وردت مجموعة كبيرة من الأحاديث عن النبي ( صلي الله عليه وآله ) والأئمة المعصومين (عليهم السلام) ، في فضائل الشيعة ، هل هذه الأحاديث لها مصادر صحيحة
وأن اردت اكثر اين اجدها :
الحديث الأول :
عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) قال : ( خرجت أنا وأبي ذات يوم إلى المسجد ، فإذا هو بِأُنَاسٍ من أصحابه بين القبر والمنبر ، فدنا مِنهُم ، وسَلَّم عليهم ، وقال : إني والله لأحِبُّ ريحكم وأرواحكم ، فأعينوا على ذلك بِوَرعٍ واجتهاد ، واعلموا أنَّ ولايتنا لا تُنَال إلا بالورع والاجتهاد ، من ائتَمَّ منكم بقوم فليعمل بعملهم .
أنتم شيعة الله ، وأنتم أنصار الله ، وأنتم السابقون الأولون ، والسابقون الآخرون ، والسابقون في الدنيا إلى مَحبَّتِنا ، والسابقون في الآخرة إلى الجنة ، ضَمنتُ لكمُ الجنة بضمان الله عزَّ وجلَّ ، وضمان النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، وأنتم الطيبون ، ونساؤكم الطيبات ) .
الحديث الثاني :
قال أبو حمزة : سمعت الإمام الصادق ( عليه السلام ) يقول : ( إني لأعلم قوماً قد غفرَ الله لهم ، ورضيَ عنهم ، وعَصَمَهُم ، ورحمهم ، وحفظَهم من كل سوء ، وأيَّدَهُم ، وهَداهُم إلى كُلِّ رشد ، وبَلَغَ بِهم غاية الإمكان ) .
قيل : من هم يا أبا عبد الله ؟ قال ( عليه السلام ) : ( أولَئِكَ شِيعتُنَا الأبرار ، شِيعَةُ عَلي ) .
الحديث الثالث :
عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) قال : ( نحنُ الشهداء عَلى شيعتنا ، وشيعتنا شُهَداء على الناس ، وبشهادة شيعتنا يُجزَوْنَ ويُعَاقَبون ) .
الحديث الرابع :
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( إذا كان يوم القيامة يُؤتَى بأقوام على منابر من نور ، تتلألأ وجوهُهُم كالقمر ليلة البدر ، يغبطهم الأوَّلون والآخرون ) .
ثم سكت ( صلى الله عليه وآله ) ، ثم أعاد الكلام ثلاثاً ، قال عُمَر بن الخطاب : بأبي أنت وأمي ، هم الشهداء ؟
فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( هُمُ الشهداء ، وليسَ هُم الشهداء الذينَ تَظنُّون ) ، قال عُمَر : هُم الأوصياء ؟
فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( هُمُ الأوصياء ، وليسَ هُم الأوصياء الذينَ تظنُّون ) ، قال عُمَر : فمن أهل السماء ، أو من أهل الأرض ؟
فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( هُم مِن أهلِ الأرض ) ، قال عُمَر : فأخبرني ، مَن هُم ؟
فأومأ ( صلى الله عليه وآله ) بيده إلى علي ( عليه السلام ) ، فقال : ( هذا وشيعتُه ، ما يبغضُه من قُريش إلا سَفَّاحي ، ولا من الأنهار كذا إلا يَهودي ، ولا من العَرب إلا دعي ، ولا من سائر الناس إلا شَقي ) .
ثم قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا عُمَر ، كَذبَ من زعمَ أنه يُحبُّني ويبغض عَلياً ) .
الحديث الخامس :
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يأتي يوم القيامة قومٌ ، عليهم ثيابٌ من نور ، على وجوههم نور ، يُعرَفون بآثار السجود ، يتخطَّون صَفاً بعد صفٍّ ، حتى يَصيروا بين يدي رب العالمين ، يغبطهم النبيون والملائكة ، والشُّهَداء والصالحون ) .
قال عُمَر بن الخطاب : من هؤلاء يا رسول الله الذين يغبطهم النبيُّون والملائكة ، والشهداء والصالحون ؟
فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( أولئكَ شِيعتُنَا ، وعَليٌّ إِمامُهُم ) .
الحديث السادس :
عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) قال : ( إذا كان يوم القيامة نَشفَعُ في المذنبين من شيعتنا ، فأمَّا المحسنون فقد نجَّاهم الله ) .
الحديث السابع :
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، شيعتك المُبهِجُون ، ولولا أنَّك وشيعتك ما قام لله دين ، ولولا من في الأرض لما أنزلت السماء قطرها ) .
الحديث الثامن :
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، لكَ كنزٌ في الجنة ، وأنت ذو قرنيها ، شِيعتُكَ تُعرَف بحِزبِ الله ) .
الحديث التاسع :
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، أنت وشيعتُك القائمون بالقِسْط ، وخِيرَة الله من خلقه ) .
الحديث العاشر :
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، أنت وشيعتُك على الحوض ، تَسقُونَ مَن أحبَبْتُم ، وتَمنَعُون من كرهتم ، وأنتم الآمِنون يوم الفزع الأكبر ، في ظل العرش يفزع الناس ولا تفزعون ، ويحزن الناس ولا تحزنون .
فيكم نزلت هذه الآية : ( إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ * لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ * لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ ))الأنبياء 101 - 103 .
