بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
الدين هم ثقيل وذلٌ قادم ومتعب
وشي لايفكر به الانسان العاقل الاّ بعد شدّة وعناء وهذا الكلام كافي ووافي لمن يريد الابتعاد والاستغاء بالله عن هذا الباب
لكن متطلبات الحياة الكثيرة دفعت الناس للولوج بهذا الباب او الالحاح به أكثر
او الاستدانة بلا حاجة واعتياد الامر
وحتى قاد ذلك الى قطع سبيل المعروف
- لانهم غير متحتاجون بالدرجة الاولى والامور كمالية
- وثانيا انهم يسوّفون بالايفاء والارجاع
رغم ان باب الاقتراض باب طيب ونافع بالجانب الانساني
باشعار الغني بجوع الفقير ومساعدته لحين وقوفه على قدميه والبداية بمشروع ناحج
او عمل هادف له
ومابين السلب والايجاب
مازال هنالك من يملك المال ويخاف أقراضه بسبب قلة الثقة
او تعرضه لعدم الارجاع
وبين فقير تآلف مع الامر جدااا حتى باب لايعوّل الا ّ على الاستدانات
وتأخيرها ...
وقد تصيب هذه الحالة المرضية حتى من هم ميسوري الحال
ويستطيعون امضاء امورهم بلا حاجة لدين او اقتراض ...
لكن سكبوا ماء وجوههم لمرات فاصبح الامر مستساغا مقبولا عندهم ...
والقصص في هذا الباب كثيرة جداا
تحوي ماتحوي من مصاعب الامر وعثراته للطرفين
الدائن والمدين
والله العالم بالنوايا والمسدد للخطى ورازق المقلّين بغير حساب ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
الدين هم ثقيل وذلٌ قادم ومتعب
وشي لايفكر به الانسان العاقل الاّ بعد شدّة وعناء وهذا الكلام كافي ووافي لمن يريد الابتعاد والاستغاء بالله عن هذا الباب
لكن متطلبات الحياة الكثيرة دفعت الناس للولوج بهذا الباب او الالحاح به أكثر
او الاستدانة بلا حاجة واعتياد الامر
وحتى قاد ذلك الى قطع سبيل المعروف
- لانهم غير متحتاجون بالدرجة الاولى والامور كمالية
- وثانيا انهم يسوّفون بالايفاء والارجاع
رغم ان باب الاقتراض باب طيب ونافع بالجانب الانساني
باشعار الغني بجوع الفقير ومساعدته لحين وقوفه على قدميه والبداية بمشروع ناحج
او عمل هادف له
ومابين السلب والايجاب
مازال هنالك من يملك المال ويخاف أقراضه بسبب قلة الثقة
او تعرضه لعدم الارجاع
وبين فقير تآلف مع الامر جدااا حتى باب لايعوّل الا ّ على الاستدانات
وتأخيرها ...
وقد تصيب هذه الحالة المرضية حتى من هم ميسوري الحال
ويستطيعون امضاء امورهم بلا حاجة لدين او اقتراض ...
لكن سكبوا ماء وجوههم لمرات فاصبح الامر مستساغا مقبولا عندهم ...
والقصص في هذا الباب كثيرة جداا
تحوي ماتحوي من مصاعب الامر وعثراته للطرفين
الدائن والمدين
والله العالم بالنوايا والمسدد للخطى ورازق المقلّين بغير حساب ...