اللهم صلِ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مُناجاة المُطيعين للهِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ،
اللّهُمَّ أَلْهِمْنا طاعَتَكَ، وَجَنِّبْنا مَعْصِيَتَكَ، وَيَسِّرْ لَنا بُلُوغَ ما نَتَمَنَّى مِنِ ابْتِغَاءِ رِضْوانِكَ، وَأَحْلِلْنا بُحْبُوحَةَ جِنانِكَ، وَاقْشَعْ عَنْ بَصائِرِنا سَحَابَ الارْتِيابِ، وَاكْشِفْ عَنْ قُلُوبِنا أَغْشِيَةَ المِرْيَةِ وَالحِجَابِ، وَأَزْهِقِ الباطِلَ عَنْ ضَمائِرِنا، وَأَثْبِتِ الحَقَّ فِي سَرَائِرِنا، فَإنَّ الشُّكُوكَ وَالظُّنُونَ لَواقِحُ الفِتَنِ، وَمُكَدِّرَةٌ لِصَفْوِ المَنَائِحِ وَالمِنَنِ. اللّهُمَّ احْمِلْنا فِي سُفُنِ نَجاتِكَ، وَمَتِّعْنا بِلَذِيذِ مُناجاتِكَ، وَأَوْرِدْنا حِياضَ حُبِّكَ، وَأَذِقْنا حَلاوَةَ وُدِّكَ وَقُرْبِكَ، وَاجْعَلْ جِهَادَنا فِيْكَ وَهَمَّنَا فِي طَاعَتِكَ، وَأَخْلِصْ نِيَّاتِنَا فِي مُعامَلَتِكَ، فَإنَّا بِكَ وَلَكَ وَلا وَسِيلَةَ لَنا إِلَيْكَ إِلّا أَنْتَ. إِلهِي اجْعَلْنِي مِنَ المُصْطَفَيْنَ الأَخْيارِ، وأَلْحِقْنِي بالصَّالِحِينَ الأَبْرارِ، السَّابِقِينَ إِلى المَكْرُماتِ المُسارِعِينَ إِلى الخَيْراتِ، العَامِلِينَ لِلْباقِياتِ الصَّالِحَاتِ، السّاعِينَ إِلى رَفِيعِ الدَّرَجاتِ، إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَبِالإِجَابَةِ جَدِيرٌ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مُناجاة المُطيعين للهِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ،
اللّهُمَّ أَلْهِمْنا طاعَتَكَ، وَجَنِّبْنا مَعْصِيَتَكَ، وَيَسِّرْ لَنا بُلُوغَ ما نَتَمَنَّى مِنِ ابْتِغَاءِ رِضْوانِكَ، وَأَحْلِلْنا بُحْبُوحَةَ جِنانِكَ، وَاقْشَعْ عَنْ بَصائِرِنا سَحَابَ الارْتِيابِ، وَاكْشِفْ عَنْ قُلُوبِنا أَغْشِيَةَ المِرْيَةِ وَالحِجَابِ، وَأَزْهِقِ الباطِلَ عَنْ ضَمائِرِنا، وَأَثْبِتِ الحَقَّ فِي سَرَائِرِنا، فَإنَّ الشُّكُوكَ وَالظُّنُونَ لَواقِحُ الفِتَنِ، وَمُكَدِّرَةٌ لِصَفْوِ المَنَائِحِ وَالمِنَنِ. اللّهُمَّ احْمِلْنا فِي سُفُنِ نَجاتِكَ، وَمَتِّعْنا بِلَذِيذِ مُناجاتِكَ، وَأَوْرِدْنا حِياضَ حُبِّكَ، وَأَذِقْنا حَلاوَةَ وُدِّكَ وَقُرْبِكَ، وَاجْعَلْ جِهَادَنا فِيْكَ وَهَمَّنَا فِي طَاعَتِكَ، وَأَخْلِصْ نِيَّاتِنَا فِي مُعامَلَتِكَ، فَإنَّا بِكَ وَلَكَ وَلا وَسِيلَةَ لَنا إِلَيْكَ إِلّا أَنْتَ. إِلهِي اجْعَلْنِي مِنَ المُصْطَفَيْنَ الأَخْيارِ، وأَلْحِقْنِي بالصَّالِحِينَ الأَبْرارِ، السَّابِقِينَ إِلى المَكْرُماتِ المُسارِعِينَ إِلى الخَيْراتِ، العَامِلِينَ لِلْباقِياتِ الصَّالِحَاتِ، السّاعِينَ إِلى رَفِيعِ الدَّرَجاتِ، إنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَبِالإِجَابَةِ جَدِيرٌ، بِرَحْمَتِكَ يا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ.