بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
الشباب تلك الطاقة الجبارة الكبيرة المتوهجة حباً للتغير وعملا للعطاء والخدمة للاخرين
وتلك الرغبة والقدرة الفاعلة والطامحة للنجاح
وطالما علمنا أن هذه الفترة رغم مميزاتها العظيمة ونورها المشرق
تحتاج للكثير من الحياطة والرعاية خاصة إذا أردنا توجيهها بمضمار الحق وطريق الصدق والفضيلة
وحقيقة لايخلو التعامل مع هذه الفئة من الصعوبات والخلق لغير زمان وبغير تفكير وأحتياجات
إذ هنا يقع أغلب التفاوت والتقصير بالتربية من عدم الاحتواء والانصات ومنح الفرص اللازمة لهم لاثبات الذات
فقد نجد المجتمع الذي يأمل الاصلاح لهم والاسرة التي تريد ان تحتويهم
هي نفسها سبب انجرارهم الى الانحراف بسبب الاهمال والتهميش
ونظرة التصغير للشاب والاستهجان لفكره وعمله وعمره وجديد متطلباته
رغم أن السيرة النبوية قد حوت صوراً مشرقة ومشجّعة للشباب
ومنها تسليمه (صلى الله عليه واله )قيادة الجيش لأأسامة بن زيد بن حارثة الكلبي والذي كان عمره صغيرا بحدود العشرين عام
وجعل الكبار من الصحابة تحت إمرته ...
ومن هنا يؤلمنا جدا ونحن نرى بعض الشباب ضائعاً بدوامات الفراغ
والنت والاعلام المضلل والماركات الفارغة التي تستهلك المال والعمر
وغرف الدردشة وعوالم الفيس بوك
ومن هنا نحتاج للحظات تريث
والنظر الى هوايات
الشباب
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
الشباب تلك الطاقة الجبارة الكبيرة المتوهجة حباً للتغير وعملا للعطاء والخدمة للاخرين
وتلك الرغبة والقدرة الفاعلة والطامحة للنجاح
وطالما علمنا أن هذه الفترة رغم مميزاتها العظيمة ونورها المشرق
تحتاج للكثير من الحياطة والرعاية خاصة إذا أردنا توجيهها بمضمار الحق وطريق الصدق والفضيلة
وحقيقة لايخلو التعامل مع هذه الفئة من الصعوبات والخلق لغير زمان وبغير تفكير وأحتياجات
إذ هنا يقع أغلب التفاوت والتقصير بالتربية من عدم الاحتواء والانصات ومنح الفرص اللازمة لهم لاثبات الذات
فقد نجد المجتمع الذي يأمل الاصلاح لهم والاسرة التي تريد ان تحتويهم
هي نفسها سبب انجرارهم الى الانحراف بسبب الاهمال والتهميش
ونظرة التصغير للشاب والاستهجان لفكره وعمله وعمره وجديد متطلباته
رغم أن السيرة النبوية قد حوت صوراً مشرقة ومشجّعة للشباب
ومنها تسليمه (صلى الله عليه واله )قيادة الجيش لأأسامة بن زيد بن حارثة الكلبي والذي كان عمره صغيرا بحدود العشرين عام
وجعل الكبار من الصحابة تحت إمرته ...
ومن هنا يؤلمنا جدا ونحن نرى بعض الشباب ضائعاً بدوامات الفراغ
والنت والاعلام المضلل والماركات الفارغة التي تستهلك المال والعمر
وغرف الدردشة وعوالم الفيس بوك
ومن هنا نحتاج للحظات تريث
والنظر الى هوايات
الشباب
وإعطائهم الثقة والمواقع المسموحة للعمل الجاد الهادف وإدخالهم
ضمن النسيج والعمل الاجتماعي والتنموي والتطوعي
باعتبار أن قلوبهم أكثر رقة ولهم طاقة كامنة تسعى لتغير الواقع
والله ولي الصلاح والإصلاح