تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
وطن
قف يا أمين بكلِ زحمةِ ذاتي
واجمع على رغم القيود شتاتي
وانحت على قيدٍ تهالكٓ عٓزمُهُ
أفنيتُ في حبِ البلادِ حياتي
حٓدّث بأن الصبر فرعُ عزيمةٍ
لم تنثني في زحمةِ السُلُطاتِ
أخبر بأن الحكم مهما قد قسى
سأظلُ شهماً في الزمانِ العاتي
أنا ابنُ هذي الأرضْ...
وابنُ نخيلها هيهات أركعُ ياقيودٓ عِداتي...
وإذ تمر علينا الذكرى السنوية المباركة لفتوى المرجعية المباركة
التي أستنطقت العراق وانتجت إرشيفاً بل سجلاً من القصص المباركة والعظيمة المشرّفة لتاريخ الاسلام بشكل عام
ولتاريخ العراق بشكل خاص
ومن هنا وجدنا بلدنا وحضن نسائنا رحماً ولوداً لكل الصور المشرقة وللابطال
واستقرأنا الكثير من الصبر والتحمل والتضحية والايثار
ووجدنا المئات بل الالاف من الصورالتي تحوي الفخر والاعتزاز عندنا
نساء بعمر الورد قدمن الزوج وأبو الاولاد والمعيل الوحيد
ونساء بلغن من الكبر عتيّا قدمن الاولاد والاحفاد رغم الحاجة لكونهم ذخرا وسندا....
وأطفال وبنات واولاد كانوا بأمس الحاجة لحنان الاب وعطفه وجمال محضره وروعة منطقه
لكن مع ذلك آثروا اليُتم على المساس بالمقدسات والعرض وتراب الارض
تيمموا بالحاجة وعاشوا شعورالغنى والفخر
ورفعوا وسام ان والدهم شهيد
وأن في بيتهم شهيد
وفي عشيرتهم شهيد
او في فرعهم شهيد
أما المراة فكان لها دور البطولة متأسية بزينب الحوراء وأمها فاطمة الزهراء عليهم الاف التحية والسلام
ومتبعة لخطى أم وهب وزوجة زهير ...
مشتملة متلفعّة بجلباب الصبر والتحمّل والتاسي بأجمل صوره
فلكل أمراة عراقية وقفة إجلال وإكرام وأحترام ....
والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد وآله الطيبين الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
وطن
قف يا أمين بكلِ زحمةِ ذاتي
واجمع على رغم القيود شتاتي
وانحت على قيدٍ تهالكٓ عٓزمُهُ
أفنيتُ في حبِ البلادِ حياتي
حٓدّث بأن الصبر فرعُ عزيمةٍ
لم تنثني في زحمةِ السُلُطاتِ
أخبر بأن الحكم مهما قد قسى
سأظلُ شهماً في الزمانِ العاتي
أنا ابنُ هذي الأرضْ...
وابنُ نخيلها هيهات أركعُ ياقيودٓ عِداتي...
وإذ تمر علينا الذكرى السنوية المباركة لفتوى المرجعية المباركة
التي أستنطقت العراق وانتجت إرشيفاً بل سجلاً من القصص المباركة والعظيمة المشرّفة لتاريخ الاسلام بشكل عام
ولتاريخ العراق بشكل خاص
ومن هنا وجدنا بلدنا وحضن نسائنا رحماً ولوداً لكل الصور المشرقة وللابطال
واستقرأنا الكثير من الصبر والتحمل والتضحية والايثار
ووجدنا المئات بل الالاف من الصورالتي تحوي الفخر والاعتزاز عندنا
نساء بعمر الورد قدمن الزوج وأبو الاولاد والمعيل الوحيد
ونساء بلغن من الكبر عتيّا قدمن الاولاد والاحفاد رغم الحاجة لكونهم ذخرا وسندا....
وأطفال وبنات واولاد كانوا بأمس الحاجة لحنان الاب وعطفه وجمال محضره وروعة منطقه
لكن مع ذلك آثروا اليُتم على المساس بالمقدسات والعرض وتراب الارض
تيمموا بالحاجة وعاشوا شعورالغنى والفخر
ورفعوا وسام ان والدهم شهيد
وأن في بيتهم شهيد
وفي عشيرتهم شهيد
او في فرعهم شهيد
أما المراة فكان لها دور البطولة متأسية بزينب الحوراء وأمها فاطمة الزهراء عليهم الاف التحية والسلام
ومتبعة لخطى أم وهب وزوجة زهير ...
مشتملة متلفعّة بجلباب الصبر والتحمّل والتاسي بأجمل صوره
فلكل أمراة عراقية وقفة إجلال وإكرام وأحترام ....
الملفات المرفقة