بسمه تعالى وله الحمد
وصلاته وسلامه على رسوله الامين وآله الطيبين الطاهرين
(( حكم إجتماعية ))
هنا سنقف عند قبسٍ من أنوار حكم مولانا امير المؤمنين (عليه السلام)
نستضيئ بنورها ، ونهتدي بسبلها ، ونعي عظيم بركاتها .
ففي فضل العلم والتحلي بالآداب الفاضلة والفكر النير يقول (عليه السلام) :
(( الْعِلْمُ وِرَاثَةٌ كَرِيمَةٌ والآدَابُ حُلَلٌ مُجَدَّدَةٌ والْفِكْرُ مِرْآةٌ صَافِيَةٌ ))
وفي معاشرة الناس بالحسنى والتعامل بالخلق النبيل الذي يترك الاثر الكبير في نفوس
الاخرين يقول (عليه السلام) :
(( خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ وإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ ))
وفي الاعتدال في التصرفات والتعامل بمهنية عالية يقول (عليه السلام) :
(( كُنْ سَمْحاً ولا تَكُنْ مُبَذِّراً وكُنْ مُقَدِّراً ولا تَكُنْ مُقَتِّراً ))
وفي ردّ المعروف ومكافأة المحسن يقول (عليه السلام) :
(( إِذَا حُيِّيتَ بِتَحِيَّةٍ فَحَيِّ بِأَحْسَنَ مِنْهَا وإِذَا أُسْدِيَتْ إِلَيْكَ يَدٌ فَكَافِئْهَا بِمَا يُرْبِي عَلَيْهَا والْفَضْلُ مَعَ ذَلِكَ لِلْبَادِئِ ))
وفي تأديب النفس وترويضها قبل البدء بالغير وتعليمهم يقول (عليه السلام) :
(( مَنْ نَصَبَ نَفْسَهُ لِلنَّاسِ إِمَاماً فَلْيَبْدَأْ بِتَعْلِيمِ نَفْسِهِ قَبْلَ تَعْلِيمِ غَيْرِهِ ولْيَكُنْ تَأْدِيبُهُ بِسِيرَتِهِ
قَبْلَ تَأْدِيبِهِ بِلِسَانِهِ ومُعَلِّمُ نَفْسِهِ ومُؤَدِّبُهَا أَحَقُّ بِالإجْلالِ مِنْ مُعَلِّمِ النَّاسِ ومُؤَدِّبِهِمْ. ))
وفي جميل التعامل يقول (عليه السلام) :
(( طُوبَى لِمَنْ ذَلَّ فِي نَفْسِهِ وطَابَ كَسْبُهُ وصَلَحَتْ سَرِيرَتُهُ وحَسُنَتْ خَلِيقَتُهُ وأَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مَالِهِ وأَمْسَكَ الْفَضْلَ مِنْ لِسَانِهِ
وعَزَلَ عَنِ النَّاسِ شَرَّهُ ووَسِعَتْهُ السُّنَّةُ ولَمْ يُنْسَبْ إلَى الْبِدْعَةِ ))
وصلاته وسلامه على رسوله الامين وآله الطيبين الطاهرين
(( حكم إجتماعية ))
هنا سنقف عند قبسٍ من أنوار حكم مولانا امير المؤمنين (عليه السلام)
نستضيئ بنورها ، ونهتدي بسبلها ، ونعي عظيم بركاتها .
ففي فضل العلم والتحلي بالآداب الفاضلة والفكر النير يقول (عليه السلام) :
(( الْعِلْمُ وِرَاثَةٌ كَرِيمَةٌ والآدَابُ حُلَلٌ مُجَدَّدَةٌ والْفِكْرُ مِرْآةٌ صَافِيَةٌ ))
وفي معاشرة الناس بالحسنى والتعامل بالخلق النبيل الذي يترك الاثر الكبير في نفوس
الاخرين يقول (عليه السلام) :
(( خَالِطُوا النَّاسَ مُخَالَطَةً إِنْ مِتُّمْ مَعَهَا بَكَوْا عَلَيْكُمْ وإِنْ عِشْتُمْ حَنُّوا إِلَيْكُمْ ))
وفي الاعتدال في التصرفات والتعامل بمهنية عالية يقول (عليه السلام) :
(( كُنْ سَمْحاً ولا تَكُنْ مُبَذِّراً وكُنْ مُقَدِّراً ولا تَكُنْ مُقَتِّراً ))
وفي ردّ المعروف ومكافأة المحسن يقول (عليه السلام) :
(( إِذَا حُيِّيتَ بِتَحِيَّةٍ فَحَيِّ بِأَحْسَنَ مِنْهَا وإِذَا أُسْدِيَتْ إِلَيْكَ يَدٌ فَكَافِئْهَا بِمَا يُرْبِي عَلَيْهَا والْفَضْلُ مَعَ ذَلِكَ لِلْبَادِئِ ))
وفي تأديب النفس وترويضها قبل البدء بالغير وتعليمهم يقول (عليه السلام) :
(( مَنْ نَصَبَ نَفْسَهُ لِلنَّاسِ إِمَاماً فَلْيَبْدَأْ بِتَعْلِيمِ نَفْسِهِ قَبْلَ تَعْلِيمِ غَيْرِهِ ولْيَكُنْ تَأْدِيبُهُ بِسِيرَتِهِ
قَبْلَ تَأْدِيبِهِ بِلِسَانِهِ ومُعَلِّمُ نَفْسِهِ ومُؤَدِّبُهَا أَحَقُّ بِالإجْلالِ مِنْ مُعَلِّمِ النَّاسِ ومُؤَدِّبِهِمْ. ))
وفي جميل التعامل يقول (عليه السلام) :
(( طُوبَى لِمَنْ ذَلَّ فِي نَفْسِهِ وطَابَ كَسْبُهُ وصَلَحَتْ سَرِيرَتُهُ وحَسُنَتْ خَلِيقَتُهُ وأَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مَالِهِ وأَمْسَكَ الْفَضْلَ مِنْ لِسَانِهِ
وعَزَلَ عَنِ النَّاسِ شَرَّهُ ووَسِعَتْهُ السُّنَّةُ ولَمْ يُنْسَبْ إلَى الْبِدْعَةِ ))