لفقرة أوراق الشجرة
وعنه (صلى الله عليه وآله): " تحفة المؤمن الموت "
وعنه (صلى الله عليه وآله): " الموت غنيمة "
وعنه (صلى الله عليه وآله): " الموت كفارة لكل مسلم "
وعن رسول الله (صلى الله عليه وآله): " ماشبهت خروج المؤمن من الدنيا إلا مثل خروج الصبي من بطن امه من ذلك الغم والظلمة إلى روح الدنيا "
وعنه (صلى الله عليه وآله): " رسول الله (صلى الله عليه وآله): إن أشد شيعتنا لنا حبا يكون خروج نفسه كشرب أحدكم في يوم الصيف الماء البارد الذي ينتفع به القلوب، وإن سائرهم ليموت كما يغبط أحدكم على فراشه كأقر ما كانت عينه بموته "
في حديث المعراج: " وإذا كان العبد في حالة الموت يقوم على رأسه ملائكة، بيد كل ملك كأس من ماء الكوثر وكأس من الخمر يسقون روحه حتى تذهب سكرته ومرارته، ويبشرونه بالبشارة العظمى ويقولون له: طبت وطاب مثواك، إنك تقدم على العزيز الحكيم الحبيب القريب "
وعن رسول الله (صلى الله عليه وآله): " أول ما يبشر به المؤمن روح وريحان وجنة نعيم، وأول ما يبشر به المؤمن أن يقال له: أبشر ولي الله برضاه والجنة ! قدمت خير مقدم، قد غفر الله لمن شيعك، واستجاب لمن استغفر لك، وقبل من شهد لك "
وعن الإمام علي (عليه السلام): " أفضل تحفة المؤمن الموت "
وعنه (عليه السلام): " ما أنفع الموت لمن أشعر الإيمان والتقوى قلبه "
وعنه (عليه السلام): " لا مريح كالموت "
وعنه (عليه السلام): " في الموت راحة السعداء "
وقد سئل الإمام علي (عليه السلام) عن تفسير الموت فقال (عليه السلام) :
" على الخبير سقطتم، هو أحد ثلاثة امور يرد عليه: إما بشارة بنعيم الأبد، وإما بشارة بعذاب الأبد، وإما تحزين وتهويل وأمر مبهم، لا يدري من أي الفرق هو ... "
وعن الإمام الحسن (عليه السلام) : " أعظم سرور يرد على المؤمنين إذ نقلوا عن دار النكد إلى نعيم الأبد، وأعظم ثبور يرد على الكافرين إذ نقلوا عن جنتهم إلى نار لا تبيد ولاتنفد "