الحديث الحادي عشر :
وأن اردت اكثر اين اجدها :
الحديث الأول :
عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) قال : ( خرجت أنا وأبي ذات يوم إلى المسجد ، فإذا هو بِأُنَاسٍ من أصحابه بين القبر والمنبر ، فدنا مِنهُم ، وسَلَّم عليهم ، وقال : إني والله لأحِبُّ ريحكم وأرواحكم ، فأعينوا على ذلك بِوَرعٍ واجتهاد ، واعلموا أنَّ ولايتنا لا تُنَال إلا بالورع والاجتهاد ، من ائتَمَّ منكم بقوم فليعمل بعملهم .
أنتم شيعة الله ، وأنتم أنصار الله ، وأنتم السابقون الأولون ، والسابقون الآخرون ، والسابقون في الدنيا إلى مَحبَّتِنا ، والسابقون في الآخرة إلى الجنة ، ضَمنتُ لكمُ الجنة بضمان الله عزَّ وجلَّ ، وضمان النبي ( صلى الله عليه وآله ) ، وأنتم الطيبون ، ونساؤكم الطيبات ) .
الحديث الثاني :
قال أبو حمزة : سمعت الإمام الصادق ( عليه السلام ) يقول : ( إني لأعلم قوماً قد غفرَ الله لهم ، ورضيَ عنهم ، وعَصَمَهُم ، ورحمهم ، وحفظَهم من كل سوء ، وأيَّدَهُم ، وهَداهُم إلى كُلِّ رشد ، وبَلَغَ بِهم غاية الإمكان ) .
قيل : من هم يا أبا عبد الله ؟ قال ( عليه السلام ) : ( أولَئِكَ شِيعتُنَا الأبرار ، شِيعَةُ عَلي ) .
الحديث الثالث :
عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) قال : ( نحنُ الشهداء عَلى شيعتنا ، وشيعتنا شُهَداء على الناس ، وبشهادة شيعتنا يُجزَوْنَ ويُعَاقَبون ) .
الحديث الرابع :
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( إذا كان يوم القيامة يُؤتَى بأقوام على منابر من نور ، تتلألأ وجوهُهُم كالقمر ليلة البدر ، يغبطهم الأوَّلون والآخرون ) .
ثم سكت ( صلى الله عليه وآله ) ، ثم أعاد الكلام ثلاثاً ، قال عُمَر بن الخطاب : بأبي أنت وأمي ، هم الشهداء ؟
فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( هُمُ الشهداء ، وليسَ هُم الشهداء الذينَ تَظنُّون ) ، قال عُمَر : هُم الأوصياء ؟
فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( هُمُ الأوصياء ، وليسَ هُم الأوصياء الذينَ تظنُّون ) ، قال عُمَر : فمن أهل السماء ، أو من أهل الأرض ؟
فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( هُم مِن أهلِ الأرض ) ، قال عُمَر : فأخبرني ، مَن هُم ؟
فأومأ ( صلى الله عليه وآله ) بيده إلى علي ( عليه السلام ) ، فقال : ( هذا وشيعتُه ، ما يبغضُه من قُريش إلا سَفَّاحي ، ولا من الأنهار كذا إلا يَهودي ، ولا من العَرب إلا دعي ، ولا من سائر الناس إلا شَقي ) .
ثم قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا عُمَر ، كَذبَ من زعمَ أنه يُحبُّني ويبغض عَلياً ) .
الحديث الخامس :
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يأتي يوم القيامة قومٌ ، عليهم ثيابٌ من نور ، على وجوههم نور ، يُعرَفون بآثار السجود ، يتخطَّون صَفاً بعد صفٍّ ، حتى يَصيروا بين يدي رب العالمين ، يغبطهم النبيون والملائكة ، والشُّهَداء والصالحون ) .
قال عُمَر بن الخطاب : من هؤلاء يا رسول الله الذين يغبطهم النبيُّون والملائكة ، والشهداء والصالحون ؟
فقال ( صلى الله عليه وآله ) : ( أولئكَ شِيعتُنَا ، وعَليٌّ إِمامُهُم ) .
الحديث السادس :
عن الإمام الصادق ( عليه السلام ) قال : ( إذا كان يوم القيامة نَشفَعُ في المذنبين من شيعتنا ، فأمَّا المحسنون فقد نجَّاهم الله ) .
الحديث السابع :
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، شيعتك المُبهِجُون ، ولولا أنَّك وشيعتك ما قام لله دين ، ولولا من في الأرض لما أنزلت السماء قطرها ) .
الحديث الثامن :
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، لكَ كنزٌ في الجنة ، وأنت ذو قرنيها ، شِيعتُكَ تُعرَف بحِزبِ الله ) .
الحديث التاسع :
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، أنت وشيعتُك القائمون بالقِسْط ، وخِيرَة الله من خلقه ) .
الحديث العاشر :
عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( يا علي ، أنت وشيعتُك على الحوض ، تَسقُونَ مَن أحبَبْتُم ، وتَمنَعُون من كرهتم ، وأنتم الآمِنون يوم الفزع الأكبر ، في ظل العرش يفزع الناس ولا تفزعون ، ويحزن الناس ولا تحزنون .
فيكم نزلت هذه الآية : ( إِنَّ الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُم مِّنَّا الْحُسْنَى أُوْلَئِكَ عَنْهَا مُبْعَدُونَ * لَا يَسْمَعُونَ حَسِيسَهَا وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنفُسُهُمْ خَالِدُونَ * لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ ))الأنبياء 101 - 103 .
الحديث الحادي عشر :
تعليق