادات الضريبيّة للحكومة تأتي من خلال رسوم الاستيراد، والضرائب التي لها الصلة بالسياحة، وبهذا تكون قد قامت بتعزيز وتطوير السياحة في المعدل العام من النموّ الإجماليّ لاقتصاديات الجزر، وهذا أيضاً يزيد من توفير فرص عمل، ودخل لهم بالأسلوب المباشر أو غير المباشر في العديد من المجالات الأخرى، ويعتبر عان 1972 ميلاديّة هو العام الذي تمّ فيه افتتاح أول منتجع سياحيّ في البلاد بالإضافة لمنتجع باندوس، وقرية كورومبا، وتُعرف حالياً باسم كورومبا المالديف.
ساهمت السياحة في هذه الجزر من عام 1972 ميلاديّة إلى تحوّلات اقتصاديّة كبيرة ومهمّة في البلاد، حيث تمّ الاعتماد عليها بدلاً من الاعتماد على مصائد الأسماك التي كان الأساس في إنتاجيات البلاد، كما تمّ الاعتماد على قطاع الصناعة خلال فترة العقود الثلاثة والنصف الماضيّة باعتبارها واحدة من أهم المصادر الرئيسيّة في البلاد كالسياحيّة، وتعدّ السياحة أكبر مصدر للعملة الأجنبية في البلاد والمساهم الأكبر في الناتج المحلي الإجمالي، وفي عام 2088 ميلاديّة أصبحت عدد المنتجعات السياحيّة فيها ما يقرب 89 منتجعاً قام باستضافة أكثر من 17 ألف أسرة، ووجود أكثر من 600 ألف سائح يستخدمون هذه المنتجعات سنويّاً قدموا من مختلف أنحاء العالم. تعتبر جزر المالديف من الدول التي لا تحتاج إلى تقديم طلب للحصول على تأشيرة دخول قبل وصوله، بغض النظر عن بلدك الأصليّ، ومعظم الزوار يصلون إلى مطار ماليه الدوليّ الموجود في جزيرة هول هولي، ويتصل هذا المطار مع العديد من المطارات الموجودة في مناطق مختلفة حول العالم كالهند، وسريلانكا، والدوحة، ودبي، وسنغافورة، واسطنبول، والمطارات الرئيسية في جنوب شرق آسيا، وكذلك
مواثيق من أوروبا