تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
طالما دخلنا لعوالم الاسرة ووضعنا الحلول والخطط
وتحدثنا بأسهاب وتفصيل عن ماذا بعد الزواج بل حتى ماذا قبله ؟؟؟
لكن يبقى موضوع الحياة الاسرية مغلقاً مشفّراً لحين مانفتح باب الحب والمودة بينهما
وهو الذي اختصره البارري بذكره وقوله
(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ، إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
فلولا وجود روابط المودة والرحمة
لكان ويكون كل حديثنا هواءاً في شبك
فلا مورد للتفاهم بينهما بل ترتفع عقيرة كل منهما يوماً وتختفي آخر على مضض وصبر وتحمُّل
فالمرأة مخلوق عاطفي همسي رقيق شاعري ينبض بالحب والدفء باغلب الحالات الاّ ماندر
وباب ﺍﺳﺘﻤﺎﻟﺔ ﻗﻠﺒﻬﺎ من قبل الزوج
باب كبير ومتعدد الموارد
على سبيل المثال نذكر
-باب ﺍﻟﺘﺠﻤّﻞ ﻟﻬﺎ ﻭﺍﺑﺪﺍﺀ ﺍﻟﻬﻴﺌﺔ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻬﺎ
ﺣﻴﺚ ﻳﺆﻛﺪ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻒ ﻭﺍﻷﻧﺎﻗﺔ ﻭﺗﺰﻳﻦ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻟﺰﻭﺟﺘﻪ ﺑﻤﺎ ﻳﺘﻨﺎﺳﺐ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﺗﺮﺿﺎﻩ ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻗﺒﺎﻟﻪ.
-باب المسجات والرسائل القصيرة بينهما
-باب الهدايا ولو بالشي البسيط
-النزهات وإفراد مساحة لها وحدها
وحقيقة مع تطور العصر أصبح من المهم أن يتثقف الانسان دينيا وتوعويا
عن موضوعة الزواج وكيفية نجاح الاسرة والحياة الزوجية
ﻭﺑﺎﻹﻣﻜﺎﻥ ﻓﻲ ﺧﺘﺎﻡ ﺗﻌﺪﺍﺩ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﺃﻥ ﻧﻀﻊ ﻣﻴﺰﺍﻧﺎً ﺗﻮﺯﻥ ﺑﻪ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ
ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﺔ ﻋﺒﺮ ﺃﺩﺍﺋﻬﺎ ﻟﻠﺤﻘﻮﻕ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺿﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﺘﻘﺼﻴﺮ ﺑﻬﺎ ﻭﺑﺎﻟﺨﺼﻮﺹ ﻣﻊ ﺍﻻﻟﺘﻔﺎﺕ
ﺇﻟﻰ ﻗﻮﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠَّﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ :
" ﺃﻻ ﺧﻴﺮﻛﻢ ﺧﻴﺮﻛﻢ ﻟﻨﺴﺎﺋﻪ ﻭﺃﻧﺎ ﺧﻴﺮﻛﻢ ﻟﻨﺴﺎﺋﻲ "
ﻭﻓﻲ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﺃﺧﺮﻯ :
" ﺃﻻ ﺧﻴﺮﻛﻢ ﺧﻴﺮﻛﻢ ﻷﻫﻠﻪ ﻭﺃﻧﺎ ﺧﻴﺮﻛﻢ ﻷﻫﻠﻲ"
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
طالما دخلنا لعوالم الاسرة ووضعنا الحلول والخطط
وتحدثنا بأسهاب وتفصيل عن ماذا بعد الزواج بل حتى ماذا قبله ؟؟؟
لكن يبقى موضوع الحياة الاسرية مغلقاً مشفّراً لحين مانفتح باب الحب والمودة بينهما
وهو الذي اختصره البارري بذكره وقوله
(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ، إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
فلولا وجود روابط المودة والرحمة
لكان ويكون كل حديثنا هواءاً في شبك
فلا مورد للتفاهم بينهما بل ترتفع عقيرة كل منهما يوماً وتختفي آخر على مضض وصبر وتحمُّل
فالمرأة مخلوق عاطفي همسي رقيق شاعري ينبض بالحب والدفء باغلب الحالات الاّ ماندر
وباب ﺍﺳﺘﻤﺎﻟﺔ ﻗﻠﺒﻬﺎ من قبل الزوج
باب كبير ومتعدد الموارد
على سبيل المثال نذكر
-باب ﺍﻟﺘﺠﻤّﻞ ﻟﻬﺎ ﻭﺍﺑﺪﺍﺀ ﺍﻟﻬﻴﺌﺔ ﺍﻟﺤﺴﻨﺔ ﻓﻲ ﻋﻴﻨﻬﺎ
ﺣﻴﺚ ﻳﺆﻛﺪ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻨﻈﻴﻒ ﻭﺍﻷﻧﺎﻗﺔ ﻭﺗﺰﻳﻦ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻟﺰﻭﺟﺘﻪ ﺑﻤﺎ ﻳﺘﻨﺎﺳﺐ ﻣﻌﻬﺎ ﻭﺗﺮﺿﺎﻩ ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻗﺒﺎﻟﻪ.
-باب المسجات والرسائل القصيرة بينهما
-باب الهدايا ولو بالشي البسيط
-النزهات وإفراد مساحة لها وحدها
وحقيقة مع تطور العصر أصبح من المهم أن يتثقف الانسان دينيا وتوعويا
عن موضوعة الزواج وكيفية نجاح الاسرة والحياة الزوجية
ﻭﺑﺎﻹﻣﻜﺎﻥ ﻓﻲ ﺧﺘﺎﻡ ﺗﻌﺪﺍﺩ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻘﻮﻕ ﺃﻥ ﻧﻀﻊ ﻣﻴﺰﺍﻧﺎً ﺗﻮﺯﻥ ﺑﻪ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ
ﺍﻟﻤﺆﻣﻨﺔ ﻋﺒﺮ ﺃﺩﺍﺋﻬﺎ ﻟﻠﺤﻘﻮﻕ ﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺿﺔ ﺃﻭ ﺍﻟﺘﻘﺼﻴﺮ ﺑﻬﺎ ﻭﺑﺎﻟﺨﺼﻮﺹ ﻣﻊ ﺍﻻﻟﺘﻔﺎﺕ
ﺇﻟﻰ ﻗﻮﻝ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠَّﻪ ﺻﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺁﻟﻪ :
" ﺃﻻ ﺧﻴﺮﻛﻢ ﺧﻴﺮﻛﻢ ﻟﻨﺴﺎﺋﻪ ﻭﺃﻧﺎ ﺧﻴﺮﻛﻢ ﻟﻨﺴﺎﺋﻲ "
ﻭﻓﻲ ﺭﻭﺍﻳﺔ ﺃﺧﺮﻯ :
" ﺃﻻ ﺧﻴﺮﻛﻢ ﺧﻴﺮﻛﻢ ﻷﻫﻠﻪ ﻭﺃﻧﺎ ﺧﻴﺮﻛﻢ ﻷﻫﻠﻲ"