تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
ولان أمك لاتدوم فدم لا
بالبر والاحسان والاحضانِ
وأجعل لا البيت الصغير كجنةٍ
فلرُبما تُجزى ببيت جنان ِ
ولأنها الأم التي جعل الله الجنة تحت أقدامها
تُراه ماذا جعل مافوق راسها ؟؟؟
وحقيقة لو طلبنا من أحد أن يصف أمه أو يهدي كلمات لها
لوقف عاجزاً مذهولاً من هول ماطُلب منه !!!!
ولكانت الدموعُ تُرجماناً لتلك المشاعر الجيّاشة بقلبه ولفيض حبّه
نعم قد لانجد الكل متساوون في موضوعة البر والاحسان للوالدين
لكن هو بقرارة نفسه يجدها من أعظم النعم ولو فقدها يوماً لعرف وتيقن وعض الاصابع ندماً
على مافرّط في قُربها ووجودها الملكوتي الجناني
ومن هنا لو أردنا أن نضع بعض التوصيات المختلفة لموضوعة الام لقلنا :
فلتكن أمك أخر من تودعها لسفر
لتحوز على دعواتها
وأول من ترتمي باحضانها عند العودة
- زيارة الاقارب والاضرحة شي مهم ومحبب جداً عند كبار السن
فاذهب بها اليهم لتحفل برضاها
- الهدايا شي جميل جدااا بمناسبة أو من غير مناسبة معها
- فلتكن أول من يعرف كل تطوراتك الايجابية لتحقق لها الفخر والعز والسعادة بك
- كلمات الود والحب لها مفعول السحر على قلبها الاطيب
وخاصة مع كبر عمرها وخلو حياتها الا من أبنائها
واستقبل انتقادها ولا تتهاون في ذكر محاسنها وروعتها كامرأة
لأنها مهما كبرت فإنها تحب أن تشعر أنّها ما زالت أنثى جميلة في نظر من تحب
حتى لو كان أحد أبنائها، وحاول أيضاً أن تتذكر دوماً أن الجنة تحت أقدام الأمهات
فإن تذكرت هذه المقولة فإنك ستشعر بالراحة الأبدية التي تجعلك ترتاح لكل التصرفات التي تقوم بها الأم على الدوام
فلا عجب أن الله جعل رضاه من رضا الوالدين
لأن الأمر يتطلب جهداً حقاً من أفراد العائلة
وقد حث الدين إلى حسن العاقبة التي يحصل عليها الابن الذي يرعى والديه في الكبر
((وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا))
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
ولان أمك لاتدوم فدم لا
بالبر والاحسان والاحضانِ
وأجعل لا البيت الصغير كجنةٍ
فلرُبما تُجزى ببيت جنان ِ
ولأنها الأم التي جعل الله الجنة تحت أقدامها
تُراه ماذا جعل مافوق راسها ؟؟؟
وحقيقة لو طلبنا من أحد أن يصف أمه أو يهدي كلمات لها
لوقف عاجزاً مذهولاً من هول ماطُلب منه !!!!
ولكانت الدموعُ تُرجماناً لتلك المشاعر الجيّاشة بقلبه ولفيض حبّه
نعم قد لانجد الكل متساوون في موضوعة البر والاحسان للوالدين
لكن هو بقرارة نفسه يجدها من أعظم النعم ولو فقدها يوماً لعرف وتيقن وعض الاصابع ندماً
على مافرّط في قُربها ووجودها الملكوتي الجناني
ومن هنا لو أردنا أن نضع بعض التوصيات المختلفة لموضوعة الام لقلنا :
فلتكن أمك أخر من تودعها لسفر
لتحوز على دعواتها
وأول من ترتمي باحضانها عند العودة
- زيارة الاقارب والاضرحة شي مهم ومحبب جداً عند كبار السن
فاذهب بها اليهم لتحفل برضاها
- الهدايا شي جميل جدااا بمناسبة أو من غير مناسبة معها
- فلتكن أول من يعرف كل تطوراتك الايجابية لتحقق لها الفخر والعز والسعادة بك
- كلمات الود والحب لها مفعول السحر على قلبها الاطيب
وخاصة مع كبر عمرها وخلو حياتها الا من أبنائها
واستقبل انتقادها ولا تتهاون في ذكر محاسنها وروعتها كامرأة
لأنها مهما كبرت فإنها تحب أن تشعر أنّها ما زالت أنثى جميلة في نظر من تحب
حتى لو كان أحد أبنائها، وحاول أيضاً أن تتذكر دوماً أن الجنة تحت أقدام الأمهات
فإن تذكرت هذه المقولة فإنك ستشعر بالراحة الأبدية التي تجعلك ترتاح لكل التصرفات التي تقوم بها الأم على الدوام
فلا عجب أن الله جعل رضاه من رضا الوالدين
لأن الأمر يتطلب جهداً حقاً من أفراد العائلة
وقد حث الدين إلى حسن العاقبة التي يحصل عليها الابن الذي يرعى والديه في الكبر
((وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا))