* كان العباس للحسين كما كان علي لرسول الله : الأول في الإستجابة له و الأخير في الدفاع عنه و الملتزم أبدا بركابه.
* سألني أحدهم : ما هي أعظم فضائل العباس؟ قلت: إن أعظم فضائله أنه “أبو الفضل” كله.
* لقد أطاع الله في كل شيء ، فجعله الله بابا للحوائج …لا يُردُّ في أي شيء .. ألم يقل ربنا في الحديث القدسي “عبدي كن لي ، أكن لك” ؟ لقد كان العباس لله فكان الله للعباس.
* الحديث عن العباس لا ينتهي … وهل ينتهي الحديث عن الفضائل؟
* لا أدري أيهما أشد حسرة عصر عاشوراء : العباس الذي لم يستطع إيصال الماء إلى المخيم؟ أم الماء الذي لم يبقى في قربة العباس؟
*غامر بحياته من أجل قربة ماء ، ليبثت أن مساعدة ضحايا الحروب لا تقل أجرا عن الجهاد ضد أعداء الحق و العدل.
* كان وحده ، كتيبة بأكملها. و كان سيفه وحده ، جيشا بأجمعه.
* ضحى العباس و إخوته بأنفسهم في سبيل الله فأصبحت أمهم (فاطمة الكلابية) قاضية حوائج المؤمنين و المؤمنات.
* لقد قال العباس بمواقفه كل ما يمكن أن يقوله الصالحون بألسنتهم.
* أتدرون كيف أصبح العباس (عباسا)؟ لقد اختار الجنة على الجور ، و السيف على الحيف ، و السلة على الذلة ، و الصبر على النصر، و مرارة الموت على حلاوة الدنيا.
— المصدر: عن الحسين و العباس و عن زينب ، ص 20 – 25 ، كتيب من إصدار هيئة أمير المؤمنين عليه الصلاة و السلام (مختارات)
* سألني أحدهم : ما هي أعظم فضائل العباس؟ قلت: إن أعظم فضائله أنه “أبو الفضل” كله.
* لقد أطاع الله في كل شيء ، فجعله الله بابا للحوائج …لا يُردُّ في أي شيء .. ألم يقل ربنا في الحديث القدسي “عبدي كن لي ، أكن لك” ؟ لقد كان العباس لله فكان الله للعباس.
* الحديث عن العباس لا ينتهي … وهل ينتهي الحديث عن الفضائل؟
* لا أدري أيهما أشد حسرة عصر عاشوراء : العباس الذي لم يستطع إيصال الماء إلى المخيم؟ أم الماء الذي لم يبقى في قربة العباس؟
*غامر بحياته من أجل قربة ماء ، ليبثت أن مساعدة ضحايا الحروب لا تقل أجرا عن الجهاد ضد أعداء الحق و العدل.
* كان وحده ، كتيبة بأكملها. و كان سيفه وحده ، جيشا بأجمعه.
* ضحى العباس و إخوته بأنفسهم في سبيل الله فأصبحت أمهم (فاطمة الكلابية) قاضية حوائج المؤمنين و المؤمنات.
* لقد قال العباس بمواقفه كل ما يمكن أن يقوله الصالحون بألسنتهم.
* أتدرون كيف أصبح العباس (عباسا)؟ لقد اختار الجنة على الجور ، و السيف على الحيف ، و السلة على الذلة ، و الصبر على النصر، و مرارة الموت على حلاوة الدنيا.
— المصدر: عن الحسين و العباس و عن زينب ، ص 20 – 25 ، كتيب من إصدار هيئة أمير المؤمنين عليه الصلاة و السلام (مختارات)