بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
البدائل والحلول
الحياة من حولنا عالم ملئ بالخيوط الذهبية والخبايا المشعّة بالبهجة والحب والتسامح
والتحمّل والتفهّم للاخرين
وكذلك تحمل من الجذب والطاقات والكنوز الكثير الكثير
والكون من حولنا نظام محفوف بالدقائق والكنوز الوفيرة من عطايا الرب
يجذبها من نظر إيجابا ويتركها من نظر سلبا
وقد يسأل احدهم ليقول وكيف تكون نظرتي أيجابية او سلبية ؟؟
ثم كيف اجذب الخيرات لي ؟؟
وهنا نجيب اذ نقول الحياة دار فيها الكثير من النعم والتي بشكرنا له نستزيد منها ونجذب مثيلها
وعقولنا مليئة بالافكار ومنها تافه وساذج لو مجهنا فكرنا له هلكنا وأهلكنا
مثل التفكير بظلم الاخرين والحسد والحقد والغل والقصاص منهم وعدم مسامحتهم وتأويل كلماتهم بالسلب
وووووو
وهي كذلك مملؤءة بالتفكير النافع كالتعاون وحب الخير للناس ودفع الظلم عن المظلومين ومساعدتهم والعطاء
والعمل الهادف والتفكير بالطموحات المشروعة والاهداف المستقبلية الكبيرة ووووووو
وعلى هذا فلنا أن نقبع بزنزانات هوى النفس وتسويلات الشيطان والتقوقع لنبقى باسفل السلم التفكيري
ولنا ان نرتقي وننفع ونستثمر عقولنا بما يخدم انفسنا والاخرين ويوصلنا لرضا الله جلّ وعلا
وعدم التعلل والتعذر فالانسان على نفسه بصيرة ولو القى معاذيره
وبهذا يكون جاذبا للخيرات والبركات ومفكّرا بها ومستزيدا منها وشاكراً لها ولمن اعطاها لنا
ومن هنا يكون الفيصل بين الفريقين
ولوكانت البداية بفتح هذه البوابة فماذا عليّ ان أفعل ؟؟
نقول:التفكر والتأمل النافع والشكر والذكر وان كان باباً صغيرا الاّ انه سيحقق لك
توازناً داخلياً وجذبا للافكار الطيبة
وكذلك جذب الثلة المؤمنة والتنور بنور اهدافها وتوجهاتها ...
ولنا ثقة بقوله تعالى :
(والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا )
والله واسعٌ عليم ...
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
البدائل والحلول
الحياة من حولنا عالم ملئ بالخيوط الذهبية والخبايا المشعّة بالبهجة والحب والتسامح
والتحمّل والتفهّم للاخرين
وكذلك تحمل من الجذب والطاقات والكنوز الكثير الكثير
والكون من حولنا نظام محفوف بالدقائق والكنوز الوفيرة من عطايا الرب
يجذبها من نظر إيجابا ويتركها من نظر سلبا
وقد يسأل احدهم ليقول وكيف تكون نظرتي أيجابية او سلبية ؟؟
ثم كيف اجذب الخيرات لي ؟؟
وهنا نجيب اذ نقول الحياة دار فيها الكثير من النعم والتي بشكرنا له نستزيد منها ونجذب مثيلها
وعقولنا مليئة بالافكار ومنها تافه وساذج لو مجهنا فكرنا له هلكنا وأهلكنا
مثل التفكير بظلم الاخرين والحسد والحقد والغل والقصاص منهم وعدم مسامحتهم وتأويل كلماتهم بالسلب
وووووو
وهي كذلك مملؤءة بالتفكير النافع كالتعاون وحب الخير للناس ودفع الظلم عن المظلومين ومساعدتهم والعطاء
والعمل الهادف والتفكير بالطموحات المشروعة والاهداف المستقبلية الكبيرة ووووووو
وعلى هذا فلنا أن نقبع بزنزانات هوى النفس وتسويلات الشيطان والتقوقع لنبقى باسفل السلم التفكيري
ولنا ان نرتقي وننفع ونستثمر عقولنا بما يخدم انفسنا والاخرين ويوصلنا لرضا الله جلّ وعلا
وعدم التعلل والتعذر فالانسان على نفسه بصيرة ولو القى معاذيره
وبهذا يكون جاذبا للخيرات والبركات ومفكّرا بها ومستزيدا منها وشاكراً لها ولمن اعطاها لنا
ومن هنا يكون الفيصل بين الفريقين
ولوكانت البداية بفتح هذه البوابة فماذا عليّ ان أفعل ؟؟
نقول:التفكر والتأمل النافع والشكر والذكر وان كان باباً صغيرا الاّ انه سيحقق لك
توازناً داخلياً وجذبا للافكار الطيبة
وكذلك جذب الثلة المؤمنة والتنور بنور اهدافها وتوجهاتها ...
ولنا ثقة بقوله تعالى :
(والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا )
والله واسعٌ عليم ...